‏وداعاً رمضان وإن كان بـ العمر مُـلتقي فَـ لنلتقي بـ أحسن حال ."

كل عام وانتم بالف خير ♥️🌙
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كل هذه ألانهزامات نجاتها ضحكتك ،
‏ «ما أردته لنفسي ليس الذي حدث لي بالفعل، ولكِني غيرتُ خططي ألفَ مرة لأفرح، وألفَ مرةٍ لأحتَمِل، وألفَ مرة لأعيش »
‏- كافكا
إن شعرت بأن سفينتك تغرق ، قد يكون هذا هو الوقت المناسب للتخلص من الأشياء غير الضرورية التي تثقلها .
‏"كفة الميزان ترجح لمن يفعل، لا لمن يتفوه"
كَادُ الشَّوْقُ يُنْطِقُنِي وَلَكِنْ
‏يَرُدُّ القَلْبَ عَنْكَ الكِبرِيَاءُ
‏ويحمِلُنِي الحنِينُ إليكَ دوماً
‏ويمنعُنِي من البَوحِ الحَياءُ
‏وكمْ أرجُو اللقاءَ وأشْتَهِيهِ
‏وأخشَى أنْ يُبعثِرَني اللقاءُ
‏فَرفْقاً يا شقِيقَ الرُّوحِ إني
‏ذَوَىٰ قلبي وأَعيَاهُ الجَفاءُ
أحبّك نسمةً تروي لصمتِ الناس.. ألحاني
قد أقبلَ الصيفُ يحكي حَرَّ أنفاسِي
وفي فؤادي حَرٌّ ما لهُ آسي

- الثعالبي
وإذا الشدائدُ أقبلتْ بجنودِهَا
والدهرُ من بَعد المسرّة أوجعَك
لا ترجُ شيئا من أخٍ أو صَاحبٍ
أرأيت ظلّكَ في الظلامِ مَشى معَك
وارفعْ يَديكَ إلى السَّماءِ ففوقِهَا
ربّ إذا نَاديتَه مَا ضيَّعك
تضحكين:
فَـ يتصدّر الحيّ
الذي تسكنين فيه قائمة
أكثر الأحياء سعادة !
اتمنى بِشدّه بأن يفوز كل شخص منكم بما يتلهف لهُ قلبه ، وأن يستدلّ الطريق الذي يإخذه نحو غاياته وسعاداتهُ.
‏كنت دائمًا.. أعلم وأشعر، أعلم وأحب، أعلم وأجازف، أعلم وأتغاضى، أعلم وأخاف، يختلف الشعور نوعًا ما في كل مرة.. لكني دائمًا كنت أعلم الحقيقة .
“إني أتلهف لأن أتوهج بكل صباح أتلهف لحياة ممتلئة بتفاصيل تشبهني أكثر، أن أبحث عن ذلك الضوء الذي في آخر النفق وأن أنغمس في ملذاتٍ مستحيلة، أن أحتضن أولئك الذين يحاولون المضي لكن الحياة ترفضهم في كل مرة..أن أمنح طمأنينتي لشخص خائف، أن أوصد باب الخوف إلى الأبد.
أود لو أن أكون ذلك الشخص الذي يمرر يده على عادية اللحظة لتصبح فريدة، أن أترك جزءًا مني في كل مكان وأن أمضي دومًا بخفة.“
تـأڪد دائماً بأنك كل ما أرغب بـه ❤️.
يكاد فضيض الماء يخدش جلدها
اذا اغتسلت بالماء من رقة الجلد ،
واني لمشتاق الي شذي ثغرها
كما اشتاق ادريس الي جنة الخلد ،

- جميل بثينة .
والورد يأخُذ من رِقتها وما لها في جَميع الخلق أشباهُ .
خراب البيوت لا يأتي من بعيد
سأل شاب شابا آخر أين تشتغل؟
فقال له : بالمحل الفلاني.
كم يعطيك بالشهر؟
قال له : 700
فيرد عليه مستنكراً: 700 فقط، كيف تعيش بها؟
إن صاحب العمل لا يستحق جهدك ولا يستاهله،
فأصبح كارهاً لعمله وطلب رفع الراتب، فرفض صاحب العمل، فأصبح بلا شغل،
كان يعمل .. أما الآن فهو بلا عمل !
سألت إحداهن زوجة عندما جاءها مولود:
ماذا قدَّم لكِ زوجكِ بمناسبة الولادة؟
قالت لها : لم يقدِّم لي شيئاً..
فأجابتها متسائلة:
أمعقول هذا؟ أليس لكِ قيمة عنده؟
‍‌‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌《ألقت بتلك القنبلة ومشت》
جاء زوجها ظهراً إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا ، وتلاسنا ، واصطدما ، فطلقها.
‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍《 ‌‌من أين بدأت المشكلة؟
من كلمة قالتها إمرأة 》
يروى أن أباً مرتاح البال ، فيقال له لماذا لا يزورك ابنك كثيراً؟
كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح؟
فيعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا.
إنه الشيطان يتحدث بلسانه.‍‍‌‍‌‌

قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية و لكنها مفسدة
لماذا لم تشتري كذا؟
لماذا لا تملك كذا؟
كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص؟
كيف تسمح بذلك؟

نسألها ربما جهلاً ، أو بدافع الفضول ، أو “الفضاوة”
ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها .‍‌‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌

مضمون القصة والرسالة “لا تكن من المفسدين”‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌‍‌‌

نصيحة‍‍‌ ادخل بيوت الناس أعمى واخرج منها أبكم ..إ
لقد عصرتني الايام ولهذا ابدوا رقيقاً.


يسعدني أن أتقدم إليكم بأصدق التهاني وأطيب الأماني بمناسبة حلول *عيد الأضحى المبارك* ، سائل المولى العلي القدير ان يجعل أيامكم كلها افراح وأن يعيده علينا وعليكم وعلى الأمة الإسلامية جمعاء بالخير والصحة والعافية.
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
وكل عام وأنتم بخير
2024/06/17 21:11:20
Back to Top
HTML Embed Code: