اذا كان الكون بهذه العظمة والجمال والهيبة فضلا عن انه مستمر في التوسع بشكل سريع جدا ليزداد عظمة وجمال ...
اذا كنا عندما نتامل بهذا الكون المرئي فقط والذي هو جزء صغير تذهب افكارنا بعيدا ونشعر بغرابة روحية تعتري الجسد وتذهل عقولنا ونغوص باعماق هذا الكون الذي لم نرى للان الا جزء صغير وعن بعد ....
فكيف بذلك الاله العظيم الذي هندس كل شيء بمقاييس مذهلة فائقة💗😍
اني احبك كثيرا ياالله😍
🍂🥀﴿ وماتسقط من ورقة إلا يعلمها ﴾
فكيف بدمع بعينك .!
او حزن قد استوطن قلبك .!
أو هم قض عليك مضعجك وأقلقك !.
الله يعلم مابك لُذْ به ليرفع عنك ما يؤلمك
﴿ فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين ﴾

اللهُمّ فرّج هم المهمومين .. ونفس كرب المكروبين .. وآقضِ الدين عن المدينين .. وآشفِ مرضانا ومرضى المسلمين 💕

عندما يحتمي المل.حد بصدفة عابثة عمياء يظن أنها هي من صنعت له هذا الكون الدقيق وقوانينه المحسوبة وتضمن بقائه في كون عدائي كمثل الذي إتخذ بيت عنكبوت واهي وهو يظن أنه يعيش فيه بكل طمأنينه وسلام ؟!
سوف أثبت للجميع سذاجة تفكير الشخص المل.حد وغياب المنطق العقلي الصحيح عن فكره
كل هذا الكون المنظم والمحكوم بقوى وقوانين دقيقة لاتحيد أبدا ولاتتخلف يدعي هذا الشخص أن هذا الكون قد خرج من العدم المطلق بشكل سحري من خلال عدد لانهائي من الصدف العابثة العمياء البلهاء بدون أي خطة ولاتخطيط ولاذكاء ولاعقل
قرر هذا الكون أن يصنع نفسه بنفسه وإنتظم لوحده وصنع قوى تحكمه وقوانين دقيقة تضبطه لنفترض أن هذا الشيء الغريب والبعيد عن منطق العقل قد حدث فعلا وهذا الشيء لايقبله العقل السليم
أقول لو صدقنا مايقول هذا الشخص ؟!
الفكرة ليس فقط أن تصنع بمخيلتك كون كما تريد من خلال فجوات وحجج الصدفة الواهية ليس هذا المهم السؤال المهم لو فكرت قليلا كيف حافظ هذا الكون على إستمراره وبقائه مليارات من السنين يعمل بدقة دون أن ينهار ؟!
وكيف نثق نحن البشر وننام بكل طمأنينة في كون عدائي وخطير تقوده صدفة عمياء بلهاء لاتفكر وليس لديها القدرة أن تتحكم بمصيره ؟!
السؤال ؟
هل تستطيع أن تركب بسيارة مسرعة يقودها مجنون وأعمى وأنت تثق بأنها لاتعمل حادث كما تفعل الصدفة العمياء البلهاء بالكون وتتحكم به مليارات من السنين دون أن ينهار
هذا أتركه لمنطقك الأعوج لكي تفكر فيه هذا إذا كان لديك منطق عقلي أصلا
هل تعرف أيها الملحد لماذا نحن البشر ننام بكل هدوء وطمأنينة لأننا نثق بخالق قدير هو من صنع هذا الكون وهو الذي لاتأخذه سنة ولانوم وهو الذي يرعى هذا الكون وهذا الوجود
الله خالق كل شيء وهو على كل شيء وكيل وهو الذي يمسك السماوات والأرض أن تزولا
فلو كنا تحت رحمة صدفتك العمياء البلهاء كنا كمن يحتمي ببيت عنكبوت واهي وإنقرضنا قبل أن نعي وجودنا

بقلم المهندس :
#ماهر_بقجه_جي
🤍 يا أُمَ مَعبدَ مَن تُرى قَد مَركِ
🤍 فأقَرَ عينيك بِالجمال وسرَك
🤍 يا أُمَّ معبد كَرّرِي أَوصَافَه
🤍 فَالضرعُ جَفَ وشَاتُنا عَجفاء
🤍 يا أُمَّ معبد بَلغِّي عن حَالنا
🤍 فالقَلبُ غَاو والخُطا عَرجاء ..
✍️أم معبد عاتكة بنت خالد بن منقذ بن ربيعة بن أصرم الخزاعية رضي الله عنها صحابية استضافت النبي عليه الصلاة والسلام في خيمتها أثناء رحلة هجرته من مكة إلى المدينة المنورة ولما عاد زوجها تعجّب من وجود اللبن فأخبرته الخبر .. فسألها أن تصفه النبي عليه الصلاة والسلام فقالت : رأيت رجلاً ظاهر الوضاءة .. مبتلج الوجه .. حسن الخلق .. لم تعبه ثجلة .. ولم تزر به صعلة .. وسيم قسيم .. في عينيه دعج وفي أشفاره وطف .. وفي صوته صحل .. أحور أكحل أرج أقرن شديد سواد الشعر في عنقه سطح .. وفي لحيته كثافة إذا صمت فعليه الوقار وإذا تكلم سما وعلاه البهاء وكأن منطقه خرزات نظم يتحدرن حلو المنطق فصل لا نذر ولا هذر أجهر الناس وأجملهم من بعيد وأحلاهم وأحسنهم من قريب ربعة لا تشنؤه من طول ولا تقتحمه عين من قصر غصن بين غصنين فهو أنضر الثلاثة منظرًا وأحسنهم قدرًا له رفقاء يخصون به إذا قال استمعوا لقوله وإذا أمر تبادروا إلى أمره محفود .. محشود .. لا عابث ولا منفذ فقال أبو معبد : هو والله صاحب قريش الذي ذكر لنا من أمره ما ذكر بمكة ولقد هممت أن أصحبه ولأفعلن إن وجدت إلى ذلك سبيلاً .. وقد هاجرت بعد ذلك أم معبد وزوجها إلى يثرب وأسلما ولها رواية حديث عن النبي عليه الصلاة والسلام ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ثق بأن من أرسل هذا الغواص إلى أعماق البحار ليصل إلى هذه السمكة المكروبة ليخلصها مما هي فيه قادر على أن يزيل همومك ويفرج كروبك فارفع يديك بالدعاء وتوكل عليه والتجئ إليه فإنه هو  القادر على كل شيء الذي لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء وإذا أراد شيء إنما يقول له كن فيكون.
سبحانك ربي ما أعظمك ♥️

هل تساءلت يوماً عن الكيفية التي يعيش بها "المهر الصغير" داخل رحم "الفرس الأم" طوال فترة الحمل التي تبلغ 11 شهر ؟!

كيف يمكن أن يتحمل هذا "الرحم الرقيق" وجود "حافر" صلب كالصخر وحاد كالسكين دون أن يتمزق ؟!

اليك الإجابة التي ستبهرك !!

تولد " المهور حديثة الولادة " بطبقة واقية فوق "الحافر" مباشرة تسمي "نعال المهر" (eponychium) وهي عبارة عن نتوءات مطاطية مرنة، والغرض منها هو حماية رحم الفرس أثناء الحمل، والسماح "للمهر" بالتحرك بأمان عبر قناة الولادة (حيث تعمل كوسادة بين "حوافر المهر" "ورحم الفرس الأم")

مما تتكون "نعال المهر" ؟

مثل "الحافر" فإن "نعال المهر" مصنوعة أيضًا من مادة "الكيراتين" (الكيراتين هو البروتين الهيكلي الليفي الذي يصنع معظم شعر الحيوانات وجلدها ومخالبها )

لكن كيف تستطيع المهور حديثة الولادة الركض والتحرك في وجود هذه الطبقة المطاطية الرقيقة ؟!

نعال المهر عبارة عن هياكل نفضية، مما يعني أنها ستسقط عند عدم الحاجة إليها في عملية تدريجية تستغرق عادة من 24 إلى 48 ساعة ( عندما يبدأ المهر في المشي، يتآكل النعال تدريجيًا ليكشف عن الحوافر الصلبة التي نعرفها جميعًا)
"السلام عليكم ورحمة الله يا عباد الله "

هل تعلم أن الذبابة ذلك الكائن الصغير ضئيل الحجم تتفوق في سرعتها على أحدث "الطائرات" المقاتلة؟

_في قلب الحكمة الإلهية يقف الذباب شاهداً على قدرة الخالق وعجز الخلق. هل تخيلتم يومًا أن هذا الكائن الصغير، الذي نلوح بأيدينا لطرده، يحمل في طياته أسرارًا تحير العقول وتفوق التوقعات؟ يقول "الله تعالى" في كتابه العزيز:_👇
"إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ ۖ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ۚ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ". [الحج: 73].

تخيلوا معي: في زمن" النبي محمد صلى الله عليه وسلم"، كان المشركون يضعون الطعام والذبائح أمام أصنامهم، ظناً منهم أن هذه الأصنام تحمي قرابينهم. لكن ماذا كان يحدث؟ كان" الذباب" يأتي من كل حدب وصوب، يسرق من هذه القرابين ويفسدها، وكانت الأصنام عاجزة عن حمايتها أو استرداد ما فقدته.

الذبابة، هذا الكائن الدقيق، يمكنها أن ترفرف بجناحيها أكثر من "200 مرة" في الثانية، بقدرات تفوق الطيارين المقاتلين في التفافاتهم ومناوراتهم الخطيرة، وتُساعد هذه السرعة الفائقة الذبابة على المناورة ببراعة والتغير في اتجاهها بسرعة هائلة، مما يجعلها قادرة على تفادي الخطر والهرب من أعدائها بسهولة.

كما تمتلك الذبابة عينين مركبتين، كل عين تحتوي على" 6 آلاف عدسة،" وكل عدسة تضم" 48 ألف" مستقبل عصبي، كل هذا في مساحة لا تتجاوز "نصف مليمتر مكعب" .

والأكثر إثارة، دماغ الذبابة، الذي يزن جزءاً واحداً من مليون جزء من الجرام، يعمل بكفاءة مذهلة، مانحًا الذبابة القدرة على التعامل مع المعلومات والتكيف مع المحيط بسرعة لا تصدق. عند تناول الطعام، تقوم الذبابة بمد فمها إلى الأسفل، مكونة أنبوبًا، ثم تفرز معدتها إنزيمات تحول الطعام إلى سائل، في تحول سحري يجعل من المستحيل إعادة تكوينه كما كان. هذا ببساطة يظهر قدرة الخالق العظيمة
2024/04/29 03:39:09
Back to Top
HTML Embed Code: