Telegram Group Search
بركة في اليوم ، سعة رزق ، طمأنينة قلب ،
راحة بال ، سعادة من حيث لا تدري …
كل هذا ..
*{ وما عند الله خير وأبقى }*

#صلاة_الفجر🕊️🖤
‏"تغالبنا الأيام الثقيلة، يا ربّ خفّفها بما شئت، وارزقنا طمأنينتك"🤲
غــ𓂆ـزة على موعد مع الفرج بإذن الله ☝🏻💚
٥ | مايو
‏أنا العائدُ إليك دومًا ، وأنت المعتاد على عودتي ، فأغفر لي يا الله ..♥️
سلامٌ على ‎#رفح بمن فيها ،
بكل ما فيها ، حفظ الله ‎#رفح ومن فيها💔".
#غزة
#فلسطين
اللّٰهُمَّ سَلم رَفح وأهلها والنَّازحين بِها
‏يا ربِّ نستودعهُم بحفظك وعنايتك .💔
‏يارب إليك كل السُبل ومنك كل الحلول
ولك كل الحمدُ على ما كان وما سيكون
اللهم أغث أهل غزة، اللهم أطعم جائعهم، وآمن خائفهم، وآوِ مشردهم ، اللهم قد خذلهم القريب والبعيد ولا أحد لهم سواك وأنت أرحم الراحمين.
‏اللهم  لا تُمكّن الصهاينة من رفح، اللهم انصر إخواننا يوم قل الناصر، وأعنهم يوم قل المعين، اللهم لا تكلهم إلى أحد من خلقك وأنت القوي العزيز اللهم انتقم لهم وانصرهم، اللهم عليك بمن طغى واعتدى من اليهود ومن عاونهم، اللهم لا ترفع لليهود راية ولا تحقق لهم غاية، اللهم أنْزِل عليهم بأسك وعذابك ورِجْزَك يا رب العالمين.
لسه ربك مأذنش ، أوعى تيأس 😊
هتيجي أجمل وأعظم مما تتوقع
#غزة_تقاوم
كأنها الأيام الأولى للحرب قَصف بكل مكان وأحزمة نارية وتهجير وتوغل بري ل٣ مناطق…

ورجال الله ايضًا يرسلون عديد البيانات والفيديوهات لعملهم العظيم وصمودهم التاريخي بوجه ابليس وأعوانه

يا الله ثَبت أقدامهم وسدد رميهم ومدهم بملائكةٍ مُردفين وحرك جُند السماء يا رب العالمين اللهم نصرك الذي وعدت…
اللهم أرحم أناسًا لن يقضوا باقي العمر معنا، وشئت بأقدارك أن تستودعهم عندك في مضياف أفضل من مضيافنا، اللهم هب لهم نور من نورك، ورحمة من رحمتك، ونعيمًا من نعيمك، اللهم أجعلهم في آمانك وإحسانك، ولا تجعل لهم ذنبًا إلا وغفرته ولا خطيئة إلا وتجاوزت عنها وأنت أرحم الراحمين.🤲
ماذا يجري في غزة الليلة؟
محاولة أخيرة للاحتلال، كرقصة الذبيح، بتفويض أمريكي كامل، لطفلها المدلل، الذي يريد شرب مئات الأمتار المكعبة الإضافية من الدماء، ومضغ أكبر قدر من أشلاء الفلسطينيين، بينما تُخرس واشنطن الألسنة، وتمنح مصاص الدماء المفضل لديها وقتًا بدلًا من الضائع، قبل إعلان الهزيمة، التي حُسمت بالفعل منذ شهور.

غزة اليوم تتعرض لحرب كونية، اجتمعت فيها شر أسلحة الإنس على مر تاريخه، وتدكّ دكًّا كأنها براكين وأعاصير وعواصف وزلازل وفيضانات وحرائق اجتمعت في كل ضربة على حدة، ثم تُضرب الضربة في مليار، وتقصف بها غزة في كل دقيقة مليار مرة أخرى!

غزة اليوم تستبسل، تخرج من تحت الركام، تلدُ رؤوسًا كثيرة، من رجوم وقذائف، تصنع من دمائها زيتًا للبارود، ومن لحمها حشوًا للقنابل، وتنفجر في عدوها، في معركتها الأسطورية للكرامة، وهي تدهس المجاز، وتركل اللغة، وتلعن الكلام، وتؤمن فقط بالفعل الشريف، ولو كانت ستقوم القيامة وفي يد أصغر فرسانها فتيلة، فسينزعها، ليكون آخر شهداء الكون، والتاريخ، والحياة.
الغارات الجوية التي على غزة اليوم هي من أعنف الغارات خلال هذه الحرب، غارات تعيدنا لأيام الحرب الأولى، لتعلّمنا أن هذه الحرب لا فرق فيها بين اليوم الأول والمئتين، فغارات اليوم نفسها كنا نشهدها في شهر أكتوبر الماضي، ولا يزال كل هذا تحت مرائي العرب والمسلمين بصمتٍ قاتل.

#غزة_تباد_والناس_تعتاد!
أقسم برب العزة الي صار في رفح مستحيل العقل البشري  يقدر يتخيّله شو هالحقد شو هالاجرااااام
‏مستحيل يكون مجرد احتلال !!
احتلال سايكو نازي حقير !!!
‏خليكم متذكرين كل هاي المشاهد .. الجسم المحروق والطفل الي راسه مقطوع!
‏الله يلعن تخاذلكم والله لن نسامح وسنحاججكم أمام الله.💔🥀
لقد عقدنا نية الصيام يا رب..
ومنذ أشهر ندعوك بالدعاء ذاته وننتظر الاجابة، ونبكي الآن لأننا لم نتوقع أن نمكث كل هذا الوقت!

تعاقبت علينا فصول أربعة، وتغير التوقيت مرتين، أتى رمضان والعيد وانقضيا، انتهى عام دراسي كامل، مرت ذكرى ميلادنا كلنا، تساقطت أيام كثيرة من حياتنا.. تجرعنا كل ألوان النكال، توالت علينا الأيام وتكالب وتخاذل العالم وعشنا كل نكبات الدهر ونحن ما زلنا تحت القصف والإبادة والنزوح والموت والجوع والعطش والعذاب بكل أشكاله، حتى أصبحت ليالينا مصبوغة بالدماء والبكاء!

الفقد زار كل قلب منا، وفي كثير من الأحيان أخذ بيوتًا بمَن فيها.. قائمة الأصدقاء عندي تنكمش، تتحول إلى توابيت صغيرة تتناثر هنا وهناك، أصبحت صفحاتنا الشخصية بيوت عزاء، خيام تأبين، جرائد نعي، ننتقلُ من صفحة إلى صفحة كأننا نمشي في ساحة جنائز متشعبة ومفتوحة على بعضها.. لم تتوقف الغارات أبدًا طوال هذه الأيام، أفواج من الناس يذهبون إلى ربهم شهداء..

‏هذه الحرب أكبر منّا كبشر، أكبر من قدرتنا على التحمل، أكبر من كل الجَلَد والصبر، أكبر من قدرة أي إنسان على التحمل، نحن نعيش صدمات نفسية ستبقى معنا إلى أبد الآبدين، هذه الحرب أكبر من لغتنا وقدرتنا على الكتابة.. هل سنظل هنا للأبد، يا ربّ الأبد؟ ألوّح لك بقميص يوسف حتّى لا أبدو عاديًّا، ألوّح لك بأسئلتي التي تموت من الملل، ألوّح لك بصوتي: أنقذني من هنا، لم أعد أشعر بلذة البحث عن مخرج في غيابة الجُبّ.
مراسل الجزيرة: لا نعرف ما الذي يحدث..

-النصيرات تُباد..
انتصار صغير للمهزوم..
انتصار صغير في الشهر التاسع للحرب لن يغير من حقيقة كونه مهزوماً..

احتفاظ المقاومة بأكثر من 130 أسيراً بعد 8 شهور من الحرب المدمرة، مع كل امكانيات الاحتلال المتقدمة تكنولوجياً واستخباراتياً وعسكرياً هو معجزة حقيقية سطرها رجالنا الأبطال، وانتزاع 4 أسرى منهم لا يقلل من قيمة هذه المعجزة بشيء، بعد أن نجحت باخفائهم طيلة الأشهُر الثمانية وهذا شيئًا خياليًا في بقعة لم تتوقّف بها الإبادة والمُعاناة لثانية.

رغم ما يمتلكه الاحتلال من ترسانة عسكريّة مهولة لكن لا تنسوا ولا تتجاهلوا دخول القسّام في 7 أكتوبر لمُستوطنات الغِلاف وصولاً إلى مشارف مدينة الخَليل وقتلهم وأسرهم خلال ساعات وهُم لا يمتلكون ما يستطيعون به أن يفعلوا ما فعلوا سِوى سلاح عقيدتهم.
‏بينما احتفل العالم برأس السنة، قُتلنا
بينما استراح العالم في رمضان، فقدنا الأمان
بينما احتفل العالم بعيد الفطر، مُتنا جوعًا
بينما يصوم العالم مرة أخرى، لا زلنا نُقتل
بينما يحج  العالم لأداء فريضة الحج، نتيمم للصلاة
بينما يستعد العالم لعيد الأضحى، تُسفك دماء الأطفال لا الأنعام.

اللهم بلغت القلوب الحناجر، وضاقت علينا الأرض بما رحبت، وضاقت علينا أنفسنا، ولا ملجأ لنا إلا إليك، تب علينا وارحمنا وانصرنا وثبتنا.. اللهم نستودعك من هم في الخيام وعلى الطرقات والأرصفة، اللهم أنزل علينا بردك وسكينتك ورحمتك يا الله، اللَّهُم وأجرنا مِن حرِّ جهنم واجعلنا ممن تُظِلهم في ظِلك يوم لا ظِل إلا ظلك يا أرحم الراحمين، اللهم انصرنا على من عادانا يا رب المستضعفين.
غدًا يوم عظيم..
غدًا يوم المظلومين، والمكروبين، والمحزونين، والمحتاجين!.. يوم الضائقة صدورهم بما فيها من حاجات يكتمونها عن سائر الخلق أجمعين، المنعقدين في عوزهم لا يسألون الناس إلحافًا، المتعثرين ما لهم من أنفسهم من عاصم إلا اللَّه رب العالمين، غدًا يوم القصاص، ويوم الشفاء، ويوم العتق، ويوم البدايات كلما لاحت النهايات من كربة، أو حزن، أو فوات، أو فقد، أو ألم.. فاحشدوا واستعدوا وتفائلوا وتجردوا من الدنيا.. أخرجوها من قلوبكم، هي ساعات معدودات؛ الموفق من ملأها كلها ذكرًا وعبادة وبرًا وتقوى، والمحروم من عدّها كسائر الساعات دونها.

"إن كربنا هذا قد طال، ومحتنا قد اشتدت، وما لنا ملجى ولا منجى من الله إلا إليه.. الله الله في الدعاء، فإن الله لا يخيب من رجاه وتضرع إليه (فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا).. الدعاء مفتاح العبودية، وبابها الأعظم، والسلاح الذي لا يفل، والسهم الذي لا يخطئ، فاضرعوا إلى ربكم واستغيثوه وتوسلوا إليه، فإن ما بنا من الكرب لا يكشفه إلا هو، وانفضوا أيديكم من كل من سواه.. ولعل من حكم الله تعالى في تأخير الفرج أنه يريد أن يسمع استغاثتنا ويري ذلنا وافتقارنا.. وأبشروا وأملوا فإن الله لطيف بعباده لا يريد عنتهم ولكن تأديبهم ليرجعوا ويتوبوا إليه."

كثفوا دعواتكم لغزة ومجاهديها وادعوا لأنفسكم ولهذه الأمة ليستعملها الله ويغير حالها، ولا تنسوا الدعاء على حكامكم.. ‏لا تتوقفوا عن الدعاء لأمّتكم بالهداية والنصر وللمكروبين بالفرج والتمكين، لا ترضَوا القعود وقدموا ما تستطيعون ولو دمعة، فدمعة عجز قد تنجيكم خير لكم من إعذار أنفسكم بأنكم لن تفيدوا، وتدبّروا ما بين ﴿رضوا بأن يكونوا مع الخوالف﴾  وما بين ﴿تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنًا﴾ من الهلاك والنجاة.

أمتنا في حاجة إلى الدعاء.. فشريعتها معطلة، وحرماتها منتهكة، وصالحوها مظلومون، ومجرموها متسلطون، كم فيها من فقير معوز، ومريض عاجز، وضال تائه، ومذنب عاصي، ويتيم مقهور، وأسير محجوز، وأرملة ومطلقة، ووو فاجعل جل دعائك لأمتك تنل أعظم الأجر.
2024/06/15 02:47:22
Back to Top
HTML Embed Code: