Telegram Group Search
Forwarded from جُذاذ
مُرعبةٌ فكرة التخلي عن الذات لأجل التمسك بذاتٍ اخرى..
‏مُرعبة ومفجعة وغبية أيضًا
‏عزائي لكل من فقد ذاته وهو يركض خلف اخر.
ما كان البُعد زُهداً بيننا
و كيف أزهُد فيكَ و أنت أنا
ولكِنها الأقدار خَطَّت أمرُنا
فضاقَ علىٰ وِسعِ الزمانِ لقاؤنا.
‎لا يوجد إنسان ضعيف، بل يوجد إنسان يجهل موطن قوّته.
‏"أؤمن إيماناً تاماً بأن الفراغ مُدمر، وأن اليوم الذي تعاني فيه بسبب انشغالك، خير من يوم تكتئب فيه بسبب فراغك".
‏كفاكِ ظُهوراً في كفّ يدي ، في مَنامي ، في كوب قَهوتي ومُنتصفِ مَقطوعتي الموسيقية ، كفاكِ جمالاً .
‏صباح الخير لفاقدي الحُب ، لقليلي الأصدقاء ، للمُغتربين ، لكُل من حُرم من شيءٍ ومازال يُقدمه لغيره .
ينزع الله الأشياء التي تحبها منك، ولست تُدرك شرّها عليك، حتى لو طحنكَ انتزاعها، سيأتي اليوم الذي تحمد الله فيه أنها لم تعد عالقة بك
وتراهُ في جبرِ الخواطِرِ ساعياً
‏ وفؤادُهُ متصدّعٌ مكسـورُ .
Forwarded from محيطَ. (نبأ احسان.)
‏اكبر مشكله هتعاني منها طول حياتك ان مفيش حد فاهمك ولا فاهم دماغك ولا عارف يفهمك.
تسرَّب الشُهداء رملاً من بين أصابِعنا ونحنُ ننتظر الوطن .
حرفياً كُل يوم جاي تموت مو بس ارواح جاي تموت احلام و ضحكات و شخصيات و كُل شخصية راحت خلت أَثر وراها گولوا اليوم كَم عائلة محتشوف النوم و لا تگدر تصدگ انهُ واحد من عندهم راح و بعد ميرجع أَبد يعني شخص طلع ؏ باب الله يشوف رزقه فجأة يروح هالشخص و كُل اللي حيبقىٰ منه ذكريات يعني بس تخيلوا حجم المأساة اللي دا نعيشها كُل يوم و عدد الاصوات اللي جاي تتعالى بالبيوت و انكسار العوائل و الدموع اللي تنزل منهم حرفياً ما اعرف شعوري شنو بالضبط .
لا تنسوا ، اقرؤوا الفاتِحة لِلشُهداء .
يا رُمحاً عِراقيّاً ، وغابَةَ خَيْزُرَانْ ، يا مَنْ تحدَّيتِ النُجومَ ترفُّعاً ، مِنْ أينَ جئتِ بكلِّ هذا العُنْفُوانْ ؟ أيتها الرفيقةُ والرَقيقةْ مثلَ زَهْرةِ أُقْحُوانْ ضاقْت بنا بَغداد ، ضاقَ البحرُ ، ضاقَ بنا المكان ، ما أنتِ التي تَتَكَرَّرينَ .
أودّ أن تستريح سفن قلقي في ميناء الوضوح، الإبحار في التخمين يرهقني.
تَذكّر تلكَ الردود القاتِلة، تَذكرها كَي لا تَحّن.
ان كنت تحاول ان تصنع فارق ، فارق .
صباح الخَير ثمَ إطمئن إن الله بكَ وبقلبكَ عليمٌ رحَيم .
تَصمُت لأن كلماتك ضَئيلة وشعورك سَماء .
حينما تكون الوِجْهة عزيزة، تُقاس المسافة باللهفة لا بالأمتار .
2024/04/27 19:35:06
Back to Top
HTML Embed Code: