Telegram Group Search
Forwarded from ٧٧ (رقيّه يوسف)
أتجنّبُ النَظَر الى وجهي، إنّه يذكرني بك
انتَ في ملامحي.
19-4 🤍
وتعرفُ وُدَّ المرء في لحظ عينهِ
‏وتعرفُ عقلَ المرء حينَ تُكاتبه
أَنْتِ لا تدرِكين معنى أَنَّ يركن أحدهم حزنه
جانبًا ليفتِّش عن أسبابِ تجعلك دائمًا تبتسمين.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ٧٧ (رقيّـه يُوسف)
"وأنا أكتب لك أتخيلك وأنت تقرأ
‏أرى وجهك
‏جلستك
‏حركة يديك \ فأشتاقكَ أكثر"
يا أثمن أشخاصي يا صاحبي الأحبّ.
منذُ مدة ‏لم أشعر بهذا
الهدوء، ‏كأنَني فجأة ‏قررت
بعد مسافاتٍ شاهِقة، ‏
أن أمنحني فكرةَ الوقوف .
Forwarded from زَهْراء.
ولا أرجو سوى أن أتعافى بشكلٍ كامل
من كل ما مرّني من سوء، أن تُمحى الأيام
السيئة من ذاكرتي تمامًا، و أن أُعوض بأيامٍ
لا أجد بها حزنًا ولا ضيق، أن أُجبر فيها كثيرًا
كأنني لم أنكسر أبدًا.
‏كنت الطرف الذي يتأنى قبل أن يُحدث جلبة
ويتأجج غضبًا، الصابر الذي يعز عليه أن يُنهي
ما كان عزيزًا بينه وبين الآخر، الذي يُشير
إلى ما يُزعجه قبل أن يتراكم ويستحيل
إلى إعتياد ثم إلى كراهية ونفور وتخلّي.
كلما سمعتُ كلمة الدار أمان تذكرتُ
أن الإنسان لا يبحث في الحياة عن شيءٍ
سوى مكان آمن لا يحتاج فيه أن يتكلف
ليُقبل شخص آمن يخطو معهُ الصعاب
يتلطف بأخطائه وتجاربه، يكون حنونًا عليه
ويشاركه وحدته ، تلك رغبة المرء الأبدية
مهما تغيرت وكثرت رغباته.
"لا أَفتحُ قلبَّي لأحدٍ
إِلا وتطيُر مِنهُ فراشةٌ،
إِلا أنت،
حَين فتحتهُ لك،
طار عقلِي يا كُلِ فَراشاتِي .
تبًا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from هو أنا
مشكلتي دايماً اني مبعرفش أنسى حاجةحصلت،
ما بالك بشعور حسيته.
مش مهم والله تبقى من غير صُحاب خالص بس أهم حاجة متضيعش حياتك على شوية منافقين .
2024/05/17 14:14:06
Back to Top
HTML Embed Code: