مزمل ازادي الى حبيبته :
لا شيء مهم ، غير ان الطريق الترابي الذي كنتُ أقطعه مشياً للوصولِ لبيتكم تم رصفهُ و اضاءتهُ ،
لا يحتاجُ خطيبكِ أن يقطعَ الوحل كما كنتُ أفعل .

ما چنت ادري
بأسعد لحظة عايشها چنت مغلوب ..

بإنتظارك ياحبيبي خلّصتْ عمري إنتظار
عاشرت ليل المحطة وأرتجي يجيبك قطار
والقطار لو يحب مثلي وتشب بضلوعه نار
يسرع بمشيّه ويجيبك بالفجر قبل النهار
ولو تعبني إنتظارك شارك العمر بسنينه
هواي گالو ما يجيك
وگلبي جاوبهم يجينا ... يجينا
ناشدت كل روجة عنك
كل جرف كحّلت عينه
وسألت كل الشواطي
بلكت تجيبك سفينة
ولا سفينة ولا قطار
وخلصت عمري إنتظار
لا قطار ولا سفينة
وانة والليل بأمل جيتك علينا
طيح يا دمع الندى وگطّر بدينا
إحنا يوميا إنتلاگى
نسهر آنة وياك يا ليل المدينة
آنة عيني عالمحطة
وإنت عينك عالنهار
خلّصت عمري إنتظار....

الگاطع

وأتذكرُك
وأعرف جيدًا
أن اسمي سيظل جرحًا
مفتوحًا في خاصرتك..
وأن التهامنا المتبادلُ الوحشي
-كلٌّ منّا لكيان الآخر-
سيظلُ نبضًا سريًا في ذكرياتنا
وأن ما كان
سيكون أبدًا.. أبدًا..
وستذكُر بحسرة حبي،
حين تقول لك امرأة أخرى
نِصف نائمة، نِصف ثملة، أنها تُحبك!
وصدقتَها
وأنا بملء صَحوي
بملء رُعبي
جُرحي
حِقدي
عُذوبتي
عُنفواني
صَرختها في وجهك
ولم تُصدِق..

انه المفروض تبچيلي
انه مو هيج اتودع !

وگفولي بس وگفة عظم
ربعي أستغلوا طيبتي
گالوا أنشيلك لو طحت
تاليها شالوا غيبتي

IT'S MY BIRTHDAY 😌🤚🏻

وگفولي بس وگفة عظم
ربعي أستغلوا طيبتي
گالوا أنشيلك لو طحت
تاليها شالوا غيبتي

فخورة جداً بنفسي ..
لأنني مررتُ بجميع انواع الالم : المشاكل العائلية، فقدان الثقة بكل من حولي ، كسر القلب ، عدم الامان ، الاكتئاب
مررتُ بكل شيء وحدي و رغم ذلك لم استسلم ابداً ، و مازالتُ احاولُ أن ابقى قوية .
انت لا تعرف معنى أن يبقى المرءُ صامداً ، يواصلُ مهامه اليومية و هو يتألم ، يبتسم امام الناس و في قلبه سنين من البكاء ..
يتعامل مع الناس رغم حاجته بالهروب و الانعزال عن العالم .
يسندُ الجميع و هو محطم و هش تماما ، يدفعهم للامل و هو غارق في حزنهِ و تعاستهِ .
أن يواصل حياتهُ رغماً عن تعبه و مأساته
فكلما أراد الاعتراف بالتعب او فكر للحظة بالانهيار ، سمع صوت بداخله يقول
"أياكَ ان تقولَ تعبت ، نحنُ لا نملك رفاهية الانهيار .."
يعزُ عليّ أن امشي سُبلاً لا أرغبها ، لكنها الحياة ..

‏"لم أخبر أحدًا يومًا بأنك كنتَ الصديق الوحيد الذي أحملهُ في قلبي، أيضاً لم يعرفوا حتى الآن بأنك الوحيد الذي غيابه يُشبه كثيرًا لحظة إنكساري.

ماذا أجابَ الشعراء و الادباء عندما سُئلوا " ماذا تريد " ؟

- محمود درويش :
لا شيء يعجبني اريدُ ان أبكي .
كافكا :
انا متعب ، و لا استطيع التفكير في أي شيء.
أريدُ ان اضع وجهي في حضنكَ ، و اشعر بيديكِ على رأسي و أبقى هكذا الى الابد .
بوكوفسكي :
كُل ما اريدُ فعله ان اذهب الى الفراش
أغلقُ عيني ، و انام الى الابد !

يارب

اشتركوا بالقناة🖤

والآن أشهد أن حضوركَ موت وأن غيابكَ موتان.

‏تستحق شخصاً يقطع يديه من حرارة التصفيق عندما يراك تعبر الطريق الذي كنت دوماً تتحدث عن خوفك منه.