قِيل:
‏"وَالمَرءُ يُصلِحُهُ الجَليسُ الصالِحُ، فكـيفَ بمن كان جَليسهُ القرآن؟!"

ويأنَـس القلب بالله، إذا ألِف المُكث مع القرآن

‏"يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ"🌿
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.

يؤخرها الله عليك ليُفاجئك بالذي هو أحب إليك
فليطمئن قلبك.

أحيِني على الرِّضا، وعَلّمني الصَّبر، واسقِني من بَرد رحمتك، وجميل عَفوك، وواسع كرمك

مَنْ فَقد الله ماذا وجَّد؟
‏و مَنْ وَجَدَ الله ماذا فقدَّ؟"

يارب جنة لأحبابنا الذين تحت الثرى ، جنة نراهم فيها مُنعمين مُترفين سُعداء يارحيم .

اللهم اجعلنا ممن ألقيت عليهم محبتك فجعلت لهم قبولا في الأرض والسماء

يا رب نسألك راحة البال وطمأنينة النفس

- سُبحان الله الحمدُلله
- لا إله إلا الله الله أكبّر

"إني لأستحي من الله أنْ أكسل عن الوتر رغم سهولته، وقد علمتُ أنه يُحبه"

﴿ وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ فَادْعُوهُ بِهَا ۖ ﴾

يبقى الدُّعاء أقوى حِبال الوصال
‏و أصدق براهين المحبّة .

‏ولعلَّ الله أراد كسرك بالمعصية ؛ ليفتحَ لك
باب التعرُّف عليه ، لا أنْ تبتعد عنه
وتعاود كسر نفسك !

قال صلى الله عليه وسلم:
‏" اللَّهُم فأيما مؤمن سببته فاجعل ذلك له قربة إليك يوم القيامة "

كم خابَ ظنِّي في سِواكَ ولم يخبْ
‏يا ربِّ عبدٌ في رِحابكَ يسألُ!

يقول ابن القيم رحمه الله:
"إذا اضطربَ القلبُ وقَلِقَ فليس له ما يطمئن به سوى ذكرِ الله"

رَتِّب فُؤادك قِف على بابِ الرَّجا
‏واقرع تُجَب.. إنَّ الدُعاءَ عطاءُ

﴿ لَّا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ﴾

“ولو عظم المطلوب إن الله قادر”