Telegram Group Search
بليلة كميلٍ روّنَا ولاءً
كَالسيد الشَرِيفِ الرّضي ومَدحهِ أهل البَيتِ:

صَلَاةُ اللَهِ تَخفُقُ كُلَّ يَومٍ
عَلَى تِلكَ المَعالِمِ وَالقِبَابِ

وَإِنّي لَا أَزَالُ أَكُرُّ عَزمِي
وَإِنْ قَلَّت مُسَاعَدَةُ الصّحَابِ

وَأَختَرِقُ الرِّيَاحَ إِلَى نَسِيمٍ
تَطَلَّعَ مِن تُرَابِ أَبِي تُرَابِ

#ليلة_الجمعة
رضا يونس
Photo
الفرق بين الواقع والمواقع !

أحد الأصدقاء ينقل :
يقول حضرت بالأمس في مدينة قم المقدّسة تشييع الشهيد السيد إبراهيم رئيسي ورفاقه رضوان الله تعالى عليهم أجمعين، وكان الجو كئيباً حزيناً على فقدهم.
أرجعتني هذه الأجواء إلى أربع سنوات خلت، عندما ذهبت لتشييع الشهيد قاسم سليماني في مدينة قم أيضاً، حيث كانت الأجواء شبيهة بأجواء يوم أمس.
حضر الملايين لتشييع السيد الفقيد، وكان الحضور مهيباً.


وهنا لابد من بيان أمر مهم :
فقد نظنّ أنّ الناس قد تخلّوا عن الدين، أو أنّهم ابتعدوا عنه، وأنّ أكثرهم لا يكترثون ولا يأبهون بما يجري حولهم، وأنّ الجوّ العام يميل لعدم التديّن، إلّا أنّ مثل هذه المواقف والمنعطفات تبيّن الوجه الحقيقي، كما يقول أمير المؤمنين عليه السلام: (فِي تَقَلُّبِ اَلْأَحْوَالِ عِلْمُ جَوَاهِرِ اَلرِّجَالِ).

فقد كان الحضور الكبير في تشييع السيد ومرافقيه رسالة واضحة في تمسّك الناس بدينهم وعلمائهم.

وكان من الملفت وجود عدد كبير من النساء المؤمنات العفيفات الملتزمات بسترهنّ الكامل، على خلاف ما قد يظنّه البعض من أنّ الطابع العام في المجتمع هو عدم الستر بسبب مايتم الترويج له في مواقع التواصل الاجتماعي من أصحاب الفكر النسوي وغيرهم !

في الختام أقول: لا نجعل اليأس والصورة السلبية تُسيطران علينا بسبب (السوشل ميديا) أو (الأجواء العامّة) التي لا تُظهِر الحقيقة كاملةً، بل لنعمل ولنتحمل مسؤولياتنا متوكّلين على الله عزّ وجلّ، ولا نجعل لأصوات التثبيط وأفكار اليأس سبيلاً علينا.

والعاقبة للمتقين
مخيم " تسنيم "
وبرعاية مباركة من رابطة خطى الشبابية
لا يمكن أن يترك الشباب المؤمن هذه العطلة من دون استثمارها في تطوير أنفسهم
لذلك بادرت رابطة خطى الشبابية بإقامة مخيم "تسنيم " لتوجيه طاقات الشباب في هذه العطلة .

شكراً على الدعوة
نسأل الله دوام التوفيق والسداد لكم

@khataa1
سلمان الفارسي لو المحمدي ؟!

جان الوقت الظهر، وجان موجود بعض المسلمين في مسجد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم ) ينتظرون أذان الصلاة حتى يأدون فريضة الظهر.

فدخل "سلمان المحمدي" المسجد وسلم على اخوانه من المؤمنين.

هنا رادوا أنه يعرفون نسب هذا الرجل الفارسي، فبدأوا يتكلمون مع بعضهم البعض بصوت يسمعه "سلمان". فگال واحد منهم أنا من قبيلة تميم. والثاني گال أنا من قريش. والثالث گال: أما أنا فمن الأوس.. وهيج ظل سلمان ساكت ورادوا يعرفون نسبه، فگالوا: وأنت يا سلمان شنو هو نسبك وحسبك ؟

هنا جاوب سلمان حتى يعلمهم معنى الإيمان
فگال سلمان:

أنا ابن الإسلام...
كنت ضالاً فهداني الله بمحمد.
وكنت فقيراً فأغناني الله بمحمد.
وكنت مملوكاً فاعتقني الله بمحمد.
فهذا حسبي ونسبي.


وفجأة سكتوا الموجودين
ولكن تعلموا درس من دروس الإيمان والإسلام.
عن الامام الجواد عليه السلام:

المؤمن يحتاج إلى :
- توفيق من الله
-وواعظ من نفسه
-وقبول ممَّن ينصحه
كان فينا كأحدنا
Forwarded from رضا يونس
13 حزيران

‏العمامة فعلت فعلتها وهي التي أنقذت العراق من شفا جرف هارٍ، فإنهار هذا الجرف بالدواعش، وألحقت فتوى الجهاد الكفائي هزيمة نكراء بهم، وبمَنْ أرسلهم
فطوبى لمن افتى وشكراً لمن لبى


#ذكرى_فتوى_الجهاد_الكفائي
#الفتوى_العظيمة
لولا العمامة ماانتصرنا
إذا تريد انت بيك خير لو لا
اقرأ هذا الحديث عن الإمام الباقر عليه السلام .

يقول :
إذا أردت أن تعلم أن فيك خيرا، فانظر إلى قلبك فان كان يحب أهل طاعة الله ويبغض أهل معصيته ففيك خير: والله يحبك، وإذا كان يبغض أهل طاعة الله ويحب أهل معصيته فليس فيك خير: والله يبغضك، والمرء مع من أحب.
2024/06/14 15:48:01
Back to Top
HTML Embed Code: