أُحبّ البيت جدًا ، رُغم إنها أكثر الأفعال إعتيادية إلا
إنها الأجمل مهما كان الخارج مُمتع لا يُساوي الشعور
بالطمأنينة داخل حدودك.
إنها الأجمل مهما كان الخارج مُمتع لا يُساوي الشعور
بالطمأنينة داخل حدودك.
لما يجي لحياتَك المُناسب لا تتنظر
الأنسب، الحياة متجاملك مَرتين.
الأنسب، الحياة متجاملك مَرتين.
تأسرني الرِقّة البالغة في جُملة (ماورانا شيء) التي تُقال بين الأعزّاء والمُحبّين، وأحسّها تعني؛ العمر مُتاح بأكمله مادُمتَ موجودًا.
من مأسي الدهر:
ان يصوم شاب في عمر ال 25 عام وفي حر ايام تموز الحارقة فيأتي الي منزله في بغداد وقت الإفطار فتستقبلة زوجته ويقول لها انا عطشان من شدة الحر والصيام فتناوله لبن ممزوج بالسم فتتقطع احشائه من شدة حرارة السم ويقول لها قتلتيني قتلك الله فتهرب زوجته وتسرع بأخراج الماء من الدار وتقفل الابواب جميعاً فيظل هذا الشاب العطشان يبحث عن الماء في الدار فلا يجده ويبقى حائراً في الدار وهو يحتضر فيصعد الى سطح الدار وينام على تراب السطح ويضع خده على التراب لتخفيف العطش عنه فتخرج روحه الى السماء ويبقى جسده ثلاث ايام على سطح الدار تصهره حراره الشمس، إلى ان جاء المعتصم الى الدار ورمى جسد ذالك الشاب من على السطح الى الارض فتكسرت عظامه،
نعم انه أمامنا وسيدنا محمد الجواد (عليه السلام).
ان يصوم شاب في عمر ال 25 عام وفي حر ايام تموز الحارقة فيأتي الي منزله في بغداد وقت الإفطار فتستقبلة زوجته ويقول لها انا عطشان من شدة الحر والصيام فتناوله لبن ممزوج بالسم فتتقطع احشائه من شدة حرارة السم ويقول لها قتلتيني قتلك الله فتهرب زوجته وتسرع بأخراج الماء من الدار وتقفل الابواب جميعاً فيظل هذا الشاب العطشان يبحث عن الماء في الدار فلا يجده ويبقى حائراً في الدار وهو يحتضر فيصعد الى سطح الدار وينام على تراب السطح ويضع خده على التراب لتخفيف العطش عنه فتخرج روحه الى السماء ويبقى جسده ثلاث ايام على سطح الدار تصهره حراره الشمس، إلى ان جاء المعتصم الى الدار ورمى جسد ذالك الشاب من على السطح الى الارض فتكسرت عظامه،
نعم انه أمامنا وسيدنا محمد الجواد (عليه السلام).