Telegram Group Search
•• اللهُم لا تَجعلني شَقيّاً ولا مَحروما
-
•• في خواتمه..
كتب الله الصيام وكتب القتال على عباده أُولِي البَأْسٍ الشَدِيد
اللهم أكتب أجرهم واحفظ جندهم وسدد رميهم

#غزة_تحت_القصف
-
•• على قيد تأملاتنا الرقيقة نعيش
-
•• أكادُ أجن من فرطِ اندفاعي
وضيقِ الأرضِ رغم الاتساعِ
كنت اعرف أن العيش معك حلما
وأن الظروف لا تراعي
لكن حتى لو أخذتكِ الأيام بعيداً
وكان ما بيني وبينكِ فراق بحجم مجرة
ستبقى حاضراً في قلبي وذاكرتي
-
•• الكتمان يرهق والكلامُ لا يغير شيء.
-
•• “أعان اللّه قلبًا بكى، وفي داخله خيرًا للذي أبكاه.”
-
•• في لحظة معينة لا تعني الكلمات شيئًا
بل الطريقة التي تُقال بها
-
•• يسمونه تجاوز
بينما ما حدث أنك خلعت روحك وتركتها خلفك وبقيت عارياً من العاطفة والجدوى
-
•• ‏"تغالبنا الأيام الثقيلة، ياربّ خفّفها بما شئت، وارزقنا طمأنينتك"
-
•• ‏"وسأظل مُمتنًا للأبد على لُطفٍ يزرعهُ الله وسط كُل هذا التشوش."
-
•• "لا شَيء يَعودُ كَالسابَق "
احفَظْ هَذه العِبَارة جيَداً قَبل أنْ تكَسِر شَيْئاً جَمِيلاً وتذكر جيداً حتى وإن عادت المياه إلى مجاريها ففي الغالب لا تعود صالحةً للشرب
فقد ينكسر في النفس شيء لا يجبره ألف اعتذار فحتى وإن اعتذرت الريح سيبقى الغصن مكسوراً
-
•• ثم ماذا ...
ثم تخطيتك كجندي يتخطى جثث أصدقائه
ليكمل الحرب

#صباح_الخير_جداً
-
•• راق ﮼لنا ﮼المغيب ﮼فلم ﮼نعُد ﮼نشتاق ؟!!
-
•• صباح الخير للعاجزين عن تحقيق أحلامهم
لكلّ الأشخاص الذين أتعَبَهم التمنّي
اللهمّ أمنياتكم و أحلامكم جميعًا ..
-
•• ماذا لو عاد معتذرا ؟!
-لدفنتُ رأسي بضلوعه، لأخبرته عن كلّ ما فاته بينما لم يكن موجودًا، لأخبره بكلّ لحظة مرّت ولم يكن بها، لأغسل قلبه بدموعي، لأجعله يدرك خطأ ما فعله بي، ثم ألملم أشتاتي من بين ذراعيه وأرحل بعيدًا عنه، من قال أنّني قبلتُ إعتذاره؟!!!
كيفَ لي أن أغفِر لِمن جعلني أشعُر من فَرط أذيّتهِ لي، أنّ اللّه لا يُحبّني
-
•• ‏ثُم إنَّ عفاف قَلبك هَذا لن يُضيعه الله سُدى !
-
•• لا أحد يعلم أنك ما زلت عالقاً في كل شيء
-
•• هون على نفسك فلست الوحيد اللذي
نسى قلبهُ على رفوف الهوى يصارع غبار الخذلان
-
•• ‏" ربي إنَّ الطَّرِيقَ طويل وليسَ معي إلا نفسِي فكُنْ معي ، أرْشِدْني بحِكْمتِكَ لا بحِكْمتي ، ودُلَّنِي على ما تشاءُ لا على ما أشَاءُ ، أنتَ صَاحِبُ الأمرِ وأنا ليسَ لي من الأمرِ شَيء"
-
•• لن يتحقق حلمنا إلا إذا هربنا من مدن الواقع
-
2024/04/27 18:31:52
Back to Top
HTML Embed Code: