Telegram Group Search
﴿إِنَّمَا النَّجوى مِنَ الشَّيطانِ لِيَحزُنَ الَّذينَ آمَنوا..﴾
[المجادلة: ١٠]

من أعظم مقاصد الشيطان إدخال الحزن على المؤمن
كما أن من أعظم مقاصد الشريعة إسعاد المؤمن.
[د.محمد الحمد]
﴿وَاعبُد رَبَّكَ حَتّى يَأتِيَكَ اليَقينُ﴾
[الحجر: ٩٩]

لم يمنع عنا فضله بالعبودية وتكثير الأجور بانقضاء مواسم الخير
بل جعل مقام العبودية له قائما.

د.عبدالعزيز العويد
{فابتغوا عند الله الرزق}
مَن رجا رزقًا من غير الله خذله الله!

[ابن تيمية]
﴿فَلَولا أَنَّهُ كانَ مِنَ المُسَبِّحين
: لَلَبِثَ في بَطنِهِ إِلى يَومِ يُبعَثونَ﴾
[الصافات: ١٤٤]

كثرة الذكر في الرخاء تحفظ العبدفي الشدائد،والتسبيح من أفضل أنواع الذكر.
د.محمدالقحطاني
﴿إِنّا مُرسِلُو النّاقَةِ فِتنَةً لَهُم﴾
[القمر: ٢٧]

تأمَّل في نعم الله تعالى، فإن لم تؤدِّ شكرها فهي فتنةٌ واستدراجٌ وطريق هلاك، أعاذنا الله منها.

[أ.د.ناصر العمر]
ليحذر المرء حين يتكاسل عن الصلاة عند سماع الأذان أن يكون هذا تثبيطًا من الله بسبب ذنوبه!
﴿وَلكِن كَرِهَ اللَّهُ انبِعاثَهُم فَثَبَّطَهُم﴾
[التوبة: ٤٦]

د. سليمان الماجد
‏تدبُّرُ الكلام إنما يُنتفع به إذا فُهِمَ ‏قال تعالى:

‏(إنَّا جعَلْناهُ قرْآنًا عربيًّا لعلَّكم تعْقِلونَ)

‏فمن عرف الخير والشر فلم يتبع الخير ويحذر الشر، لم يكن عاقلًا ولهذا لا يُعد عاقلًا إلَّا من فعل ما ينفعه واجتنب ما يضره.

‏[ابن تيمية]
‏(وإن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ الله لا تُحْصُوهَا)

‏قال طلق بن حبيب:
‏إنَّ حقَّ الله أثقلُ من أن يقوم به العباد، وإنَّ نعم الله أكثر من أن يحصيها العباد، ولكن أَصْبِحُوا توَّابين، وأَمْسُوا توَّابين.
‏لما قيل لموسى:(قد فتنا قومك)
‏توجه إلى:
‏-قومه أولًا(ألم يعدكم ربكم وعدًا حسنًا)
‏-ثم نائبه(يا هارون مامنعك إذ رأيتهم ضلوا)
‏-ثم صاحب الفتنة:(فما خطبك يا سامري)
‏وإنما بدأ بهم في اللوم ‏لأن البالغ العاقل مسؤول عن نفسه ‏فليس يعذره قوةُ الإغراء،
ولا تيسر أسباب الشر.

‏د.عبدالمحسن المطيري
‏(وإنَّ ربَّكَ لذو مغْفرَةٍ للنَّاسِ على ظُلْمِهِمْ وإنَّ ربَّكَ لشديدُ العِقابِ)

‏جمع بين الوعد والوعيدِ ‏ليعظُم رجاء الناس في فضلِه، ويشتدَّ خوفُهم من عقابه لأنَّ مطامعَ العُقلاء محصورةٌ في جلب النفع، ودفع الضر
‏فاجتماع الخوف والطمع أدعى للطاعة.

‏[الشنقيطي]
‏قال الله تعالى :

{وَمَن يَغفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا الله}
[آل عمران: ١٣٥]

قال العلامة الشّوكاني - رحمه الله -:

فيه ترغيبٌ لِطلب المغفرة منه سُبْحانه،
وتنشيطٌ للمُذنِبين أن يَقِفُوا في مواقف
الْخُضُوعِ وَالتَّذَلُّلِ.

فتح القدير 📜
قال تعالى:

{ ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّنۢ بَعْدِ ذَٰلِكَ فَهِىَ كَٱلْحِجَارَةِ
أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً ۚ }

وصف قسوتها بأنها كالحجارة، التي هي أشد
قسوة من الحديد؛ لأن الحديد والرصاص إذا
أُذِيب في النار ذاب، بخلاف الأحجار.

📙السعدي: 55
اختلاف القلب عن اللسان ليس من صفة
أهل الإيمان:

﴿ يَقولونَ بِأَلسِنَتِهِم ما لَيسَ في قُلوبِهِم ﴾
[الفتح: ١١]

د.عبدالله الغفيلي
2024/04/24 20:24:30
Back to Top
HTML Embed Code: