إِسْلَام مَنْصُوْر
(الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) سبحان الذي نزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا، أرانا الآيات بينات، حتى لا تكون حجة على كل ضال مضل كاتم…
الاسرائيلي الصهيوني الكافر يستشهد بالقرآن وأنه منزل من عند الله، ثم لا يلبث أن يبقى على كفره وضلاله وتقتيله للمؤمنين، ماكث في ضلال بعيد!
بتوع تنمية بشرية بيغلفوا لك الوهم الحلو اللي إنت عايز تسمعه في كبسولات ويخففوا عنك وطأة التفكير في المستقبل ويقرأولك الغيب بكلمات بسيطة مفاداها معادلة؛ اشقَ واتعب بشكل معين = هتلاقي.
ولو موصلتش يبقى العيب منك انت، أكيد إنت مجتهدتش زيادة!
معندهمش حاجة اسمها (الله الرزاق) ولا حسن التوكل على الله ولا الصبر على البلاء!
عندهم إنت صانع القرار مش حد تاني، إنت وبس، مفيش حاجة في كلامهم اسمها ربط العمل الدنيوي بالآخرة.
كأنهم دايمين في الدنيا، كل كلامهم عنها، فلما تيجي تقع بعد قراءة الكتب المنصوح بيها والعمل الدؤوب، تقنط وتشد في شعرك وتسيب كل حاجة، مش كده!
مش كل الناس هتعرف تتعلم برمجة، مش كل الناس لها القدرة انها تتعلم حاجة معينة علشان تعمل فلوس!
الفلاح البسيط هيعمل ايه ساعتها، واللي درس حاجة بيحبها هيكمل فيها ويتعب علشان يتطور، سنين من عمره راحت بالفعل مبقاش عنده طاقة ولا قدرة يهدر سنين تانية في تعلم حاجة جديدة!
الموضوع بسيط بالنسبة لأي مؤمن فطن؛ اسع بالحلال وخذ كل سبب يقربك من رزقك متوكلا على الله، وادع واعمل الصالحات وانشر الخير وحث عليه واربط عملك ده بنية صالحة تؤجر عليها.. حصلك ابتلاء فأنت لك ركيزة أساسية قايم عليها، أن كلنا لله، يفعل بنا ما يشاء.
ولو موصلتش يبقى العيب منك انت، أكيد إنت مجتهدتش زيادة!
معندهمش حاجة اسمها (الله الرزاق) ولا حسن التوكل على الله ولا الصبر على البلاء!
عندهم إنت صانع القرار مش حد تاني، إنت وبس، مفيش حاجة في كلامهم اسمها ربط العمل الدنيوي بالآخرة.
كأنهم دايمين في الدنيا، كل كلامهم عنها، فلما تيجي تقع بعد قراءة الكتب المنصوح بيها والعمل الدؤوب، تقنط وتشد في شعرك وتسيب كل حاجة، مش كده!
مش كل الناس هتعرف تتعلم برمجة، مش كل الناس لها القدرة انها تتعلم حاجة معينة علشان تعمل فلوس!
الفلاح البسيط هيعمل ايه ساعتها، واللي درس حاجة بيحبها هيكمل فيها ويتعب علشان يتطور، سنين من عمره راحت بالفعل مبقاش عنده طاقة ولا قدرة يهدر سنين تانية في تعلم حاجة جديدة!
الموضوع بسيط بالنسبة لأي مؤمن فطن؛ اسع بالحلال وخذ كل سبب يقربك من رزقك متوكلا على الله، وادع واعمل الصالحات وانشر الخير وحث عليه واربط عملك ده بنية صالحة تؤجر عليها.. حصلك ابتلاء فأنت لك ركيزة أساسية قايم عليها، أن كلنا لله، يفعل بنا ما يشاء.
استكمالا لموضوع التنمية البشرية..
خذ ما ينفعك، مش هقولك القه بالكلية!
فيه كتب ممكن تفيدك تتقدم وتستمر، لكن مش دي الركيزة الأساسية في الموضوع.
الركيزة هو إنك عايز تتقدم ليه؟ إيه الغاية من تقدمك، لغاية دنيوية بحتة؟ ولا علشان تنفع بتقدمك ده غيرك وتحمد ربك وتنتفع بالفائدة اللي هتجيلك من تقدمك!
غايتك من الشيء هي سبب العزيمة وتغذيتها؛ فإن كانت لدنيا فسرعان ما تفتر عزيمتك لو موصلتش وإن كانت لدنيا وآخرة فهتشعر إنك دؤوب لا تكل ولا تمل.
خذ ما ينفعك، مش هقولك القه بالكلية!
فيه كتب ممكن تفيدك تتقدم وتستمر، لكن مش دي الركيزة الأساسية في الموضوع.
الركيزة هو إنك عايز تتقدم ليه؟ إيه الغاية من تقدمك، لغاية دنيوية بحتة؟ ولا علشان تنفع بتقدمك ده غيرك وتحمد ربك وتنتفع بالفائدة اللي هتجيلك من تقدمك!
غايتك من الشيء هي سبب العزيمة وتغذيتها؛ فإن كانت لدنيا فسرعان ما تفتر عزيمتك لو موصلتش وإن كانت لدنيا وآخرة فهتشعر إنك دؤوب لا تكل ولا تمل.
Forwarded from قناة أحمد بن يوسف السيد
لا بد أن نعلم أن الآلة الحربية والأمنية والتجسسية المستعملة ضد أهلنا غزة هي أعلى وأقصى ما وصلت إليه البشريّة من القدرات التقنيّة، وأن مساحة غزة صغيرة جدا، وأن الحرب لها ثمانية أشهر، وأن الدمار الذي حصل كفيل بإخضاع أقوى الرجال.
ومع ذلك نحن نشاهد بأعيننا عجز المحتلين عن تحقيق هدفهم الأكبر من الحرب إلى الآن، ونشاهد أثر قوّة الإيمان بالله كيف تعمل في النفوس، ونوقن بإحاطة الله بكل شيء، فلا يحدث شيء إلا بإذنه،
وهذا من أعظم ما يحرر الأمة من حالة العجز والخور التي تعيشها، حين تثق بالله وحده وتتوكل عليه ولا تخاف أعداءه.
ومع ذلك نحن نشاهد بأعيننا عجز المحتلين عن تحقيق هدفهم الأكبر من الحرب إلى الآن، ونشاهد أثر قوّة الإيمان بالله كيف تعمل في النفوس، ونوقن بإحاطة الله بكل شيء، فلا يحدث شيء إلا بإذنه،
وهذا من أعظم ما يحرر الأمة من حالة العجز والخور التي تعيشها، حين تثق بالله وحده وتتوكل عليه ولا تخاف أعداءه.
المشاهد في رفـ.ح حاليا يشيب لها الولدان.
اللهم أنج المستضعفين من المؤمنين.
اللهم أنج المستضعفين من المؤمنين.
لا كلام يقال إذا علا صوت الذل!
تجلس على أريكتك مشدوها؛ مملوئا بالذل والهوان.
تتساءل هل ما نفعله يكفي؟
على بعد أمتار منا صيحات إخواننا تعلو، نار تستشري في أجسادهم قبل خيامهم، ونحن لا زلنا نتساءل: هل ما نفعله يكفي؟
حسبنا الله ونعم الوكيل.
اللهم اقتل اليهود وشرد بهم والعنهم لعنا كبيرا.
تجلس على أريكتك مشدوها؛ مملوئا بالذل والهوان.
تتساءل هل ما نفعله يكفي؟
على بعد أمتار منا صيحات إخواننا تعلو، نار تستشري في أجسادهم قبل خيامهم، ونحن لا زلنا نتساءل: هل ما نفعله يكفي؟
حسبنا الله ونعم الوكيل.
اللهم اقتل اليهود وشرد بهم والعنهم لعنا كبيرا.
قم!
تحرك من على كرسيك، أقم ليلك واختلي بربك خلوة عبد لن يكون له غد!
ادع كما أنه دعاءك الأخير، استجلب كل صورة وكل حزن وكل صرخة، واستجمع قواك وادع ربا قويا عظيما لا تخفى عليه خافية.
ادعوا لإخوانكم بحرقة المؤمن لأخيه.
تحرك من على كرسيك، أقم ليلك واختلي بربك خلوة عبد لن يكون له غد!
ادع كما أنه دعاءك الأخير، استجلب كل صورة وكل حزن وكل صرخة، واستجمع قواك وادع ربا قويا عظيما لا تخفى عليه خافية.
ادعوا لإخوانكم بحرقة المؤمن لأخيه.
Forwarded from د.ثائر الحلاق _ البحث العلمي والمصنفات
#غزة:
خذلان أهل الإسلام لأهل الشام لن يمر بلا عقاب إلهي رادع؛ ومقدماته كاشفة عنه: هذا الذل الذي نعيشه الآن والهوان.
أما هؤلاء الذين يبادون جملةً ويمزقون إربًا إربا ؛ فالعزاء فيهم والسلوى وجود الآخرة؛ وأن الجبار منتقم.
كلما رأيت صورة شهيد تذكرت هذه الجملة المعبرة :
"لولا لطف الله بالشهيد لنجا من الموت".
خذلان أهل الإسلام لأهل الشام لن يمر بلا عقاب إلهي رادع؛ ومقدماته كاشفة عنه: هذا الذل الذي نعيشه الآن والهوان.
أما هؤلاء الذين يبادون جملةً ويمزقون إربًا إربا ؛ فالعزاء فيهم والسلوى وجود الآخرة؛ وأن الجبار منتقم.
كلما رأيت صورة شهيد تذكرت هذه الجملة المعبرة :
"لولا لطف الله بالشهيد لنجا من الموت".
ما هو تعريف الأمان بالنسبة إليك؛ إذا كان أخوك الذي على بُعد بضعة أمتار منك غير آمن؛ تسمع نداءه وحرقة قلبه وجوع ولده وصرخات ابنته وزوجه!
وما هي السعادة؟ وما هو الحب؟ وما هو أي شعور حسن تستجلبه لنفسك؟ أليس المؤمن للمؤمن؟!
اللهم لا حول ولا قوة إلا بك! حسبنا أنت ونعم الوكيل.
وما هي السعادة؟ وما هو الحب؟ وما هو أي شعور حسن تستجلبه لنفسك؟ أليس المؤمن للمؤمن؟!
اللهم لا حول ولا قوة إلا بك! حسبنا أنت ونعم الوكيل.