Telegram Group Search
“بوسعِ التنهيدة أن تكون جوابًا كافيًا لكل الاسئلة.”
‏ربَّنا اكشف عنا العذاب إِنَّا مُؤمِنون.
إن أكبر جريمة يمكن لإنسان أن يرتكبها، هي ان يعتقد ولو للحظة أن ضعف الأخرين يشكل حقه في الوجود على حسابهم، ويبرر له أخطاءه وجرائمه
‏حتى لو كنت من أسوأ البشر،
‏ستجد أناساً يبحثون عن أفضل مما فيك كي يحبوك، وحتى لو كنت من أطيب البشر،
‏ستجد أناساً يبحثون عن أسوأ مما فيك كي يكرهوك.
‏اللهم لا تحرمني من خمس، سترك، وعفوك، ورضاك، وحسن الخاتمة، والجنة.
لم ينجُ من الحرب، إلا من قضى فيها ..
‏مُتعب، كأني ركضت ألف عام ولم أصل لشيء."
ان تكون فلسطينياً يعنى أن تكون موجوداً لكنك بلا وجود، وأن تُحسب على البشر ولكن لا تعامل كذلك ..
‏شعور كأنه الحرب حتبدا من أول و جديد
‏مش عارف أكم حرب صرنا عايشين جوا هادي الحرب
تشعر بانك مُنهك ؟
متعب تماماً كأن الحرب بدأت للتو؟ كأن كل غارة فوقك، وكل قصف يستهدفك، وكل جرح يؤلمك، وكل مُصابٍ يخصك، وكل سهمٍ ينفذ من صدرك أولاً …
مُخْتَلِف‎
تشعر بانك مُنهك ؟ متعب تماماً كأن الحرب بدأت للتو؟ كأن كل غارة فوقك، وكل قصف يستهدفك، وكل جرح يؤلمك، وكل مُصابٍ يخصك، وكل سهمٍ ينفذ من صدرك أولاً …
تشعر بأنك مستهلك ، مستنفذ ، مستنزف، نازف، مشلول، عاجر، كأن القصف الذي لا يصيبك بالبتر ، يصيبك بالشلل، كأن كل هؤلاء أنت ، كأنك عشرون ألف شهيد ومفقود كأنك وحدك خمسون ألف جريح .
بطل فينا حيل نعيش يوم زيادة بهيك حياة لا هي شبهنا ولا هي حياتنا
الله يلعن العالم كلو ويلعن يلي كان السبب ويلعن يلي بايده شي وساكت ، تعبنا ي الله 💔
ما يهدر في غزة الآن دماء وليست ماء إنها معركة وصرخة مروءة وضمير إن بقي حياء
صرت اخاف افتح الاستديو، او اشوف صورة بتجمعني مع صديق شهيد، بخاف افوت محادثاتهم، و بتمنى انه انسى كل اشي، الحرب اخدت مني صحاب كانوا اخوة بالنسبة الي، مش مجرد ناس بحياتي، لا لا، كانوا ناس موجودة في يومي على مدار سنين، سنين طويلة ..
وكأنَّ سيفًا في معركةٍ خرق بعضًا منِّي، وكان الدواءُ سُمًّا أَفْتَكَ بِي كُلِّي.
ما يحصل في مدينة غزة، هو كارثة على كافة المستويات الغذائي ، الصحي ، المعيشي ، الاقتصادي ..
231 يوم والأزمات تتعمق، دون وقفة جادة أمام عملية الإبادة الجماعية
سيأتي صباح ليس كأي صباح، سيكون الشروق في أروحنا قبل الشمس، سيطوي الله الإنتظار ويقرّ العين، ويجبرنا جبرا عظيماً بما سألناه، ونعيش معنى صباح الأمنيات واقعاً
في حديث صحفي يقول مراسل احدى الاذاعات
ان من بين المهن الأكثر عملا في غزة الان مهنة الخياطة
فتسأله المذيعة : لماذا ؟
فيجيب : ( يضيّقون ملابسهم فأجسادهم صغرت على ملابسهم
وصارت ملابسهم فضفاضة على أجسادهم )
كلهم في غزة يضيّقون ملابسهم
كلهم نحلوا وفقدوا وزنهم
قد وجدوا من يخيط ملابسهم الواسعة
ولا زالوا يبحثون عمن يخيط جراحاتهم الواسعة
إنها ليلة محرقة الخيام تشكو إلى الله شعوبا وحكاما ومؤسسات نيام !
هل وصلتكم سحابة الدخان ؟؟
انها من أجساد أطفال غزة وهم يحرقون أحياء !!
2024/05/27 10:27:09
Back to Top
HTML Embed Code: