سألنِي : ما هي أمنيتكِ ؟
فظللتُ أفكر كيفَ يسْأل المرءُ سؤالاً هو إجابتَه 🌍🤍.
رغبتي بكَ حقِيقة
لا تنتهي ولا تتَلاشى ، أرغبُ بكَ في كُل لحظةٍ .. في كُل ليلة أتلهفُ إلى عِناقكَ ، ساعدنِي لأقاتل المسافاتِ لأصل إلى ذراعيكَ وأشعُر بالسَّلام 🫂🤍.
أرى في حديثكَ معي ما يجعلُني أغرمُ بكَ للأبد ، فما بالكَ بلقاءكَ 🫂🤍.
الآن وجبَ التذكيرُ بما قال محمُود دروِيش :
ستنتهِي الحربُ ويتصَافح القادَة
وتبقى تلك العجُوز تنتظر ولدَها الشهِيد
وتلك الفتَاة تنتظر زوجَها الحبيب
وأولئك الأطفَال ينتظِرون والدَهم البطل
لا أعلم من باعَ الوطن ولكننِي رأيتُ من دفعَ الثمن
وللحكايةِ بقيّة 🤍.
الرغبة في المَجيء إليكَ لم تكن يوماً محصُورة على سبب معيّن أو وقت محَدد ، أنا أشعُر بالانتماء إليكَ 🌍🤍.
سأبقى لك الحبيبة، والأخت، والصديقة، والروح، والنبض، سأحتويك و احتضنك و سنعيش الأيام سوياً بحزنها قبل فرحها و سأكون معك في سراء و الضراء يا نبض قلبي 🌎🤍.
هذا الحبُ غيّرني إنّها المرّة الأُولى التي جعلتني أُشع بكثافة كما لو أنّني قمرٌ لامِعٌ في سماءٍ ممتدة ومعتِمة ، أصبحت بفضلك أدهَس أحزاني أجمّع لاشيء بقي عالقاً بي سوى خطواتك الأولى نحوي 🌎🤍.