Telegram Group Search
حاولتُ أن أُخفي هواكَ وكُلَّما
أَخفيتُه في القلبِ فاضت أَدمُعِي
والله اني بالطويل المستقلي
رافعٍ نفسي عن علوم الدناعه

ما يدنّق للردا راس متعلّي
وش يردّه للوطا عقب ارتفاعه

علم اللي ما استفاق وعلم اللي
متعبٍ نفسه على قلّة سناعه

ان بغوها باللي احسن جيت كلي
وان بغوها باللكاعه .. باللكاعه !
ليلة هادئة بِجوار نفسِي ..
عن واقعيه الشاعر أحمد الردعان يوم قال :
«اللي يحبك ؟ راح يبقالك
من راح .. لا حبك ولا حاجه .»

وأيضاً الشاعر اللي قال :
«والله ان اللي يحبّك تعرفه من وجهه
نظرته فيها حنان .. و بسمته مألوفة»
في وداعه انطفى نوري ، و انا حكيي قليل
قالت عيوني كلامٍ من قبل .. ما اقول ليه ؟

ادري إنه راح يلقى فـ الرخاء غيري بديل
بس طيفي حاضرٍ في شدته .. قبل الوجيه

و ادري إن مره صباح و مرت أيامي بـ ليل
و ادري إنه في سعاده بس انا وحدي بـ تيه.
I will never forget..
‏لا خط لا هاتف
ولا مرسااااااال
ولا طارقٍ من عندك
يجيييييننننا
غاب القممممررر
وتبدلت الاحووال
وتغيرت بعدك
ليالينا
وأراكَ حيث أدرتُ عيني ماثلاً
طيفاً يراود صحوتي ومنامي
فتجود من فرط الحنين مدامعي
ويضيق في وصف الشعور كلامي
افاا ما هزتك ذكرى ولا حنيت يالغالي .
إذا تقدر على المطلوب بادر
ترا من يستعين .. الله يعينه !
مساعد الرشيدي يقول :
« لاتسمّع باهتين الذوق شعرك »
وهذا المبدأ يتوسع وينطبق على
أفكارك ونقاشاتك واقتراحاتك
واحيانا على مشاعرك اعرف المُتلقي
لها وخليك انتقائي بكل شي
محتفظ لك في فؤادي بألف صورة .
ويكفيني من الدنيا ولو ما القى كثير اصحاب
صديقٍ يوجعه جرحي وانا توجعني جروحه ):
‏تكبر. وتعرف أن جُلّ مايعوزه الإنسان من الزمان هو الإطمئنان، وجُلّ ما يسعى لتركه الأثر الطيّب، ولقاء الصُحب والأحبّة، ودعاء الوالدين الذي لا ينقطع ؛ وغير ذلك لا مرجوٌ عندهُ ولا محسُوب !
اللهم صل وسلم على نبينا محمد .
ما أنتِ وجهٍ يعاف ولا صوتٍ يملّ
أنتِ من تتعب الارواح لــ إسعادك 🩶
مسـاء الخيـر🌷
حال قلب المرء قائم علىٰ حال أحبّته، وكل مُبتغاي ما ألمح شمس من أحبّ تغيب ولا ينطفي منهم الوهج ويبقى سناهم والفرح يهل علىٰ دُنياهم ومحققين بالغ مُناهم.. هذا الدُّعاء وهذا الرجاء .
تواسيّ الي حولك وتعلمهم مبدأ الصلابه وان مافيه شي يستاهل الانهيار » وأنت تبكيك اغنيّه !
‏ترى أنا موجود
‏هالكلمة أحسها بمثابة حُضن
‏ولو إن الشخص كان في أخر ما عمّر الله
‏تُعانقني الكلمات المملؤة بالحنيّة
‏واحسها من فرط الأمان
‏وسادة حنونة، وطوقُ نجاة .
2024/06/02 07:50:37
Back to Top
HTML Embed Code: