Telegram Group Search
كمائن تفخيخ الأعلام دي حكاية والله 🥹🫶🏻
فضلاء اليهود

«يوسف بن أحمد بن حسدائي بن يوسف الإسرائيلي المسلم الأندلسي، أبو جعفر، الطبيب، من أعيان الفضلاء في الطب، وله مصنفات.

قدم ديار مصر، واتصل بالدولة، وكان خَصيصا بالمأمون وزير الآمر بأحكام الله، وشرح له بعض كتب أبقراط، وله كتاب الإجمال في المنطق، وهو من بيت طب وفلسفة.

وأجداده من فضلاء اليهود وأخيارهم، لعنهم الله».

«تاريخ الإسلام» للذهبي
يحتمل أن تكون: وأحبارهم.
Forwarded from إسماعيل عرفة
ناس كتير من جمهور الأهلي كانوا بيقولو أن الاتفاقات مع رعاة النادي (ومعظمهم شركات مقاطعة) تمت قبل بداية الأحداث.

ورغم أن الكلام دا غير صحيح، إلا أن رئيس النادي طلع من شوية يقول لجمهور النادي أنهم لازم يشتروا منتجات رعاة النادي ، يعني دا مش واحد مضطر ومكسوف من تورطه، لا دا واحد فاهم كويس الحملة المعمولة ضده وبيتبجح بموقفه المخزي.

فالصراحة أقل رد على الانحطاط دا أنه يتعمل حملة مقاطعة للنادي نفسه وتولع الكورة قدام الدم اللي لسا منشفش.
أيوة عاوزين نعرف برضه اللي هيقاطع النادي الأهلي كافر ولا لا؟
مَـرثَـد بنُ قَسْـوَرة
هه
دا أنت ليلتك مش معدية، النتن ياهو والبقر اللي معه هيقتحموا الزنزانة وهيلطشولك على وشك.
من صور المقبرة الجماعية..

إعدام ميداني لأسير مقيَّد.

نحن نعرف أن الحروب ليست نزهة، ونعرف أن الخصم مجرم متوحش، ونؤمن بأن الله على كل شيء شهيد، ونعلم أن الحقوق لن تضيع، لكن ليكن هذا المشهد وأشباهه زادا لكم في زيادة العلم بقذارة وانحطاط عدوكم، ورصيدا إضافيا لديكم لمزيد غضب وسخط ونقمة عليه، استعدادا وتهَيُّؤًا للانتقام المؤلم الموجع منه ومن أوليائه قريبا إن شاء الله.
Forwarded from عبري لايف
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
💠 القناة 12 العبرية:
توثيق جديد يظهر الوزير بن غفير ملقى على الأرض بعد تعرضه لحادث سير في الرملة.
Forwarded from عبري لايف
💠 القناة 12 العبرية:
الفحوصات الأولية في المستشفى كشفت بأن بن غفير يعاني من عدة كسور في الأضلاع.
نتنياهو المفروض يزور بن غفير عشان مريض، ويعزله عشان عاجز، ويحاكمه عشان خالف قواعد المرور 🤷‍♂
نبغي حد يطمّنا على بن غفير.
في قلب جامعة #جورج_واشنطن.. متظاهرون داعمون لـ #غزة يضعون الكوفية والعلم الفلسطيني على تمثال جورج واشنطن أول رئيس للولايات المتحدة الأمريكية.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رفع أذان صلاة المغرب في جامعة جورج واشنطن الأمريكية خلال اعتصام الطلاب وأعضاء هيئة التدريس من أجل #غزة
" إنَّ اللَّهَ زَوَى لي الأرْضَ، فَرَأَيْتُ مَشارِقَها ومَغارِبَها، وإنَّ أُمَّتي سَيَبْلُغُ مُلْكُها ما زُوِيَ لي مِنْها "

- رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلَّم.

(صحيحُ مُسلمـٍ).
" لَيَبْلُغَنَّ هذا الأمرُ ما بلَغَ اللَّيلُ والنَّهارُ، ولا يَترُكُ اللهُ بَيتَ مَدَرٍ ولا وَبَرٍ إلَّا أَدخَلَه اللهُ هذا الدِّينَ، بعِزِّ عَزيزٍ أو بِذُلِّ ذَليلٍ؛ عِزًّا يُعِزُّ اللهُ به الإسلامَ، وذُلًّا يُذِلُّ اللهُ به الكُفرَ "

- رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم.

(رواهُ أحمدٌ، وقال الهَيْثَمِيُّ: رجالُه رجالُ الصَّحيح).
لن يتوقف الاحتلال عن جرائمه في غزة بمظاهرات أو تنازلات بل سوف يتوقف بالقوة والسلاح فقط!
المظاهرات والاحتجاجات الطلابية في الغرب مفيدة بلا شك لكنها لن توقف الحرب على غزة وقد فضحت الغرب بشكل كامل وكشفت حقيقة الحرية الزائفة!
مشاهد ضرب الطلاب وحتى الأساتذة في الجامعات الأمريكية وجرجرة النساء مرعبة للغاية ولم يتوقعها أحد ولا يستطيع أشد المنبطحين لأمريكا تبرير هذه الأفعال!
مشهد القناص الذي يقف في نقطة عالية من الاحتجاجات والقوات الخاصة والخيول يجعلك تفكر في سيناريو: ماذا لو قامت ثورة في أمريكا أو أوروبا تطالب بقلب نظام الحكم وإسقاط الدستور كما حدث في بعض الدول منها العربية وكما تعلمون كانت أمريكا تتدخل بشكل سافر وتصدر تعليمات للحكومات والأنظمة باحترام حرية الرأي وسنويًا تصدر تقارير حول حقوق الإنسان في الدول الأخرى!
إذا حدث ذلك أتوقف تنزل قوات الجيش وتقتل عشرات الآلاف وتفعل بالضبط مثلما يحدث في أي دولة أخرى بل أشد بكثير!
ومن العار صمت بعض الأنظمة العربية على أحداث الجامعات الأمريكية وقمع المظاهرات في أوروبا وغالبًا السبب خوفهم بتكرار هذه المظاهرات في بلادهم وهم لا يريدون السماح بأي تجمعات حتى لو كانت حول قضية مثل غزة!
رغم العجرفة الغربية ضدهم والتدخل في شؤونهم لا نجد لهم صوتًا في مثل هذه الأحداث من باب المعاملة بالمثل وهذا ينفعهم على المستوى الشعبي!
فقط وقفت على تصريحات لروسيا والصين تخاطب أمريكا وتطالبها باحترام حقوق الإنسان وهذا من باب المناكفة والرد بالمثل أيضًا فالصين وروسيا نفس النظام الأمريكي في القمع وتقييد الحريات!
هذه الأحداث كشفت وعرت الجميع ونسأل الله الفرج العاجل لأهل غزة
2024/04/28 16:15:29
Back to Top
HTML Embed Code: