لا أُُريد أن أََخطُفَ أنظارَ العالَمِ
فأنظارُك أنت تكفي 👑.

يتحدّث بطريقة رائعة، تجعلك تظن بأنّك ستقضي ما تبقى من حياتك دون أن تُصاب بالملل 👑.

إنَّ وَجهك هو الشَيء الوَحيد الذي يأخُذني مني، لَطالما كانت ملامحك هي الطمأنينة لقلبي أعود إليها وأحبها كُل مرّة 👑.

أُحبُّك وكأنك أمانَة وضِعت في عُنقي ، وكأن
العالم كلهُ قد أوصانيِّ عليك 💚.

وجهك الّذي جَعلني
أَتخلّىٓ عَن حروبي جَميعها
وَجهك الّذي يُطمئن الخَوف في صَدري
ولَم يتوقفُ يَوماً عَن كونهِ وَجهيَ المُفضّل 💚.

‏أحبّك ، نيابة عن كل عناق فاتنا وعن كل مسافة منعت يداي من ملامسة وجهك 💚.

‏أنت مُستثنى من جميع قواعدي وحواجزي و وحدك إستطعت أن تصل لمكانٍ لا يستطيع وصُوله شخص أخر ❤️.

أرى بك شيئاً مُختلفاً عن البقية لا أعلم ما هو ، لكنّه يشبهني ، يناسبني ، و أنتمي إليه كثيرًا ❤️.

إن موطني الحقيقي هو ذاكَ القلبُ الذي يعرفني أكثر من أيّ شخص ، ويقبلني رغم كل شيء ، ويحميني كما يجب ، ويعود إليّ وأعود إليه مهما حدث ❤️.

ما كان حُبًا من النظرة الأولى بقدر ما كانت طمأنينة من الدرجة الأولى , مثل أن ينظر المرء إلى شيء ويستريح به ❤️.

لا تتردَد عني
تعال إلَي وكأنَني وجهتك الوَحيدة الآمِنـة ❤.

في كل مرّة تبتسمين فيها أشعر أن الكون بأكمله لايسكنه أحد سواي وأن سعادة الوجود خلقت
لأجلي ❤.

‏والله أن وجهك يقوّيني على ظروف الحياه أشهد أن المرحبا ماهي تساق إلا عليه ❤.
‏