"أُريدُه مدريدي”
اريدُه ينتمي للنادي ذو اللون الواحد، المُشابه للونِ روحِه البيضاء..
أريده كـ "الدون"
يفعلُ كل ما في وسعه عندَ حاجتي الماسّة اليه ،
اريدُه أن يصنع لي ايامًا جميلة
كما يصنعُ "مودريتش" الاهداف
أريده ان يداعب شعري كما يداعب "بيلينغاهم"الكرة
اريدُ ان اتخطى مشاكلي معه بسرعة
كما يتخطى "فيني" دفاع برشلونة ( المتقدم )
اريده مُتمسك كـَ "كورتوا" والكُرة
اريده يقدسني ..
كما يقدس اللاعبين شعار النادي
اريدُه ان يكره وبشدة
"نادي الالوان"
وبالنهاية
اريدُه يحبُني
كما يحبَ "مارسيلو" النادي.
لا تعلن الخطوات، ولا تعلن الوصول
"دعهم يرونك وأنت هناك"
أيدي چانت تنتضر أيدك تضمني
وسگتة منك وسگتة مني
وهيج قصتنا نگضت
لاگدرنا نحچي البينة
ولا سوالفنة نحچت
چنه نعرفها أنتهت ..
ردت أگلك وحشة دربك
وأدري بي لمن مشيتة
ردت أگلك حيل أحبك .
‏مِنين مَا أباوعِلي أنتَ
‏وحَتى لوُ ترجعِلي ذابَل
‏مَا أگُلك ليشِ أجَيت
‏وأركُض لصِوتك
‏قَبل لا أسمِع أسمَي
‏وأبچيَّ مِن عَندك عِليك .
لحَد الان أحُسك عايش برُوحي
لحد الأن أحچي بصيغة المَوجود
مو بالچَان
ولحَد الان ما ناسيك
على گد المحُبة يطول النِسيان
شلون أنسى يناسيني
المَواقف وگفت بـ گلبي
قَبل لا توگف بعِيني….
أتعب على النادر
وأترك العادي للعادي...
ومعاتب شگد اختصرته بكلمه عادي واني كلبي الجان مو عادي..
مو سهل انتَ عليه
جرح عايش لسه بيه
ومايطيب !
وانه ماريدك تطيب
ابقى بين ضلوعي خنجر
وان جان ماترتاح ، افتر
گطع شماتريد گطع
واخذ كلشي ولا ترجع
وبعثر بروحي ،
وانه خليني اجمع
"لو كان في حاجة إحنا خسرناها،
هنعوض في الجايات،
لسّة في عمرنا حكايات."
نحنُ لا نسقط وقُلوبنا لا تُهان ، نُحن نُقاوم حتى و إن تفتَتت داخل أرواحنا كُل سُبل النجاة 🤍.
تره اليكتب على النسيان ، ما ناسي .
يَاعيني وعين عيني ، ياحنين اهلي وحنيني🤍.
عليك أن تبني في نفسك شخصًا لا
يحتاج في اليوم الصعب إلى ملجأ .
أحببتكَ فيَ منتصَف
أيامَي السَيئة
وفيَ ازدَحَام يوَمي
وبين جميع افكَاريَ
كنَت أنتَ الفكَره
الوَحَيده التَي أتمَسك
بطَرفها لأنجَو…
سليلة عز مّن ساسك
تعدّيتي البشر بالزود🤍.
لا أعرف الخيار الأنسب ‏لوصفكِ‏
لكنّكِ قمَري ‏و حُبّ عمري و كُل انتباهي🤍.
وأنتي الذي جئتِ مختلفاً لا صديقاً ،
ولا حبيباً ، ولكنك حياة🤍.
ليش ما جاسَك حَنيّني
وقررت غَبشة تسَافر
واَنه كاتبَلك قَصايّـد
خَلصِت بيهّا الدَفــِـاتر
الشاعِر الوَادم تحِبه
وآنِه أحبّك وآنهَ شِاعر🤍
الناس شافونَا سَوه
حَسبونا مِن أهل الهَوى
ما يَدرون جامعنَا جَرح
و أثنينَا ندَورلَه دَوه .
كُن لي غَريبًا فالأحِبّةُ يَرحَلون.
- محمود درويش
2024/04/29 16:48:13
Back to Top
HTML Embed Code: