Telegram Group Search
فضائلٌ جليلة ..

في هذه السَّاعة المباركة يجتمع لنا؛ فضل يوم الجمعة، وفضل ساعة الإجابة فيه، وفضل شهر رمضان، وفضل الصوم، وفضل إجابة الدعاء للصائم!

فاحرصوا على اغتنامها بالدعاء يا كرام.. لا تنسوا أنفسكم وأمتكم وأهل غزة وأهل الشَّام من دعواتكم الصالحة، وكل المستضعفين من أمتنا المكلومة في كل مكان.

#غزة
#إدلب
#السودان
Forwarded from مجلة رَواء
📜مقالة: وأقبل رمضان
بقلم: أ. محمود درمش
💡في العدد الخامس والعشرون من #مجلة_رواء

📍رابط المقالة:👇
https://rawaamagazine.com/وأقبل-رمضان/

فيسبوك:
https://www.facebook.com/photo?fbid=859111749561371&set=a.498706455601904

تويتر:
https://x.com/RawaaMagazine/status/1768941967344300148?s=20

#رواء_تروي_ظمأ_المعرفة
ثلاثة عشر عامًا على انطلاق الثورة السورية المباركة ضد طاغية الشَّام، ثورة العزة والكرامة.. لم يزدد الشعب السوري طوال هذه السنوات إلا صمودًا وشجاعةً ووفاءً لهذه الثورة الكريمة، وكيف للحر الصادق أن يخون نداءه الأول للحرية! وعلى الرغم من كل التحديات والعقبات والآلام؛ إلا أننا على يقينٍ راسخٍ بأن فجر النصر سيبزغ قريبًا لا محالة بإذن المولى، وما ذلك على الله بعزيز.

اللهم هيِّئ للشام وأهلها أمرَ رُشدٍ و هدىً في سياج ألطافك الخفيّة، وجميل حُسن تدبيرك.
«‏دعواتُ الأنبياء لم تنتصر إلَّا بعد مقاساة الشِّدَّة، وتطاوُلِ المُدَّة!»
سلسلة مجالس مباركة بعنوان (نفحات رمضانية) للشيخ حسن بخاري -حفظه الله-

أنصح بها فهي ثمينة جدًا في معانيها ومكانتها.

رابط السلسلة:
https://youtube.com/playlist?list=PLgaTRTylCbZD4l079dbZRu71-Xom20PBS&si=nzwqKGuCOt36HRju
🔰 *الزكاة: مفتاح التكافل الاجتماعي*

▪️مركزية الزكاة في الإسلام
▫️مقاصد تشريع الزكاة
▪️أصناف مستحقي الزكاة
▫️الأموال التي تجب فيها الزكاة
▪️من يوصل الزكاة للمحتاجين
▫️هل تجب الزكاة في القروض والأسهم
▪️طرق توزيع الزكاة
▫️إسهام الزكاة في رفع الفقر
▪️زكاة الفطر

🎙️هذا ما تتناوله حلقة بودكاست كاف اقتصادي التي نستضيف فيها
👔 *د. منذر قحف*
أستاذ الاقتصاد والتمويل الإسلامي
🎙️يحاوره فيها أ. همام حبيب

🔆 *برعاية: مؤسسة الشام الإنسانية*

https://youtu.be/vtQeX05rUyQ?si=F0SmnxHUokNCA8Hl

*كاف للإعلام*
الاعتراف بالتقصير في علاقة العبد مع ربه سبحانه -مهما بلغ ذلك التقصير- يجب أن يكون حاضرًا على الدوام، فذلك أحرى لنيل الرحمة من الله والهداية إلى سبيل الرشاد، قال الله تعالى: (وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ).

أما التحايل، فذاك لا يصلح مع رب البشر، ألم يأتك نبأ أصحاب السبت؟ (وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ)!

لذلك «‏من الأسباب الجالبة لمحبة الله -سبحانه وتعالى-؛ معاملة الله بالصدق والإخلاص ومُخالفة الهوى، فإنّ ذلك سببٌ لفضل الله على عبدِه، وأن يمنحهُ محبَّته!» كما ذكر ذلك الإمام ابن رجب -رحمه الله- في مجموع رسائله.
‏"مركزية الآخرة" عاصمة قلبك، إن سقطت سقط كلك!

أ. بدر الثوعي
ليس الوفاءُ أحاديثًا منمَّقةً،
إنَّ الوفاءَ مواثيقٌ وأفعالُ!
ذهبَ أهلُ الثُّغور بالأجور.. يصومون كما نصوم، ويتصدَّقون بفضولِ حياتِهم وأرواحِهم!

(فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به)
Forwarded from أحمد سيف
الحمد لله .. وبعد،
تذكير!
النياحة وقت اشتداد الكرب بالمسلمين والهلع ليس من دين الله في شيء.
وفي مثل هذه المصائب الكبرى وما يحل بإخواننا من بلاء لا يعلمه إلا الله= الأصل إحسان الظن بالله؛ واستدعاء محكمات الاعتقاد الراسخة وتثبيت المؤمنين والاستغاثة بالله لتفريج الكرب.
ولا يعني هذا أننا غير مقصرين في نصرة المستضعفين؛ لكن اجتماع الخذلان مع ضعف معاني الاعتقاد وسوء الظن بالله أقبح من مجرد الخذلان.
اللهم أنزل على الصهاينة بأسك الشديد الذي لا يُرد ولا يُصد، واقذف في قلوبهم الرعب وصبّ على رؤوسهم العذاب الأليم، فإنهم قد طغوا وبغوا وأمعنوا في العداء!

اللهم ارفع عنهم حلمك ..
اللهم انتقم ..
أنت الجبار المنتقم يا ربنا!
إنْ نَسِيتُمْ أذى العدوِّ هَلَكتُمْ
فتواصَوا بالذِّكْرِ جِيلًا فَجِيلا

وذَرُوا الحِقدَ في الجوانجِ حتَّى
يَجدَ الحِقدُ للسُّيوفِ سَبيلا!
مُدَّ إليه يد الاعتذار، وقُم على بابه بالذُّل والانكسار، وارفع قصة ندمك مرقومةً على صحيفة خدِّك بمداد الدموع الغِزار، وقل: (رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ).

- ابن رجب | لطائف المعارف
وإنَّ يقيننا راسخٌ في أنَّ أول من سيخضع لعملياتِ هذا المنهاج القرآني، وجراحته العميقة هو حامل رسالاته أولًا: فنور القرآن لا يمتد شعاعه إلى الآخرين؛ إلا باشتعال قلب حامل كلماته، وتوهجه بحقائقه الإيمانية الملتهبة!

فيا شباب الأمة وأشبالها! هذا كتاب الله ينادي! وهذه الأمة تستغيث! فمن ذا يبادر لحمل الرسالة؟ من ذا يكون في طليعة السفراء الربانيين، الحاملين لرسالات هذا الدين، إلى جموع التائهين والمحتارين هنا وهناك؟ من يفتح صدره لنور القرآن، فيقدح به أشواق العلم بالله والمعرفة به؟ عساه ينال شرف الخدمة في صفوف الإغاثة القرآنية والإنقاذ لملايين الغرقى في مستنقعات الشهوات والشبهات؟ من يمدُّ إلى رسول الله ﷺ يدًا غير مرتعشة؛ فيبايعه على أخذ الكتاب بقوة؟ ويقبضُ على جمر هذا الإرث الدعوي العظيم رسالات القرآن؟ من يقول: «أنا لها يا رسول الله!» فيقوم بحقها ويفي بعهدها؟ ثم ينخرط في مسلك بلاغات الوحي، سيرًا على أثر الأنبياء والصديقين (الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ ۗ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ حَسِيبًا)، فهل من عَبْدٍ -حَقَّ عَبْدِ الله- يجعل حياته وقفًا على دين الله، يتلقى كلمات الله، ويُبَلِّغُ رسالاته عسى أن يتحقق بولاية الله فيفتح الله له، وعلى يديه!
(إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ ۚ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا) ذلك، وإنما الموفّق من وفقه الله!

هذه رسالات القرآن فمن يتلقاها | الشيخ فريد الأنصاري -رحمه الله-
يَوْمِيَّاتُ شَابٍّ مُلْتَزِمٍ!
حينما يعتكف القلب.pdf
رسالة مباركة بعنوان "حينما يعتكف القلب" للشيخ عبدالرحمن العقل، أشار فيها إلى بعض المعالم المعينة على عكوف القلب على الله تعالى وخضوعه وإخباته وفقره، وفيها إشارات مهمة، وإرشادات نافعة، ولمحات دقيقة، وهي ليست خاصة في الاعتكاف بل في جميع العبادات.. أنصح بقراءتها والانتفاع بما حملته من معاني إيمانية قلبية.
يوم الفرقان يوم التقى الجمعان
2024/03/28 01:37:20
Back to Top
HTML Embed Code: