قال ابن القيم رحمه الله:
" أعظم النِّعم الإقبال على الله "
• بدائع الفوائد( ٣ / ٥٢٠)
" أعظم النِّعم الإقبال على الله "
• بدائع الفوائد( ٣ / ٥٢٠)
`
إنّني أتيتُك بِهذا القلب، أُسابقُ حُروفي وعَبراتي .. أُنَاجِيك، وقلبي هذا بكلِّ سوءاته وعلى علّاته يا ربِّ يبغيك!
قد عاثَ فيهِ الهَوى حتى أهلَكه وطافَ به الذَّنب حتى أغرَقَه، لكنّه يُشهِدُكَ يا الله أنّه لَم ييأس ولَم يقنط ولَم يجزَع.
إنّني أتيتُك بِهذا القلب، أُسابقُ حُروفي وعَبراتي .. أُنَاجِيك، وقلبي هذا بكلِّ سوءاته وعلى علّاته يا ربِّ يبغيك!
قد عاثَ فيهِ الهَوى حتى أهلَكه وطافَ به الذَّنب حتى أغرَقَه، لكنّه يُشهِدُكَ يا الله أنّه لَم ييأس ولَم يقنط ولَم يجزَع.
تَوَهَّجَ
سورة الكهف🤍.pdf
"الجرعة الأسبوعية لتثبيت القلوب
في مواجهة رياح الفتن القوية."🤎
في مواجهة رياح الفتن القوية."🤎
"من استكثر من الصّلاة والسّلام على النّبي ﷺ، فهو يَستفتح لنفسِهِ وقلبه ورُوحه أبواب الكرم الإلهيّ، ويُضيء لنفسهُ وقلبه ورُوحه وعالمهُ بنور لا يبلى ولا ينفد".
قال ابن القيم-رحمه الله- :
من تربَّى في العافية لا يَعلمُ ما يُقاسيه المُبتلى، ولا يَعرِفُ مقدار النِّعمة
"مفتاح دار السعادة ١ / ٢٩٣
من تربَّى في العافية لا يَعلمُ ما يُقاسيه المُبتلى، ولا يَعرِفُ مقدار النِّعمة
"مفتاح دار السعادة ١ / ٢٩٣
Forwarded from إِنْبَلَجَ
قال ابن مسعود رضي الله عنه:
" ما كُرِب نبي من الأنبياء إلا استغاث بالتسبيح فأكثروا من التسبيح في الرخاء والشدة "
📖 الجواب الكافي لابن القيم ٧/١
" ما كُرِب نبي من الأنبياء إلا استغاث بالتسبيح فأكثروا من التسبيح في الرخاء والشدة "
📖 الجواب الكافي لابن القيم ٧/١
"ساعة الجمعة، ساعة تتنزّل فيها رحمات البَرّ الودود سبحانه، ومن أعظم الدعاء الذي تحصل به رحمة الله ومن خصائص هذا اليوم العظيم، الصلاة على رسوله ﷺ الذي اصطفاه وجعله من أعظم مظاهر رحمته."
لا تنسوا المجاهدين والنازحين والمكلومين من دعواتكم، اللهم أهل غزة وسوريا والسودان وجميع المستضعفين من المسلمين..
لا تنسوا المجاهدين والنازحين والمكلومين من دعواتكم، اللهم أهل غزة وسوريا والسودان وجميع المستضعفين من المسلمين..
"محاسبة النفس قبل النوم"
قال ابن القيم :
ومن أنفعها أن يجلس الرجل عندما يريد النوم ساعة يحاسب فيها على ما خسره وربحه في يومه،ثم يجدد له توبة نصوحاً بينه وبين الله،فينام على تلك التوبة،ويعزم على ألا يعاود الذنب إذا استيقظ،ويفعل هذا كل ليلة،فإن مات من ليلته مات على توبة.
قال ابن القيم :
ومن أنفعها أن يجلس الرجل عندما يريد النوم ساعة يحاسب فيها على ما خسره وربحه في يومه،ثم يجدد له توبة نصوحاً بينه وبين الله،فينام على تلك التوبة،ويعزم على ألا يعاود الذنب إذا استيقظ،ويفعل هذا كل ليلة،فإن مات من ليلته مات على توبة.