"ماعدت أحزن على شيء، أو أتلهف للوصول لأمرٍ ما، لم يعد يهمني فقد أو غياب، أو توق لبقاء شخصٍ ما، أحب هذا الرضا، هذا الهدوء والتصالح الذي توصلت إليه، أحب هذا اليقين العميق المُتصل برحمة الله وحفظه لي، ثمينٌ على قلبي هذا الإدراك الذي علّمني أن أكون انتقائيًا لحياتي وعلاقاتي ومشاعري"
"أحتاجُك اليوم أضعافَ الّذي ذهبَ
فلنقطع الصمت فلنتجاوز العتبَ
أسبابُ حبّك في عينيّ واضحةٌ
والحبُّ أجملُ لو لم نعرف السببَ"
فلنقطع الصمت فلنتجاوز العتبَ
أسبابُ حبّك في عينيّ واضحةٌ
والحبُّ أجملُ لو لم نعرف السببَ"
لا علاقة للأيام بالنضج، نحن نكبر بمرور الناس، بالمواقف، بالأزمات، والأوقات الصعبة ."
Forwarded from 「 سنُزهر 」
ويَشهد الله أَنها أيامٌ ثِقال،وأَنها تمُر كَما يمُر السَيف علي عِتاق الرِّقاب، اللهُّم فرج قريب .
"ثم بعد كل ما مرَرت بهِ يأتي وقتٌ
تشعر فيهِ إنّك أخيراً نفضت يدك مِن
الناس، نفضتها تماماً، و لا يهزمك
بعد ذلِك أحد."
تشعر فيهِ إنّك أخيراً نفضت يدك مِن
الناس، نفضتها تماماً، و لا يهزمك
بعد ذلِك أحد."
أنا لا أتخلى عما يحبّ قلبي إلا عندما أشعر أن المكان لم يكن لائقًا بي دائمًا أضع نفسي أولاً ثم الشيء الذي أحبه أنا لستُ بتلكَ القسوةِ التي تجعلُني أتخلّى عمّن كانوا جزءاً منّي لكنّ إيماني شديدٌ بمقولةِ : " مَن لا يراني بعينٍ واحدةٍ لا أراهُ بالاثنتين "
ـ خائفٌ
حين أَكتب
خائفٌ حين اقرأ
مكتظٌ بالضجيجِ ، وكثير مِنْ الصراخ
قلقٌ مِثْل مقبـرة
ولا زال هُناك متسعٌ للخوف
أرى نصاً :
و أحسبهُ جنازة ..
حين أَكتب
خائفٌ حين اقرأ
مكتظٌ بالضجيجِ ، وكثير مِنْ الصراخ
قلقٌ مِثْل مقبـرة
ولا زال هُناك متسعٌ للخوف
أرى نصاً :
و أحسبهُ جنازة ..
"أحس بالإجهاد لدى مُعاشرة الناس ، و أجد صعوبة في ذلك .. ثمة أشياء احتفظت بِها في دخيلتي ولم أستطع أن أتقاسمها مع الناس."
Forwarded from 「 سنُزهر 」
رحم الله مُنى عيني و سلوة خاطري وحبيب قلبي غفر الله لفقيـدي مغفرةً تُحط بها خطاياه وتُرفع بها درجاته وجعله ممن فاز بالجنة و جمعنا به جمعاً لا فراق فيه.
"بعد تلك الايام التي جمعتنا معًا، وبعد لحظاتٍ ممتدة من الألفة، شعرت بأن الطريق نحوك وعرٌ و غريب، و كأني أعبره لأول مرة."