Telegram Group Search
‏أعلمُ أنك تقرأُ كُلَ ما أكتبهُ مُتظاهراً بأنك لا تقرَؤُه ، و أيضاً أود أن تعلم بأني أكتبُ كُلَ شيء مُتظاهِراً بأنهُ ليسَ لك ، لكنهُ بالنهاية لم ولن يُكتبَ إلا لك .
عندما ترى قناة مليئة بكلام الله او احاديث انبياء

و تتجاهلها و ترى قناة مليئة بالمسلسلات و تشترك بها...
وفي يوم القيامة عندما يسالك الله لماذا لم تشترك بقناة فيها احاديث و عبارات اسلامية و اشتركت بقناة مليئة بمسلسلات تغضبني


فماذا سيكون ردك.... لكي تجتنب غضب الله و تكسب رضاه اشترك في قناتنا و لكي تكسب الاجر اكثر انشرها للاشخاص الذين تعرفهم حتى يكسبو الاجر معك↘️
https://www.tg-me.com/pq_o_qp
و تسألني " أ تُحبيني ؟ "
كيف لا أعشقك و أنا بدأت قصيدة
و لم أستطع إكمالها إلا بعد أن رأيت عينيك.
"لستُ أدري ‏هل يشيبُ الحلم يومًا
‏أم أراهُ طول أيامي صبيًّا
‏يا ترى لو شابَ حلمي هل يموتُ
‏الحلم يومًا وأنا ما زلت حيًّا؟".
جودي بوصلكِ هذا البعدُ يطلبنا
‏و سوف يتركنا يوماً و يقصينا.
لأنها تعي مغناطيسية نظرتها، كأنها تسدل جفونها بتواضع لكي توفر على الناس مشقة الانبهار.
هذا الخريف...
سماء باهتة، انطفائها قاتل
هواء قاسي يخترقنا و يختزل تلك اللهفة.
ألم تعي بعد يا محبوبتي أن الرحيل قد وَجَب؟!
انطفأنا.. قُتِل ذلك الشعور و اقتُلِع منَّا؛ ليحل محله برودًا قاسي يحتجزنا في صمتٍ مُرهِق.
تلك الورقة شاحبة، مُنكسرة و مازالت تدعي الثبات و تتشبَّث بذلك الغصن حتى أثقلته، إلى أن تخلّى عنها... فسقطت.
و على جانب الطريق ورقة أخرى سُرقَ منها لونها، رحلت هويتها عنها فتركت الأمر للرياح أن تنتشلها من تلك الحقيقة.
أين أنتي و أين أنا؟!
طال انتظارنا للربيع، ضاعت مشاعرنا و ضلّت طريقها
مرّت بجانبنا و نسيَت أن تمر بنا.
أفيقي، فقد تناثرت آمالي على هذا الطريق.. أفيقي، قد يقتلنا يومًا... هذا الخريف.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سَأَقولُ لَكِ "أُحِبُّكِ"
حِينَ تَنتهِي كُلُّ لُغَاتِ العِشْقِ الْقدِيمَةِ
فَلا يَبقَى لِلعُشَّاقِ شَيٌّ يَقولونَهُ او يَفعَلونَهُ
عِندَئِذٍ سَتبدَأُ مُهِمَّتِي...
فِي تَغيُّرِ حِجارَةِ هَذا الْعالَمِ...
وَفِي تَغيُّرِ هَندسَتِهْ...
شَجرَةٌ بَعدَ شَجرِهِ
وَكَوكَبًا بَعدَ كَوكَبٍ
وَقَصِيدَةٌ بَعدَ قَصِيدِهِ
سَأَقولُ لَكِ"أُحِبُّكِ"
وَتَضيقُ الْمَسَافِةٍ بَينَ عَينَيكِ وَبَينَ دَفاتِرِي
وَيُصبِحُ الهوَاءُ الذِي تَتنفسِيهِ يَمُرُّ بِرِئَتِي انَا...
وَتُصبِحُ الْيدُ التِي تَضِيعيهَا عَلَى مَقعَدِ السيَّارَةِ هِيَ يَدِي أَنَا...
سَأَقولُهَا عِندمَا أَصبحَ قَادِرًا علَى استِحضَارِ طُفولَتِي، وَخَيولِي، وَعَساكِرِي، وَمُرَاكِبِي الْوَرقَيهْ... وَأُستِعَادةِ الزمَنِ الأَزرَقِ مَعكِ علَى شوَاطِيءِ دِجلِة...حِينَ تَرتَعِيشِينِ كَسمكَةٍ بَينَ أَصَابِعي فَأغطّيكِ عِندمَا تَنعَسِين، بِشُرشُفٍ مِن نُجومِ الصيفِ...
يلعن ابوها شبكه معلق واصل فور جي كذب
هات يديك فهذا الليلُ أعياني
أضاعني في شتاتي ثم أبكاني
مد يديك أعيدني كأغنية
على شفاهك إني كدتُ أنساني.
يا من سبى قلبي المتيّم حسنهُ
متى الفؤادُ بالتلاقي يهتني
عاهدتني بالوصل دوماً طامعاً
كيف الجفا وانت الذي عاهدتني ؟
لازالَ عقلي في هواك هائِماً
لغير عيناكَ رفض أن ينحني
كفرتُ في شتى مفاتن دنيتي
وآمنت في عيناً بها فتنتني
يا من هواه أعزهُ وأذلني
كيفَ السبيلُ الى وصالك دُلني
و إن سألوني يوما من ستعشقي؟
سأقول من يجعل البدايات باقية لا تنتهي
ﻓﻜﺄﻧﻪ ﺑﺎﻟﺤﺴﻦ ﺻﻮﺭﺓ ﻳﻮﺳﻒ
ﻭﻛﺄﻧﻨﻲ ﺑﺎﻟﺤﺰﻥ ﻣﺜﻞ ﺃﺑﻴﻪ
ﺇﻥ ﺃﻧﻜﺮ ﺍﻟﻌﺸﺎﻕ ﻓﻴﻚ ﺻﺒﺎﺑﺘﻲ
ﻓﺄﻧﺎ ﺍﻟﻬﻮﻯ ﻭﺍﺑﻦ ﺍﻟﻬﻮﻯ ﻭﺃﺧﻴﻪ
لكنّه هو ..هو مَن تتبدل معه هموم العُمر لمسرّات هو رفيقُ الأيّام وجدارٌ أتكئُ عليه من بطشِ الدُنيا
هو فقَط صديقُ الرّوحِ وحبيبُها
خُلق لك في قلبّي وطن يحتويك بأكملك.
ثُم يأتيك شَخص
في لحظة غير متوقعة
يكون دخوله
هادئًا وحنونًا لحياتِك
يُصبح ملاذًا لك
ومكانًا تستريح فيه من تعبِك
يفهُمك
يُدرك صمتِك
يلمَح من نبرتِك تعبَك
ولا تهون عليه
يُصبح نِصفك، كُلك
تصبحان معًا في كلمة أنا
لأنكَ هو، لأنهُ أنت.
احببتك وَ كأنني لم آشعر ب قلبي يوماً ، آغآر عليك و كأن آلعآلم آجمع يشآركني بك ، آحتآجك كأنني عآجز دونك ، آنتظرك و كأنني سَ آعيش آلف عآم "
صَباحُ الخير للعالم أما أنتِ فالخير الذي يخُصني عن العالم كُلِه.
يأتي وجهك
مثل مَطْلع فجرٍ
أو مَطْلع قصيدة
مثل تخمين صائِب
أو فكرة سَدِيدة
يأتي وجهُكِ
مثل الحلول
عندما تبدو كل الأمور عصيّة.
الرغبة في ضم وجهك بلطف بين راحة يدي وتقبيّلك حتى غروب الشمس.
2024/04/30 18:27:28
Back to Top
HTML Embed Code: