قال ﷺ « إنَّ من أفضلِ أيَّامِكم يومَ الجمعةِ، فأكثِروا عليَّ من الصَّلاةِ فإنَّ صلاتَكم معروضةٌ عليَّ. »
دائماً أمي ركيزة كل الأيام التي يأتي من خلالها النور ، كانت في كل الأحوال شمسي.
اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.
(إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا) حفيًّا: أي رحيمًا بحالي يكرمني ويجيبني إذا دعوته ومبالغًا في إكرامي والعناية بأمري، من حفي به: بالغ في إكرامه.
عن الجريري عن أبي الطفيل قال، قلتُ له : أرأيتَ رسول الله ﷺ؟
قال: نعم، كان أبيض مليح الوجه.
[ صحيح مسلم ]
قال: نعم، كان أبيض مليح الوجه.
[ صحيح مسلم ]
«وكلٌّ يرى طُرقَ الشّجاعةِ والنّدى/ ولكنّ طبعَ النّفسِ للنّفسِ قائدُ»
— المتنبي
— المتنبي
"الرحله فردية تمامًا
وحدك تمشي في هذا الدرب
اللّٰه في قلبك
وقلبك في يد الله
وهذا هو أمانك الوحيد."
وحدك تمشي في هذا الدرب
اللّٰه في قلبك
وقلبك في يد الله
وهذا هو أمانك الوحيد."
"اللهم إني أشكو إليك سوانح نفسي، وفلتات ضجري، وقوارص لساني، وسيئات عملي، وخوادع أملي، فكن لي نصيراً وبي رحيماً، فلا قوة لي إلا بك، ولا توفيق إلا منك، ولا منال إلا على يدك، قلّبني بين ما تحب وترضى، وقربني من حياضك الممدودة، ورياضك الممطورة"*