أنتَ دائماً هُنا في عيوني، وبين رموشي وعلى أطراف أصابعي، وعلى مَلامحي وأكثر عُمقًا في قَلبي .
هل تعلمين فَكرتُ بِك اليوم فتحت مُحادثتك ولم أكتب أي حرف ولم أهمس بشيء ولم أتصل مُجرد رؤية اسمك منحني الطمأنينة .
الكواكبَ والنّجوم راقبتها ودرستها وبعد اللقاء الأوّل إرتجلتُ فسألتُها كم قمراً حول الأرضِ يدورُ؟وهل مَن أمامي مِن ضمنُها؟