﴿اللهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ﴾.
«اللَّهُمَّ انْظُرْ إلَيْنَا مِنْكَ نَظْرَةً تَجْمَعُ لَنَا بِهَا الخَيْرَ كُلَّهُ خَيْرَ الدُّنْيَا وَخَيْرَ الآخِرَةِ».
«اللَّهُمَّ انْظُرْ إلَيْنَا مِنْكَ نَظْرَةً تَجْمَعُ لَنَا بِهَا الخَيْرَ كُلَّهُ خَيْرَ الدُّنْيَا وَخَيْرَ الآخِرَةِ».
عن ابن عباس رضي الله عنهما :
أنَّ رَجُلًا قَالَ لِلنَّبِيِّ ﷺ : مَا شَاءَ اللهُ وَشِئْتَ. فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ ﷺ : "أجَعَلْتَنِي وَاللهَ عِدْلًا؟! ، بَلْ مَا شَاءَ اللهُ وَحْدَهُ".
[مسند الإمام أحمد].
أنَّ رَجُلًا قَالَ لِلنَّبِيِّ ﷺ : مَا شَاءَ اللهُ وَشِئْتَ. فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ ﷺ : "أجَعَلْتَنِي وَاللهَ عِدْلًا؟! ، بَلْ مَا شَاءَ اللهُ وَحْدَهُ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قال النبي ﷺ :
"مَلْعُونٌ مَنْ سَبَّ أبَاهُ ، مَلْعُونٌ مَنْ سَبَّ أُمَّهُ ، مَلْعُونٌ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللهِ ، مَلْعُونٌ مَنْ غَيَّرَ تُخُومَ الأرْضِ ، مَلْعُونٌ مَنْ كَمَّهَ أعْمَى عَنْ طَرِيقٍ ، مَلْعُونٌ مَنْ وَقَعَ عَلَى بَهِيمَةٍ ، مَلْعُونٌ مَنْ عَمِلَ بِعَمَلِ قَوْمِ لُوطٍ".
[مسند الإمام أحمد].
قال النبي ﷺ :
"مَلْعُونٌ مَنْ سَبَّ أبَاهُ ، مَلْعُونٌ مَنْ سَبَّ أُمَّهُ ، مَلْعُونٌ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللهِ ، مَلْعُونٌ مَنْ غَيَّرَ تُخُومَ الأرْضِ ، مَلْعُونٌ مَنْ كَمَّهَ أعْمَى عَنْ طَرِيقٍ ، مَلْعُونٌ مَنْ وَقَعَ عَلَى بَهِيمَةٍ ، مَلْعُونٌ مَنْ عَمِلَ بِعَمَلِ قَوْمِ لُوطٍ".
[مسند الإمام أحمد].
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه :
أنَّ فَاطِمَةَ اشْتَكَتْ مَا تَلْقَى مِنْ أثَرِ الرَّحَى فِي يَدِهَا ، وَأتَى النَّبِيَّ ﷺ سَبْيٌ ، فَانْطَلَقَتْ فَلَمْ تَجِدْهُ ، وَلَقِيَتْ عَائِشَةَ فَأخْبَرَتْهَا ، فَلَمَّا جَاءَ النَّبِيُّ ﷺ أخْبَرَتْهُ عَائِشَةُ بِمَجِيءِ فَاطِمَةَ إلَيْهَا.
فَجَاءَ النَّبِيُّ ﷺ وَقَدْ أخَذْنَا مَضَاجِعَنَا ، فَذَهَبْنَا لِنَقُومَ فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ : "عَلَى مَكَانِكُمَا". فَقَعَدَ بَيْنَنَا حَتَّى وَجَدْتُ بَرْدَ قَدَمَيْهِ عَلَى صَدْرِي ، فَقَالَ : "ألَا أُعَلِّمُكُمَا خَيْرًا مِمَّا سَألْتُمَا؟ : إذَا أخَذْتُمَا مَضَاجِعَكُمَا أنْ تُكَبِّرَا اللهَ أرْبَعًا وَثَلَاثِينَ وَتُسَبِّحَاهُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ وَتَحْمَدَاهُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ ، فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمَا مِنْ خَادِمٍ".
[مسند الإمام أحمد].
أنَّ فَاطِمَةَ اشْتَكَتْ مَا تَلْقَى مِنْ أثَرِ الرَّحَى فِي يَدِهَا ، وَأتَى النَّبِيَّ ﷺ سَبْيٌ ، فَانْطَلَقَتْ فَلَمْ تَجِدْهُ ، وَلَقِيَتْ عَائِشَةَ فَأخْبَرَتْهَا ، فَلَمَّا جَاءَ النَّبِيُّ ﷺ أخْبَرَتْهُ عَائِشَةُ بِمَجِيءِ فَاطِمَةَ إلَيْهَا.
فَجَاءَ النَّبِيُّ ﷺ وَقَدْ أخَذْنَا مَضَاجِعَنَا ، فَذَهَبْنَا لِنَقُومَ فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ : "عَلَى مَكَانِكُمَا". فَقَعَدَ بَيْنَنَا حَتَّى وَجَدْتُ بَرْدَ قَدَمَيْهِ عَلَى صَدْرِي ، فَقَالَ : "ألَا أُعَلِّمُكُمَا خَيْرًا مِمَّا سَألْتُمَا؟ : إذَا أخَذْتُمَا مَضَاجِعَكُمَا أنْ تُكَبِّرَا اللهَ أرْبَعًا وَثَلَاثِينَ وَتُسَبِّحَاهُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ وَتَحْمَدَاهُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ ، فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمَا مِنْ خَادِمٍ".
[مسند الإمام أحمد].
قال عيسى ابن مريم عليهما السلام :
بِحَقٍّ أقُولُ لَكُمْ ، إنَّ الدَّابَّةَ إذَا لَمْ تُرْكَبْ وَتُمْتَهَنْ وَتُسْتَعْمَلْ تَسْتَصْعِبُ وَيَتَغَيَّرُ خُلُقُهَا ، فَكَذَلِكَ القُلُوبُ إذَا لَمْ تُرَقَّقْ بِذِكْرِ المَوْتِ وَنَصَبِ دَأبِ العِبَادَةِ تَقْسُو وَتَغْلُظُ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء التاسع عشر].
بِحَقٍّ أقُولُ لَكُمْ ، إنَّ الدَّابَّةَ إذَا لَمْ تُرْكَبْ وَتُمْتَهَنْ وَتُسْتَعْمَلْ تَسْتَصْعِبُ وَيَتَغَيَّرُ خُلُقُهَا ، فَكَذَلِكَ القُلُوبُ إذَا لَمْ تُرَقَّقْ بِذِكْرِ المَوْتِ وَنَصَبِ دَأبِ العِبَادَةِ تَقْسُو وَتَغْلُظُ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء التاسع عشر].
﴿وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ﴾.
«اللَّهُمَّ إنِّي عَبْدُكَ ابْنُ عَبْدِكَ ابْنُ أمَتِكَ ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ ، أسْألُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أوْ أنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أوْ عَلَّمْتَهُ أحَدًا مِنْ خَلْقِكَ أوِ اسْتَأثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ أنْ تَجْعَلَ القُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي وَنُورَ صَدْرِي وَجَلَاءَ حُزْنِي وَذَهَابَ هَمِّي».
«اللَّهُمَّ إنِّي عَبْدُكَ ابْنُ عَبْدِكَ ابْنُ أمَتِكَ ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ ، أسْألُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أوْ أنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أوْ عَلَّمْتَهُ أحَدًا مِنْ خَلْقِكَ أوِ اسْتَأثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ أنْ تَجْعَلَ القُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي وَنُورَ صَدْرِي وَجَلَاءَ حُزْنِي وَذَهَابَ هَمِّي».
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :
"إنَّ الرَّجُلَ الَّذِي لَيْسَ فِي جَوْفِهِ شَيْءٌ مِنَ القُرْآنِ كَالبَيْتِ الخَرِبِ".
[مسند الإمام أحمد].
قال رسول الله ﷺ :
"إنَّ الرَّجُلَ الَّذِي لَيْسَ فِي جَوْفِهِ شَيْءٌ مِنَ القُرْآنِ كَالبَيْتِ الخَرِبِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما ،
عن النبي ﷺ قال :
"مَا اقْتَبَسَ رَجُلٌ عِلْمًا مِنَ النُّجُومِ إلَّا اقْتَبَسَ بِهَا شُعْبَةً مِنَ السِّحْرِ ، مَا زَادَ زَادَ".
[مسند الإمام أحمد].
عن النبي ﷺ قال :
"مَا اقْتَبَسَ رَجُلٌ عِلْمًا مِنَ النُّجُومِ إلَّا اقْتَبَسَ بِهَا شُعْبَةً مِنَ السِّحْرِ ، مَا زَادَ زَادَ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما ،
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ يَدْعُو :
"رَبِّ أعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ ، وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ ، وَامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ ، وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الهُدَى إلَيَّ ، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ .. رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا ، لَكَ ذَكَّارًا ، لَكَ رَهَّابًا ، لَكَ مِطْوَاعًا ، إلَيْكَ مُخْبِتًا ، لَكَ أوَّاهًا مُنِيبًا .. رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي ، وَاغْسِلْ حَوْبَتِي ، وَأجِبْ دَعْوَتِي ، وَثَبِّتْ حُجَّتِي ، وَاهْدِ قَلْبِي وَسَدِّدْ لِسَانِي ، وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ قَلْبِي".
[مسند الإمام أحمد].
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ يَدْعُو :
"رَبِّ أعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ ، وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ ، وَامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ ، وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الهُدَى إلَيَّ ، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ .. رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا ، لَكَ ذَكَّارًا ، لَكَ رَهَّابًا ، لَكَ مِطْوَاعًا ، إلَيْكَ مُخْبِتًا ، لَكَ أوَّاهًا مُنِيبًا .. رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي ، وَاغْسِلْ حَوْبَتِي ، وَأجِبْ دَعْوَتِي ، وَثَبِّتْ حُجَّتِي ، وَاهْدِ قَلْبِي وَسَدِّدْ لِسَانِي ، وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ قَلْبِي".
[مسند الإمام أحمد].
عن الأحنف بن قيس قال :
عَرَضْتُ نَفْسِي عَلَى القُرْآنِ فَلَمْ أجِدْ نَفْسِي بِشَيْءٍ أشْبَهَ مِنِّي بِهَذِهِ الآيَةِ : ﴿وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ﴾.
[الزهد للإمام أحمد].
عَرَضْتُ نَفْسِي عَلَى القُرْآنِ فَلَمْ أجِدْ نَفْسِي بِشَيْءٍ أشْبَهَ مِنِّي بِهَذِهِ الآيَةِ : ﴿وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ﴾.
[الزهد للإمام أحمد].
﴿وَقَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَوْمِهِ لَئِنِ اتَّبَعْتُمْ شُعَيْبًا إِنَّكُمْ إِذًا لَّخَاسِرُونَ • فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ • الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْبًا كَأَن لَّمْ يَغْنَوْا فِيهَا الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْبًا كَانُوا هُمُ الْخَاسِرِينَ • فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ فَكَيْفَ آسَى عَلَى قَوْمٍ كَافِرِينَ﴾.
«يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ، ثَبِّتْ قُلُوبَنَا عَلَى دِينِكَ».
«يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ، ثَبِّتْ قُلُوبَنَا عَلَى دِينِكَ».
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قَامَ فِينَا رَسُولُ اللهِ ﷺ بِمَوْعِظَةٍ فَقَالَ : "إنَّكُمْ مَحْشُورُونَ إلَى اللهِ حُفَاةً عُرَاةً غُرْلًا ، ﴿كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ﴾".
[مسند الإمام أحمد].
قَامَ فِينَا رَسُولُ اللهِ ﷺ بِمَوْعِظَةٍ فَقَالَ : "إنَّكُمْ مَحْشُورُونَ إلَى اللهِ حُفَاةً عُرَاةً غُرْلًا ، ﴿كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ﴾".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ ﷺ المُتَرَجِّلَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالمُخَنَّثِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَقَالَ : "أخْرِجُوهُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ".
[مسند الإمام أحمد].
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ ﷺ المُتَرَجِّلَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالمُخَنَّثِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَقَالَ : "أخْرِجُوهُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما :
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ يَقُولُ عِنْدَ الكَرْبِ : "لَا إلَهَ إلَّا اللهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ ، لَا إلَهَ إلَّا اللهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ ، لَا إلَهَ إلَّا اللهُ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ".
[مسند الإمام أحمد].
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ يَقُولُ عِنْدَ الكَرْبِ : "لَا إلَهَ إلَّا اللهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ ، لَا إلَهَ إلَّا اللهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ ، لَا إلَهَ إلَّا اللهُ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ".
[مسند الإمام أحمد].