Telegram Group Search
التخلص من الوزن الزائد بالضغط على هذه النقاط من الجسم..
ومن خلال هذه الفكرة يمكنكم خسارة الوزن بكل سهولة من خلال الضغط وتدليك هذه النقاط من الجسم..

-الأذن

الضغط على منطقة الأذن وتدليكها يساعد على تحسين عملية الأيض، الامر الذي يساعد على خسارة الوزن سريعا بكل أجزاء الجسم، ويمكنكم الضغط على منطقة الاذنين برفق لمدة 3 دقائق لمدة لا تقل عن 3 مرات باليوم الواحد حتى تحصل على أفضل النتائج

-الوجه

وقد تتحدد هذه النقطة بين الأنف والشفاة والتي تسمى النثرة ، فتدليك هذه النقطة لمدة 5 دقائق مرتين باليوم يعمل على السيطرة على الاحساس بالجوع ، وكذلك القلق، فقد يلجأ الكثير من الاشخاص لتناول الطعام فور الاحساس بالقلق

-الذراع

تدليك هذه المنطقة يفيد جدا وخاصة أن جميع العناصر الطاقة الداخلية بالجسم تمر بهذه المنطقة، وبتدليك هذه المنطقة تتحرر الرطوبة والحرارة الزائدة بالجسم، ويتم ذلك من خلال تحفيز نشاط الامعاء.ويتم ذلك بتدليك منطقة تحت الزراعين لمدة لا تقل عن دقيقة 3 مرات باليوم.

-الساق

يعد تدليك هذه المنطقة مفيد لتحسين الأداء الهضمي والتخلص من الالتهابات بالجسم ، وتقع هذه النقطة أسفل الركبة من لجهة الأمامية ، ويمكن تحديد هذه النقطة بوضع اليد على الركبة لتغطيتها وسوف نجد أن هذه لنقطة موجودة بين الحنصر والبنصر، وتدلك هذه المنطقة لمدة 5 دقائق ولا تقل عدد المرات عن 9 مرات لكل ساق، وقد يشعر الشخص ببعض الالم ولكن الامر لا يدعى للقلق..
الشّفاء لا يحدث بين ليلة وضحاها
‏ومن أراد أن يعيش حقيقته ، فلا بدّ أن يخوض رحلة شفاء بينه وبين نفسه بنور الله .
‏والنّور ليس غاية ولا هو منفصل عنّا .
‏والكلّ يعلم أنّ الله أمر الملائكة وهم كائنات من نور ، بالسّجود لنا بعد أن نفخ فينا من روحه . هل يمكنكم أن تتخيّلوا عظمة الإنسان ؟
‏ولكن الإنسان تجرّد من حقيقته وأقنع نفسه بالدّونيّة وأعطى سلطانا للعقل ، فأصبح أسيرا لهذا العقل المحدود .
‏ما جعل كلّ تحرّكاته مبنيّة على ذاكرة تحكمه وتُرجعه في كلّ مرّة إلى الوراء .
ولكي يتحرّر الإنسان من هذا السّجن ، فهناك طرق كثيرة ليفعل ذلك ، أهمّها الإتّصال مباشرة بالله من خلال جميع الحواس .
وهذا يتطلّب نفسا عميقا وقدرة على التّخيّل " إطلاق العنان للقلب والرّوح " وقبل كلّ شيء ، الصّدق .
لا يمكن أن يتمّ الشّفاء من العمق إلاّ بالصّدق .
ومن أكثر الطّرق الفعّالة في الشّفاء " التّواصل مع الله " هو التّسبيح . ترديد وتكرار كلمات من كتاب الله . ويكون ذلك من القلب وليس من اللّسان أو العقل .
يُفضّل عند القيام بهذا التّمرين ، أن تكون جالس في مكان هادئ ، في الخارج أو الإكتفاء بفتح النّافذة .

- النّيّة : أنوي باسم الله النّور الشّفاء لنَفسي ولكلّ خليّة في جسدي .
- التّنفّس : 7 مرّات : شهيق عميق ومريح وزفير طويل ومريح .
- قبل أن تلتقط النّفس الثّامن ، تذكر التّسبيح الّذي اخترته ثمّ شهيق وزفير .
- ‏تكرّر هذا التّسبيح وتستشعر أنّ طاقته من نور وهذا النّور يتنزّل عليك من السّماء ويطهّر جميع خلاياك ويبعثُ فيك الرّوح .
- ‏حافظ على استرخائك وهدوءك واستشعر نَفس الله بداخلك يروي كلّ خليّة في جسدك بالحبّ وابتسم .
- ‏آخر مرحلة هي أن تختم ب " آمين " وتمسح على قلبك بيدك ، تأخذ نفس عميق وتفتح عينيك .

آمين ، تمثّل التّأكيد على أنّ نور الله قام بدوره وأنّك شعرت به ولمست أثره .
آمين ، يعني أنّك جاهز شعوريّا على استقبال خيرات ونعم الله بكلّ حياد .
آمين ، هي الاستجابة .......
#آمال_كحلاوي
اغلق يدك اليسرى على إصبع الابهام عندما تكون في مكان طاقته سلبية مثل (المستشفيات.اماكن العزاء.الاشخاص السلبين,عند شعورك بعد الارتياح فى مكان ما)
لان اليد اليسرى تمتص هذه الطاقات وتنقلها الى الجسم الاثيري المحيط بك..فتنتقل اليك الطاقة السلبية وطاقة المرض.
تدفئة الجسم من البرد..
بالضغط على مسار المسخن الثلاثى فى الجسم
والمسؤل عن حرارة الجسم الداخلية وضبط مؤشرات الغدة الدرقية
يتم تدليك هذه النقاط فى كلا الكفين
او القيام بتسخين طرف الإصبع المشار إليه بماء ساخن او بالموكسا اوبالبخور ( عود الند)
لمدة دقائق وسوف تسرى الحرارة فى الجسم ويتم التخلص من قشعريرة البرد إن شاء الله
ضربة شمس:

تؤدي الي فشل الجسم في التحكم في نظام درجه الحرارة
بالاضافه الي بعض التعقيدات التي تحدث للجهاز العصبي في الجسم
اعراض ضربة الشمس دوخة ضيق في التنفس ثم تعرق ووجع رأس
ضع ثلجة على الرقبة من ورا بهدوء ثم تنفس واسترخي استعمل 3 او 4 مكعبات واستمر حتى تتعدل حرارة جسمك ثم بعدها اشرب عصير الليمون او اكل ليمونة وليس برتقالة ثم حاول ان تنام ....
خارج كلّ هذا الصّواب والخطأ ، يوجد فناء ليس فيه سوى الحب ، لنلتقي هناك ....
#جلال_الدين_الرومي

الإنتماء ، المنزل ، الوطن ، هو كلّ ما تبحث عنه الرّوح لتجد متّسعا من الحرّيّة وتتمكّن من نقل الوعي الصّافي لنا ليخترق أجسادنا بالنّور الإلهيّ ويحرّرنا من سجن الوجود الّذي تشكّل على مقياس معارفنا وأفكارنا ومشاعرنا .
مايطلبه الوعي هو الحضور وماتطلبه الرّوح هو الإنتماء .
اللّحظة الّتي تشعر فيها أنّك تنتمي لعالم أكبر من الّذي أنت فيه وفي نفس الوقت ، أنت تريد العالم الّذي توجد فيه ، هي اللّحظة الّتي سيهتزّ فيها جسدك استجابة لدعوة من مكان ما لتسكن قليلا وتكون ،
تكون بدون فعل وبدون ردّة فعل .
أن تغمض عينيك وتتنفّس حتّى تسترخي وتخرج من جلدك .
انسى الكلمات وانسى معرفتك ، انسى معلوماتك وعائلتك . انسى المهام الّتي تنتظرك لتقوم بها بعد قليل أو غدا ، انسى اسمك وجنسك وتربّع في حضن الله .
أدخل عليه بسلام وسؤال :
سلام من قلبي المسلم لمالك قلبي الواحد ، ماذا ستخبرني الآن ياربّي ؟
ودع الله يسري فيك ويتنفّس فيك وكن .
لا تفعل أيّ شيء ، فقط كن .
دع جسدك يعبّر كما يريد
دع قلبك يبكي كما يريد
دع روحك تتحرّك كما تريد
ودع الوعي يخترقك من أيّ مكان يريد ويخبرك ببعض الأسرار ولكن لا تنتظر ، استمتع فقط .
ابقى هناك أطول وقت ممكن ، ثمّ افتح عيناك واشكر لطف الله لاحتضانه إيّاك واستحمّ بماء الشّكر والتفت على يمينك ويسارك . أين أنت ؟
انظر لحال قلبك ، ماذا يقول لك ؟
لازلتَ في نفس المكان الّذي كنت تريد أن تكون فيه ولكنّك كنتَ في المكان الّذي تطلب روحك أن تكون فيه .
في أيّ المكانين تحبّ أن تكون وإلى أيّ عالم تنتمي ؟

قبل أن تجيب ، يجب أن تضع بعين الإعتبار ، أنت .
لأنّك أنت هو العالم الأكبر الّذي يكمن بداخله عوالم لا محدودة . والعالمان الّذان تعيش بينهما هما نقطة منك .
أنّك تنتمي لنفسك قبل كلّ شيء بغضّ النّظر عمّا تعيشه وماتتوق لعيشه . ومن لم يقدّر وجوده ومن أوجده ولماذا ، لن يذهب بعيدا .

واسمح لقلبك باحتضان هذه الرّسالة :
أيّا كانت قصّتك ، أيّا كانت ظروفك ، لايزال بإمكانك كتابة صفحات مبهجة وخلق ظروف طيّبة والشّعور الكامل بالإنتماء .
فقط اخرج من نفسك ، تحرّر من لعنة تعاريفك ومعرفتك
علمك وشهاداتك . جرحك وشوقك !
اخرج من تدبيرك ومحدوديّتك
انسى كلّ ما أخبروك به واخرج من القوالب الّتي وضعوك فيها وأعد صياغة قصّتك ، من إيمانك بروحك وبالنّور الّذي في قلبك .
ضع كلّ تجاربك جانبا وخض تجربة جديدة
تعلّم شيئا جديدا ، ساعد شخصا لا تعرفه
ارقص وغنّي ، أطلق العنان لصوتك ، لدموعك وأشعر بوجودك ، بأنفاسك .
أنت الممتلئ بالهويّآت المزيّفة ، جميل أيضا ، مبارك ومحبوب من قبل إله الحبّ الواحد .
عندما تعترف بمكانك الحالي وتنتبه للنّفس الّذي يسري فيك كنعمة وتذكر الله مع كلّ نفسٍ ، فسيذكرك وطنك وعالمك وتبدأ قصّة روحك بكتابة نفسها بنفسها ، فتجد الطّريق مشرقا وسهلا ولطيفا .
لا تدين نفسك ولا تحزن قلبك
فخارج كلّ هذا الخطأ والصّواب ، توجد أنت
روحك تستحقّ أن تشرق بنور الحبّ ، فكن في الحبّ .
لأنّ القلب المنفتح على الحبّ هو قلب متّصل بالمصدر مباشرة ، والمعرفة والحكمة الّتي تأتي من المصدر هي ماتحتاجه لتخلق عالما يليق بروحك الحرّة وسط كلّ تلك العوالم الّتي لا تنتمي لها .
أنت في ذاك المكان لتصلّي وليس لتتمنّى .

كن حرّا .
حياتك مسؤوليّتك وحدك ، فكن بطل قصّتك وعش تجربتك بقوّة قلبك .
لن يدخلك الجنّة أحد ولن يدخلك الجحيم أحد وإذا استطاع أحد فعل ذلك ، فهذا الأحد هو أنت .
فكن مع الواحد الأحد لتدخل جنّتك سالما آمنا .
#آمال_كحلاوي
بسبب موجة البرد الشديدة
ستزيد ألام خشونة الركبة والرقبة والمفاصل وكل ألام العظم .. وعرق النسا
والعادى ان يزيد مع ذلك تناول المسكنات واستخدام الكريمات المصنعة لتسكين الألم
لكن من الأفضل التخلص من هذه الألام بوصفة طبيعية تسكن الالم وتساهم فى علاج المرض
دهان منطقة الألم بزيت السمسم واللافندر إذا لم يكن متوفر يمكنكم ان تقوموا بإعداده
الوصفات مهما كانت مهمة ولها نتائج فعالة
فهى لا تُغنى عن ايقاف السبب لأى مرض
فوائد التبخير باللافندر .. فى الشتاء
فى فصل الشتاء تنتشر أدوار البرد والأنفلونزا
وما يصاحبها من رشح وسعال وضيق فى التنفس
وعشبة اللافندر أو كما تسمى الخزامة
تعتبر عشبة الرئة والجهاز التنفسى كله .. الأنف والحلق والرئة
يتم التبخير بها بوضع القليل من العشبة على فحم طبيعى وتبخير المنزل بها

فوائد التبخير باللافندر :

تنقى الهواء فى المنزل من الفيروسات والتلوث وتسحب الطاقة السلبية

تعمل على فتح الشعب الهوائية خاصة لمريض الربو وقت الأزمة
وتوقف الرشح والسعال

مفيدة لمريض الجيوب الأنفية حيث تساعده على التنفس بشكل أفضل

يتم تبخير المنزل بها فى حالة وجود مريض أنفلونزا لكى تمنع عدوى الأخرين

يتم تبخير الفراش والأرضيات الموكيت بها لأنها تقضى على حشرة الفراش
وكذلك تبخير خزانات الملابس
وتظل رائحة اللافندر عالقة بالفرش والملابس لمدة طويلة

التبخير باللافندر يعمل على تهدئة الأعصاب ومُضاد للإكتئاب ومزيل للخوف
لننتبه 🤚
الخوف .. من مشاعر طاقة الماء وهذا موعده فى الشتاء
الخوف يؤثر على الكلى ويتأثر بها
لا تنجرفوا لكل اخبار او احداث او مواقف
تسبب زيادة الخوف او ترسيخه
لان اهل الشر يفهمون جيدا هذا العلم
ويعلمون ان الخوف لن يظل خوفا فقط
وإنما يتحول إلى غضب
وهذا هو الهدف ... الغضب
فانتبهوااااااااااا

نهله الاتربي
صباح يوم المعرفة،
‏صباح اليوم الذي عرفهُ،
‏صباح من كان تائهٌ فوجدهُ،
‏صباح من كان يجهله ثم عرفهُ،
‏فصباح يوم عرفه.

‏يوم عرفه هو يوم المعرفة،
‏هو اليوم الي قال فيه إبراهيم عليه السلام..
‏"عرفته..عرفته" لحظة نطقه للبراءة!
‏{إنبي براء مماتعبدون}
‏عرفت ربي! ووجهته له! وأسلمت جهلي لمعرفته!



لحظة كان جالس يطالع الشمس وقوت الغروب،
‏لحظة كان بذاك الجبل ويتأمله،
‏فلما أفلت.. عرفهُ!
‏نطق بالشهادة وتبرأ مما يجهلهُ!
‏فقال {إني بريٌ..مما تشركون}،

‏هذه لحظة المعرفة!
‏لحظة عرف أن الله ماشفناه ولاراح نشوفه!
‏والفكر عمره مايوصله لله!
‏لحظة عرف أن الله ماشفناه لكن بالقلب..شعرنا!




لحظة سلم لمشاعره وتبرأ من أفكاره!
‏لحظة قال للمنطق سلامٌ عليك!
‏لحظة أسلم لمشاعره وشعوره وشعر بالسلام!
‏فكانت حتى النارُ له برداً وسلام!
‏لحظة أسلم أن الحياة ليست منطق فقط!
‏بل هناك اللامنطق..هناك مشاعر!
‏والمشاعر لغتها السلام والبراءة والفطرة!
‏وأنها البوصلة والفطرة لفاطر الكون،



لحظة كان مشغول بتأمله وتفكيره،
‏ومنعزل على قمة هذا الجبل..
‏التي صارت من بعده هذه الأفعال مناسك!
‏لنعيش رحلته ومشاعره بشعورنا قبل سلوكنا!

‏لحظة كان مشغول بتأمله ومايأكل!
‏فزاده الصيام تأملاً وصفاء،
‏فصار لنا يوم عرفهُ.. يومٌ للصيام!

لأن الصيام صفاء للأمعاء والجسد
‏قبل أن يكون صفاء لدواخلنا ومشاعرنا وأذهاننا،

‏الصيام ارتقاء عن ملذات الحياة،
‏من طعام وشراب وجنس وغيره…
‏واتصال بالذات!



فكان هذا اليوم..يوم المعرفة،
‏بهذه اللحظة الي بحث عن ربهُ فوجده،
‏لحظة كان يجهل ربهُ..فعرفهُ،

‏فكانت فرحة ربه ليس كأي فرحة!
‏وكان هذا اليوم وهذه اللحظة ليست كأي لحظة!

‏فالله سبحانه يعطي بهذا اليوم مالا يعطي عن غيره من الأيام لهذه الفرحة واللحظة،



فهنيئاً لمن نوى التبرئة والبراءة..
‏من كل جهل وضياع وصدمات وماضي وسيناريوهات مكررة وأحداث وغيرها…

‏وقال اللهم إني ابرأ منها وأنت البارئ،
‏وأسلم لك وأوجه وجهتي ونيتي لك وأنت الفاطر وحدك سبحانك ولا أشرك معك بنيتي أحداً،

‏فأنت السلام ونويت السلام،
‏فأسلمت لك وأنت رب العالمين.
هل من الممكن أن يمر عليك يوم أو أكثر دون أن تغسل يديك قبل الأكل (تنظفهما) ؟
هل من الممكن أن تأكل في طبق ما اليوم وغدا وبعد غد دون أن تغسله (تنظفه) ؟
هل من الممكن أن تشرب في كوب اليوم وغدا وبعد غد دون أن تغسله (تنظفه) ؟
من المستحيل أن يمر يوم أو أكثر دون أن تنظف هذه الأشياء (الخارجية) قبل أن تستخدمها (ماديا)
ترى كم مرة قمت بتنظيف (عقلك) الذي يتحكم في كل سلوكياتك، والمسئول عن قراراتك وجنتك ونعيمك ودنياك وآخرتك ؟
كم مرة قمت بعملية التنظيف هذه للعقل ؟ وهل تعرف أصلا كيف تقوم بتنظيفه ؟
تخيل كم شخص الآن مر عليه سنوات وسنوات وهو أصلا لا يعلم أنه لابد من تنظيف عقله يوميا، وأكيد أصلا لا يعلم كيف يقوم بتنظيفه ؟!!!!
انت متخيل حجم المأساة؟ ويستغربون لماذا حياتهم تسير عكس ما يريدون !!
عندما نعالج شيئاً مافينا، فأننا نعالجه للعالم ايضاً، فكل وعي فردي هو وعي جماعي، لهذا فإن الشفاء الفردي يظهر الشفاء الجماعي

- من كتاب السماح بالرحيل
"القدرة على أن تكون وحيدًا هي القدرة على الحب. قد يبدو الأمر متناقضًا بالنسبة لك ، لكنه ليس كذلك. إنها حقيقة وجودية: الأشخاص القادرون على أن يكونوا بمفردهم هم فقط القادرون على الحب والمشاركة والذهاب إلى أعمق مكان في شخص آخر - دون امتلاك الآخر ، ودون الاعتماد على الآخر ، ودون اختزال الآخر في شيء ، ودون أن يصبحوا مدمنين على الآخر. إنهم يسمحون بالحرية المطلقة للآخر، لأنهم يعرفون أنه إذا غادر الآخر ، فسيكونون سعداء كما هم الآن. لا يمكن للآخر أن يأخذ سعادتهم، لأن الآخر لا يمنحها. "
أوشو
اذا كان الجسد يتحلل بعد الوفاة ثم تاكله الكائنات ..
ثم يتحول لسماد تتغذى عليه الاشجار
هذا يعني ان كل ماناكله من خضار وفواكه وووو ..
كله كان بالاصل بشر وحيوانات ونباتات..
وهذا قانون الطبيعة باعادة التدوير لكل عنصر مادي فيها ..
فكما الماء يتبخر فيتحول لغيوم والغيوم تهطل مطر وهكذا ..
حيث استنادا على مايقوله العلم بانه لاشيئ يفنى لامادة ولاطاقة بل تتخول من شكل لاخر ..
ماذا بالنسبة للطاقة او الوعي الذي خرج من الاجساد المادية لحظة موت الجسد ؟
اين يذهب الوعي ؟
بنفس التحليل السابق للمادة ..
يتم اعادة تدوير الطاقة بمتلازمة المادة والطاقة معا اللتين لاتنفصلان عن بعض ..
عن طريق دخول الطاقة او الوعي بجسد مادي جديد ..
هذا الجسد يتناسب مع مستوى هذا الوعي من ناحية الجينات والبيئة والمجتمع ..
تهدف تلك العملية الى خوض هذا الوعي تجارب لانهائية من :
ماكان .. ومايكون .. وماكان ممكن ان يكون .. وماكان ممكن ان لايكون ....

لذلك يولد كل انسان حسب نتائج خبراته بحياته السابقة ..
الى ان تنتهي وظيفته على كوكب الارض .. باكتساب كامل العلامات وهي المعرفة الكلية لقانون البعد الثالث اخفض بعد كوني لينتقل بعدها الى البعد الاعلى وهكذا ..
المهم ان الوعي الواحد سيخوض تجارب الكل ..
باعتبار ان الكل هم نفس واحدة..
لذلك على كوكب الارض يولد الانبياء ويولد الطغاة ..
لان الانبياء خاضوا الكثير من التجارب .. فارتقى وعيهم واصبحوا انبياء ..
اي ان وجودهم على كوكب الارض قارب على الانتهاء ..
والسفاحين والظالمين والبغايا والشواذ والحقودين والحسودين اصحاب الوعي الهابط كل هؤلاء بعمليات التدوير سيصلوا لمستوى الانبياء بزمن قد يمتد احقابا لابثين بالجحيم ..
الان ..
هل فهمت لماذا لايجوز المسخرة او التهكم على مذنب ولا النظر اليه بفوقية ..
ببساطة لان المذنب هو : انا وانت وانتم بدورات سابقة ..
والذي يرى نفسه اعلى مستوى بالوعي منه فهذا لانه خاض مسبقا درجة وعيه الهابط ..
وهكذا فليتنافس المتنافسون للوصول للمقام المحمود .. الربوبية .. الالوهية ..

والسؤال الازلي :
لماذا لاتتذكر شيئ من حياتك السابقة ؟
السبب ان ملف تسجيل ذاكرتك بالدماغ يُمحى بتغيير الجسد ..
بينما تبقى النسخة الاصلية مدونة على فضاء الاثير بموجات لاسلكية ..
تماما كما لو كنت تشاهد فيلم ثم تعطل التلفزيون ..
هذا لايعني ان الفيلم انمحى بل يمكنك مشاهدته على جهاز تلفزيون اخر ..

اخيرا :
يسأل الطالب استاذه لو رسبت بهذا الامتحان هل سيكون لي فرصة اخرى لتقديم الامتحان ؟
يجاوب الاستاذ لاهذه فرصتك الوحيدة والا سينتهي امرك بالطرد من الجامعة ..
فما كان من الطالب الا ان بذل جهودا جبارة للنجاح ..
بينما الاستاذ يقول لنفسه لو قلت له لديك فرصة اخرى ربما كان سيستهتر ويؤجل نجاحه للفرصة القادمة..
لنفس هذا السبب رفضت كثير من الديانات فكرة التجسد ..
هم ارادوا ان يقولوا لك لديك فرصة الحياة الدنيا فقط وان فشلت بها مصيرك النار اوالجحيم للابد ..
رغم علمهم ان الوعي ازلي ابدي ..
وبالتالي انت لست مخلوق بهذه الحياة كاول مرة ولااخر مرة ..
مازال عليك خوض الكثير الكثير الكثير من التجارب المختلفة والمتناقضة حتى لايكون لك حجة على الله..
ولكن علمك بان ماجمعته من وعي بهده التجربة هو مايؤهلك لخوض التجربة التالية سيكون محفزا لك لتطوير وعيك والتحرر من الجهل بقدر المستطاع ..

دمتم بنور ووعي ومحبة..
الوعي الانثوي وقوة طاقة الأنوثة
الوعي الانثوي وقوة طاقة الانوثة
Elsaid Elnokrashi Elzant.
Forwarded from Mohamed Ibrahim
قبل ٢٠ عام توجهت الي امرأه تعاني من نزيف حاد وقد عجز الاطباء عن
علاجها ،كان من الممكن ان تموت بسبب هذا النزيف ،توسلتني المرأه
المساعده .
سألتها:متى بدأت هذه المأساة،فأجابت :قبل حوالي ٨ شهور.
بحثت على المستوى الرفيع عما حصل حينها في حياتها وسألتها عن ان كان لديها زعل من رئيسها.
اجابت بنعم وتذكرت فورا مستغربة انه مات قبل ثمانية شهور تحديدا.
شرحت لها ما حصل :حين تزعلين من شخص واحد ويكون زعلك قصير الامد ،فتلك عاطفة سطحيه وهي لا تؤثر عمليا على صحتك .
لكن ان كان الزعل قوياً وطويل الامد ،فهو يتوغل عميقا في الوعي الباطن ولا يهاجم المسئ اليك فحسب، انما ابناءه واحفاده وأقرباءه الاخرين ،
ان مات هذا الشخص لكن الزعل منه بقيٓ ،فإنك لا تهاجمينه وتهاجمين اقرباءه فحسب ،إنما تهاجمين عالم ما بعد الموت كله .ولانها باتت عدائية على نطاق هائل فانها تستدير فورا وتعود اليك .
بفهم هذه المراءة لاسباب مرضها استطاعت ان تغفر وتسامح فتماثلت للشفاء

#لازارييف
#الكارما
ترجمة .م.سبلبل
2024/03/28 13:06:56
Back to Top
HTML Embed Code: