"لم يعد يرى فائدة في محاولة تغيير أي شيء، لم يعد حتى يُحاول.. حلّ محل السعي شعور هادئ بالرضا بما في يده! -دون مطمع فيما يقع خارج سيطرته-، لا يفرح بما أوتي ولا يحزن لما حُرم".
"حينما ننضج بشكلٍ ما،
سنختار أن لا يشهد على معاركنا سوانا..
وأن لا يطبطب على قلوبنا إلا أيدينا..
وسنسخر على أوجاعنا قبل أن يسخر عليها غيرنا..
سنكتم ما نرغب بقوله!
وسنقول ما يكفي لجعل أحاديثنا تنتهي دون اطالة..
سنعطي كل شخص ما يستحق دون أي نقصان أو افراط،
ولن نهتم أبدًا لما قيل أو سيقال..
لن تفرق معنا الكثير من الأشياء -التي كانت تعنينا-!
وسيرحل الكثير دون أن تنظر خلفهم..
سنمضي أيامنا ونحن منشغلون بذواتنا فقط.
وستتجدد قناعاتنا وفق ما يتطلبه الأمر،
وليس ما تطلبه رغباتنا!
سنبقى أحيانًا حتى لو لم يكن المكان يسعنا :(!
وسنرحل حتى لو كان المكان أوسع منا..
سنتعامل بالمقام الأول بعقولنا،
التي طالما ظنناها قاسية..
وسنغفر مرتين ونتخلى بالثالثة..
أما إن حدث ورغبنا بشيء..
فلن نرغب به أكثر من كرامتنا".
سنختار أن لا يشهد على معاركنا سوانا..
وأن لا يطبطب على قلوبنا إلا أيدينا..
وسنسخر على أوجاعنا قبل أن يسخر عليها غيرنا..
سنكتم ما نرغب بقوله!
وسنقول ما يكفي لجعل أحاديثنا تنتهي دون اطالة..
سنعطي كل شخص ما يستحق دون أي نقصان أو افراط،
ولن نهتم أبدًا لما قيل أو سيقال..
لن تفرق معنا الكثير من الأشياء -التي كانت تعنينا-!
وسيرحل الكثير دون أن تنظر خلفهم..
سنمضي أيامنا ونحن منشغلون بذواتنا فقط.
وستتجدد قناعاتنا وفق ما يتطلبه الأمر،
وليس ما تطلبه رغباتنا!
سنبقى أحيانًا حتى لو لم يكن المكان يسعنا :(!
وسنرحل حتى لو كان المكان أوسع منا..
سنتعامل بالمقام الأول بعقولنا،
التي طالما ظنناها قاسية..
وسنغفر مرتين ونتخلى بالثالثة..
أما إن حدث ورغبنا بشيء..
فلن نرغب به أكثر من كرامتنا".