Telegram Group Search
تلوذُ كَلماتُكِ برأسي لتُذكرني بواقعكِ الذي محيتهُ بمخيلتي .
وقد كُنتِ أملي الذي ارجاهُ أن لايخيب... وأخبتَني وأخبتِ أملي ..
انتظرتُك رغم معرفتِي بأنك لن تعُود
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الغريب، انُ صرت هادئه فجأة.
وددتُ لو أنَ ودِي اليك يُقتل.
ومنَ شُوقي لكِ، تساقطتَ ادمعي لعل الشُوق يخف.
هلا تؤتيني بكِ؟ ليعود عالمي يشعُ بنوركِ ، فأنني منذُ فراقكِ لا أرى سوى الليلِ
لا أرُيدك ولاأودكِ ولا اودُ ان تجمعني بكِ الأمكان ، ولا اريد ليلاكِ ، اصبحتِ باهته في عيناي
كلشي انشره اني كاتبته ، ف لهذه من تريد تنشرها حولها لقناتك مو تنسخها وتضيع حقوقي م احلل
كُل عام وانتُ بخير
أنَ الرحِيل الهادئ كان ثقيلاً على صاحبهُ
ليس الرحيل بمريحني ولا الوصالُ بذا السعادةِ يُمدني
شُوقي اليكِ لم يُهاجرني .
هل لي برؤيتكِ تحت المطر ؟
لأخبرك ان هذه العاصفة تجتحُ داخلي برحيلك .
انِ من بعَدُك حُطام
مَّنۡ عَمِلَ صَٰلِحٗا فَلِنَفۡسِهِۦۖ وَمَنۡ أَسَآءَ فَعَلَيۡهَاۗ وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّٰمٖ لِّلۡعَبِيدِ 
حبيبٌ انت قُل لي ام عدو
فَفعلك ليسَ يفعلهُ حبيب
أين المفر وما فيهما يُطاردني
والذكريات طرباً عودها جُدُدُ
Forwarded from غارقَ.
باچَر من تُرد ما تلكه شيء مُوجود تلكه الورد ذابَ والأرض صَحرة.
2024/05/31 10:05:05
Back to Top
HTML Embed Code: