أناقة اللسان هي ترجمة لأناقة الروح.

‏أيها العزيز جداً..
يقولون إنك غائب
وغرتك الحميدة ﴿توارت بالحجاب﴾
ڪيف يغيب من ڪان أڪثر شيء حضوراً؟
حضوراً
بالروح
بالنفس
بالمهج
في قلب المحب.. و
﴿أقرب إليه من حبل الوريد﴾
أيها العزيز
مدعو محبتك ڪُثر
ولڪن القابض على إنتظارك
ڪالقابض على جمر .
أريت اليوم من يقبض على الجمر؟

‏لو كانت مقبرة البقيع حجارة لا تضرّ ولاتنفع
لما هدموها ، ولكنّهم أيقنوا أنّها نور يفضح
ظلامهم .

ڪل من يتهجم على المراجع و على مثل
سماحة السيد السيستاني دام ظلّه الوارف
فإنّه مخطئ ومذنب وأخيراً إن لم يتب فإنّه
يخذل في حياته عاجلاً أو آجلاً...
- سماحة السيد عادل العلوي قدس سرّه.

ليتنا نعرف قيمة الصلاة ونحترم قدسيّتها،
ليت بيوتنا حين يؤذّن المؤذّن تتوقّف عن
ڪلّ المشاغل وتتفرّغ للقاء ربّها ، ولا تستمرّ
الحياة فيها بالنحو الطبيعيّ فبعضٌ يؤخّر
الصلاة نصف ساعة وبعضٌ ساعتين،
وبعضٌ يصلّي والآخر يتحدّث ويضحك
ويشاهد التلفاز وڪأنّ الصلاة شيء عابر
لا قيمة له..

الحمدلله على الستر في زمن عصفت فيه موجات التبرج.
- ميريٰام.

الإنسانُ الحسينيّ حنونٌ.

أجمل وأفضل ما على المرأة فعله في وجودها في عالم الدُنيا ؛أن تسعى لترتقي لأسمى مراتب النضج الفكري والروحي ، والعفاف في المظهر ، وجودها بهذه الأمور الثلاثة يجعلها نافعة لنفسها وعائلتها ، ومن خلال عائلتها للمجتمع 🌱

ما كنتَ تظنُّه يومًا سوءَ حظٍّ،
‏تكتشِفُ لاحقًا أنّه كان حصَانتك
من الوقُوع ‏في الكثير من الأشياء السّيئة.
‏خيرة الله مُبهرة!
_

مَعرفة فائِدة الأعمالُ الدّينية كَالأدعِيَة والزّيارات ومَا تنطوي عليها مِن آثارٌ نفسيّة وروحيّة هِيَ الّتي تجعلُك مُلتزمًا بفعِلها لا لأجلِ الثّواب بَل لأنّها حققّت الفائِدة وظهرت آثارُها علىٰ العَبد.

إذا كُنت تتكاسَل عن الأعمالُ العباديّة حاول أن تقرأ عن آثارُها وفائدتها الّتي تعود علىٰ صحّتُك النفسيّة ستجدُ نفسُك حينها تفعلُها بَلا مَلل ..

الحجاب لا يعني "التعقيد"‏
بإختصار هو إخفاء الجمال الذي يستحق أن يخفى ليراه فقط من يستحق رؤيته .

‏"من كانت سجيته قلَّة الكلام سيكون ثرثارًا مع من تستأنس بهِ روحه"

‏الشاعر والخبّاز أخوة في مهمة تغذية العالم.

لا يعرف الناس قيمة ما تفعله ،
حتى تتوقف عن فعله! 🤍

ذَكَرَ أحد العُلماء زوجتَه فكَتَب : « ثُمَّ هي رَبَّــة بَيتٍ آوي إليـه»

وفي هذا مِن عظيم الثناء الذي لا تُدرِكهُ غالِب النساء في وقتنا !

إنَّ أشرَف عمَل في العالَم هو تربيَة الطّفل،
وتزويد المُجتمع بإنسانٍ حقيقيّ.

- الخُميني.

هذا النَّص أجدهُ الأكثَر وَجعًا ممَّا كُتبَ في نهايةِ العلاقات، إنّهُ يدورُ في ذهني ويأبَى مُغادرَته:" إنَّني أدوسُ بساطكَ اليومَ غريبًا بعدَ أن كانَت كلّ هذهِ الرُّوحُ مَنزلي.
"

.

كلّما جار عليَّ الدّهر تذكرتُ الحُسين،
وهانت.
.