“لا تتحدى جبروتي في التخلّي ، أنا أُفلّت في عزّ تعلُّقي ولا ألتفِت ، أُنهيكَ ولو كان إنهاؤُكَ شيئاً من إنهائي ، أتجاوزُك ولو كان في ذلك تجاوزاً لسعادتي ، أفعلُ أيَ شيءٍ في سبيل ذاتي فلا تُراهِن"
اليوم تاريخ ميلادي..
اشعر انني عشتُ ألف سنه ، مَا اكثر الاحداث التي وقعت في حياتي ، واحدة منهم تكفي عمرًا بأكمله ولكنني عشت عمرًا من الاحداث والازمات، وفي كل عام اتصور انني رأيت ما يكفيني وإذ بي ارى في العام التالي أكثر مما رأيت واخطر مما توهمت،لكن أعلم أن الله سيُصلح شتات الأشياء من حولي بطريقةٍ تُعيد نبض الحياة بكل شيء ، ما دمت أسعى ولا ايأس من رحمة ربي بكل شيء ،أتخيّل كيف ستكون الحياة لولا وجود الله عزّ وجل كيف ينجو الذي لا يعرف طريقًا إليه.
اليوم أصبحت٢٢ تمامًا ، تمنّولي عام سعيد يا أصدقاء.
اشعر انني عشتُ ألف سنه ، مَا اكثر الاحداث التي وقعت في حياتي ، واحدة منهم تكفي عمرًا بأكمله ولكنني عشت عمرًا من الاحداث والازمات، وفي كل عام اتصور انني رأيت ما يكفيني وإذ بي ارى في العام التالي أكثر مما رأيت واخطر مما توهمت،لكن أعلم أن الله سيُصلح شتات الأشياء من حولي بطريقةٍ تُعيد نبض الحياة بكل شيء ، ما دمت أسعى ولا ايأس من رحمة ربي بكل شيء ،أتخيّل كيف ستكون الحياة لولا وجود الله عزّ وجل كيف ينجو الذي لا يعرف طريقًا إليه.
اليوم أصبحت٢٢ تمامًا ، تمنّولي عام سعيد يا أصدقاء.
"شعرتُ بحب الله لي في كُل مرة جعلني فيها أعود لذاتي بعد ليلةٍ عصيّة، أُفكر في شريط حياتي،في طفولتي،ومراهقتي،ونَضجي،شعرتُ بحمايته لي،وكيف أنهُ تكفل بي ولم يترك أمري لنفسي،بل عصمني،وجعل بي إدراكًا سابقًا لأوانه،جعلني أرى بحدّسي،وأقرأ بعيني وأُصغي بقلبي،كان الله معي بداخلي؛ بوصلتي."
"ثم ينتهي ثناء الناس، ويبقى من الأعمال ما قدّمته خالصًا لله، يكبرُ عنده، وتلحظ بركاته ولو مرّ عليه زمن طويل، فكلّ ما كان لله يبقى."
أتمسك بالرحمة الخفيّة لذا أصدق حدوث معجزة في نهاية الأمر وأمدّ أملي ليد ترفع العبء عن احتمالي حتى وأنا أصارع فتور دأبي وإلحاح افتقاري ، أراهن حتمًا على المعونة العظمى وأرقب في ساعة الحرج تحولاً ومن قبضة الكرب انفراجًا وأرى في القليل بركته ، وفي السعي أثره بهذا الإيمان أصمد.
مثل أي امرأةٍ وحيدةٍ و صاخبة
أنام على يدي بقلبٍ مفتوح
تنسكب مني البيوت
والطرقات
و الأصابع
تنشطر حولي ، و أغني..
تزحف عني و أغني..
تغادرني مثل كل شيء
و أغني.
أنام على يدي بقلبٍ مفتوح
تنسكب مني البيوت
والطرقات
و الأصابع
تنشطر حولي ، و أغني..
تزحف عني و أغني..
تغادرني مثل كل شيء
و أغني.