لشدة ما خسر الإنسان، بات يعرف الذي بين يديه إن كان ثمينًا حقيقةً، أم أنه شيئًا زائفًا سيخسره في منتصف الطريق.

أول خطوة من خطوات التشافي والتخطي

" التخلص من عقلية الضحية "

تخيل أنك تعتبرني عدوك الأول ، وأنا لا أتذكرك حتى
الأ تشعر بالأهانة ؟

‏أيقنت إني كبرت يوم أستبدلت اللعب
تحت المطر بالدعاء 🤍

لَستُ ملاذاً لأحد ، أنا الغَرقُ نفسهُ.

هتذكّروا توبتكُم لله حَتنقبل بَس! ماراح تشميل أذيّة الناس، الأذيّة ماتنغفر.

سنتخطّى هذا، لكن كل منّا على طريقته
بالنسبة لي أنا:
سيكون هنالك متّسع للوقت لأجل بدايات و صداقات جديدة
ربّما سأغفر، -ربما ضئيلة-
سيكبر شعوري بالخطر تجاه كل شيء
سأنال نصيبي من الهدوء لأنّ القلق قد فعلَ بي ما فعل
و ربّما حينها سأغفر.
بالنسبة لك:
هذه القضية لن تنتهي هنا، هذا الأمر أكبر من أن تكون قادرً على تخطّيه
سيحدث ما كنت أريده،سأكون الحدث الطيّب الوحيد الذي قد مر في حياتك .

كُل " رُبمَا " في هذا النَص ليست ضئيلة
وأنما مَعدومة ومُستحيلة
لن أغفر أبدًا .

‏" ياربِّ، جهدي قليلٌ، وكرمُك واسعٌ "

«أقع في حب النظرات دائمًا، النظرة الخاطفة والمتعمدة أيضًا، النظرة التي بطرفها ابتسامة، النظرة التي تعني أنا أفهمك، ونظرة اللقاء الأول التي تسرق قلبك وتشعرك أن لا أحد في المكان غيركما»

أدعو بأن يختفي هذا التعب،
ثم أيْقنُ بأنّهُ أنا، أنا هذا التعبُ كُلّه.

حتّى أنّي بحثتُ عن طريقةٍ أضع بها رأسي على
كتفي وأبكي.

يثقل قلبي
يثقل كاهلي
ولكنّني لا أعلم ماذا يُمكن أن أفعل
البُكاء لا يجدي نفعًا
الكتابة لا تجدي نفعًا
لا شيء يجدي نفعًا
حدّة الألم تزداد بداخلي…
#𝐴𝑍𝑅𝐴

-

لا تُصدّق الأشياء فقط لأنها قيلت لك بنبرة حنونة.
-

أنا سند نفسي في كل فتراتي الصعبة التي مررت بها.

انا المِتروس ناس ومحَد وياه .