Telegram Group Search
أشعر بأنني أعيش في فيلم متكرر من الألم.""الأمل يتلاشى ببطء، تاركاً وراءه ظلاماً دامساً.""أحتاج إلى ضوء في هذا النفق المظلم الذي أعيش فيه."
‏"إنَّ الّذي قضَمت العائلةُ
‏جُزءًا مِن قلبِه
‏سوفَ يجوعُ لِلحُبِّ دائمًا."
‏في نهايةِ كل ليلةٍ
أقفُ في منتصف غُرفتي
أنظرُ حولي،
وأبكي:
"لا يسيرُ أيُّ شيءٍ كما أُريد".
إلى أمي، وأخواتي، ورفاقي، هذه ليست طريقة جيدة، ولا أرشحها لأي إنسان، ولكن ليس هناك طريق آخر".
"لا شيء يبدو على ما يرام، حتى عندما أحاول الابتسام."
أنا هارب منك ومن العالم هارب من نفسي ومن ذواتي هارب من السوء ولكني أقع في الأسوء , هارب هارب هارب وفاشل أيضاً في الهرب.
أحاول التماسك، لكن الأوجاع تتكالب عليّ.""في داخلي حرب لا تهدأ بين الأمل واليأس."
أبحث عن السعادة في زوايا مظلمة ولا أجدها."
"هل علي أن أعتذر لأنني حزين، لأنني خائف، هل علينا أن نعتذر عندما نشعر بالوحشة ولا نعرف ماذا نفعل، ولأي وجهة نذهب، هل علينا أن نعتذر لأننا نتألم؟"
كل محاولة للتخلص من الألم تعيدني إليه بقوة أكبر."
كل يوم يمر وكأنه نسخة مؤلمة من اليوم السابق."
لديّ إحساس عميق بأنني لست حقيقة تماما، بل إنني زيف مفتعل ومصنوع بمهارة، كل إنسان في هذا العالم يشعر بهذا الإحساس بين وقت وآخر، ولكني أعيش هذا الإحساس طيلة الوقت، بل أظن أحيانا أنني لست إلا إنتاجا سينمائيا فنيا أتقنوا صُنعه".
رأيت اليوم ملامحي وأنا منذ شهر أجهل شكلي , رأيت الليّل يسكن تحت أجفاني, الجرح في وجهي غائر, وجهي يصبح حاداً وهزيلاً أكثر مع مرور الوقت, أكره ملامحي وأكره إنعكاسي وظلالي .. أكرهني.
تحت سقف غُرفتي أحتمي من العالم وخلف الباب أهرب من عائلتي وأشد غطائي علي وعظام جمجمتي البأس لايحميني من أفكاري .
وَالله إنِّي لَوّ أَحصيتُ لَكَ عَددَ الأشياءِ التي رَغبَ فِيهَا قَلبي وَلَم يَنلهَا، لَأدركتَ كَمّ أنِّي شَخصٌ لَم يُحَالِفهُ حَظّه.
حتى الأمل الأخير يبدو بعيد المنال في عالم يغمره الظلام."
أحلامي باتت مجرد ذكريات باهتة.""الألم أصبح جزءاً من يومي المعتاد.""كل ابتسامة أرتسمها تخفي وراءها بحراً من الدموع."
الحزن يلتف حولي كالضباب، يحجب الرؤية ويملأ الهواء باليأس."
أشعر بأنني أعيش في فيلم متكرر من الألم.""الأمل يتلاشى ببطء، تاركاً وراءه ظلاماً دامساً.""أحتاج إلى ضوء في هذا النفق المظلم الذي أعيش فيه."
"يقول واصفًا خيبته:
" كالَّذي كان يستعد للصُورة الجماعية،
لكن لم ينادوه."
2024/05/22 01:52:19
Back to Top
HTML Embed Code: