This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
وأنه لا مستراح للروح ،
‏ولا لذة للقلب ،
‏إلا بالعيش في رحاب القرآن 🤍!
(سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا).😭😭
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لم يعُد هُناك وقتٌ ليضيع‏ في غير مرضاةِ الله، ‏الدُّنيا أقصرُ ممَّا نَتَصور؛ فلا تأخذك الغفلة بعيدًا عن الهدفِ الحقيقي ‏الذي خُلقت لأجلِه.

قصيرةٌ هي حياتنا؛ شهيقٌ إن لم يتبَعه زفيرٌ انتَهَت!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🩵🍃


" فلا بدَّ لكلِّ من عمل صالحًا وهو مؤمنٌ أن يُحْيِيَه اللهُ حياةً طيبةً بحسب إيمانه وعمله.

ولكن يغلطُ الجفاةُ الأجلافُ في مسمَّى الحياة الطيِّبة، حيث يظنُّونها التنعُّمَ بأنواع المآكل والمشارب والملابس والمناكح، أو لذةَ الرياسة والمال وقهر الأعداء والتفنُّن بأنواع الشهوات؛ ولا ريب أنَّ هذه لذةٌ مشتركةٌ بين البهائم، بل قد يكونُ حظُّ كثير من البهائم منها أكثر من حظِّ الإنسان؛ فمن لم يكن عنده لذةٌ إلا اللذةُ التي تشاركهُ فيها السِّباعُ والدوابُّ والأنعامُ فذلك ممن يُنادى من مكانٍ بعيد.

ولكن أين هذه اللذةُ من اللذة بأمرٍ إذا خالط بشاشتُه القلوبَ سَلا عن الأبناء والنساء، والأوطان والأموال، والإخوان والمساكن، ورضي بتركها كلِّها والخروج منها رأسًا، وعرَّض نفسَه لأنواع المكاره والمشاقِّ، وهو متحملٌ لهذا، منشرحُ الصدر به، يطيبُ له قتلُ ابنه وأبيه وصاحبته وأخيه، لا تأخذُه في ذلك لومةُ لائم.

حتى إن أحدهم ليتلقّى الرمح بصدره وهو يقول: فُزت ورب الكعبة!

ويستطيلُ الآخرُ حياتَه حتى يلقي قُوتَه من يده، ويقول: إنها لحياةٌ طويلةٌ إن صبرتُ حتى آكلها، ثم يتقدَّمُ إلى الموت فَرِحًا مسرورًا ".

- ابن القيم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
{ما أنزلنا عليك القُرآن لتشقى}

‏- خذها قاعدة في حياتك؛ القرآن والشّقاء لا يجتمعان أبدًا، كلّما داهمك شيء من صوارف الحياة وأحسست بعدها بالكدر فالزم ثغر الوحي تلاوةً وتدبّرا، والله سينجلي عنك ما أهمّك، وينشرح حينها صدرك، وتغدو في يومك مستقر النّفس مطمئن القلب، لا خوف عليك ولا حزن💙
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
‏"سلامُ الله على أولئك الذين داوَوا قلبًا جريحًا ذات مرَّة، ولو لمرة، وقفوا بجوارِ شخصٍ يتعثر ويسقط، فساندوه وكانوا له كتف الأمان، ومتّكأ الثقة والقوة، حتى تماسك ونهض! أمسكوا بيدٍ ترتجف وروحٍ تسري فيها برودة الألم، فاحتضنوها بدفئهم، حتى سكنت وطابت

احتووا موجوعًا كان يختنق، فما غادروهُ حتى انتظمت أنفاسه وعادت إليه سكينته! أضاؤوا نورًا لمن أظلمت في عينيه الدنيا، لملمُوا شتات المبعثرةِ أفكارهم ومشاعرهم وكانوا منارةً للتائهة مراكبهم في بحر الحياة المتلاطم

احتضنوا من تسارعت خفقاته واضطربت خلجات صدره خوفًا وحزنًا، حتى هدأت الرجفات واستقرت النبضات! رسموا ابتسامةً على شفة، مسحوا الدمعة، طيبّوا الخاطر بكلمة، طبّبوا الجرح بلمسة حانية

‏سلامٌ عليهم في الأوَّلين والآخرين؛ بما رقّت منهم الأفئدة، وانسَابت من حناياهم الرحمة"

` ♥️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
«كُلمَا زاد التفَاتُ القلب للدُنيا زاد شَتاتهُ»
🤍
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
"تود النفس لو تُحصِّن الأحبّة من كُلِّ ضُرّ وتحميهم من كُلِّ بلاء وتطوي عنهم كل صعب وليس بوسعها لهم -بعد الدعاء- غير إخبارهم أننا في الدنيا دار البلاء فتقولُ لهم بقلبٍ حثّهم على الصبرِ والجلَد :
صبرًا ورضًا من قلوبكم على أقدار الله بهذهِ الدنيا وتفاءلوا أن الضرّ تعقبه المسرّة وكل نازلةٍ لا بد لها أن تصعد محمّلةً بأجورِ الصابرين محفوفةً بحسناتِ المُحتسبين فصبرًا."

` 🤍🫀
‏"في نفوسنا حاجات لا يُسكِنُها إلا الإفضاء بها، والموفّقُ من تأخُذ بوصلة قلبه في بثّ الحاجات والأحزان طريقًا سماويا يتّصل فيه بالله فيناجيه ويدعوه ويُلِح عليه، فيعودُ من دعائه وقد نزلت السكينة والطمأنينة على قلبه.. ومن استغنى بالله أغناه وكفاه"😭😭

يارب
يارب
2024/06/01 23:34:59
Back to Top
HTML Embed Code: