(يسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ)
(وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ)
_‏﴿حَتَّىٰٓ إِذَا ضَاقَتۡ عَلَيۡهِمُ ٱلۡأَرۡضُ بِمَا رَحُبَتۡ وَضَاقَتۡ عَلَيۡهِمۡ أَنفُسُهُمۡ وَظَنُّوٓاْ أَن لَّا مَلۡجَأَ مِنَ ٱللَّهِ إِلَّآ إِلَيۡهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيۡهِمۡ لِيَتُوبُوٓاْۚ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ﴾.
(هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ)
سَابِقُوٓاْ إِلَىٰ مَغۡفِرَةٖ مِّن رَّبِّكُمۡ وَجَنَّةٍ عَرۡضُهَا كَعَرۡضِ ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِ أُعِدَّتۡ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۚ ذَٰلِكَ فَضۡلُ ٱللَّهِ يُؤۡتِيهِ مَن يَشَآءُۚ وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِيمِ 
﴿الَّذي خَلَقَني فَهُوَ يَهدينِ ۝ وَالَّذي هُوَ يُطعِمُني وَيَسقينِ ۝ وَإِذا مَرِضتُ فَهُوَ يَشفينِ ۝ وَالَّذي يُميتُني ثُمَّ يُحيينِ ۝ وَالَّذي أَطمَعُ أَن يَغفِرَ لي خَطيـَٔتي يَومَ الدّينِ ۝ رَبِّ هَب لي حُكمًا وَأَلحِقني بِالصَّالِحينَ ﴾
‏﴿ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا ﴾
‏﴿ قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْهَا وَمِنْ كُلِّ كَرْب ﴾
قوله تعالى (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124) قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيراً (125) قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا)
Forwarded from فضآء||🌘. (شــذا)
النبي ابراهيم(عليه الصلاة والسلام) هنا دعىٰ من الله سبحانه وتعالىٰ عدد قليل من البشر ليؤنسوا وَحشة زوجته وابنه الوحيدين بالصحراء.
لكن الله (سُبحانه تعالىٰ) شاء ان يجيبهُ بالمعجزات وصارت افئدة جَميع الناس المُسلمين ترف لبيت الله وتحلم بأن تَصل له.
الخلاصة:انه في بعض الاحيان تصدفّ انه نطلب من الله شي بسيط، لكن يأخره النه وما نعرف السبب. يمكن ننكسر، يمكن نحزن، يمكن نيأس.. لكن احتمال كبير تنتظرنه مُعجزة! يكفي انه ندعي بقلب سَليم و مؤمن و نتوكل علىٰ الله ونسعىٰ🤍.
‏{فَصَبْرٌ جَمِيلٌ ۖ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا}
《لِإِيلَٰفِ قُرَيۡشٍ ۝ إِۦلَٰفِهِمۡ رِحۡلَةَ ٱلشِّتَآءِ وَٱلصَّيۡفِ ۝ فَلۡيَعۡبُدُواْ رَبَّ هَٰذَا ٱلۡبَيۡتِ ۝ ٱلَّذِيٓ أَطۡعَمَهُم مِّن جُوعٖ وَءَامَنَهُم مِّنۡ خَوۡفِۭ ۝》
(وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ).
2024/05/29 07:26:34
Back to Top
HTML Embed Code: