عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال لي النبيﷺ:
••
"ياعائشةُ، ارفقي؛ فإن الله إذا أرادَ بأهلِ بيتٍ خيرًا؛ دلّهم على الرّفق" 🌿💛
°°
ُاجعَلُوا لِلفَرَحِ شُكْرًا ، وَلِلحُزْنِ صَبرًا، وَاِحْمَدُوا اللّٰـهَ علىَ كُلُّ حَال ..

الحَمْدُ اللّٰـهِ
لا تَخَافي الضَّيْعَةَ ،

وَإٍنَّ اللهَ لاَ يُضَيِّعُ أَهْلَهُ..
‏" اللهُم اذق قلوبنا برد عفوك ، وَ حلاوة حبك وَ افتح مسامع قلوبنا لذكرك
أن يگوٰن في جيبگ مصحف
وٰلگن المطلوٰب أن تگوٰن
في أخلاقك آية ..!💌🌸
ﻗﺮﺁﻥ ﺃﻧﻴﺲ ﻟﻠﻔﺆﺍﺩ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻭﻗﺖ ﺭﺍﺣﺔ ﻟﻸﺭﻭﺍﺡ
ﺍﻟﻤﺘﻌﺒﻪ ﻗﻮﺓ ﻟﻠﻘﻠﻮﺏ ﻧﻮﺭ ﻟﻠﺒﺼﻴﺮﺓ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻫﻮ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﻩ ،"]
اِلجَأ لِربّكَ إن ضاقَت بِكَ السُّبُلُ
واسقِ الدُّعاءَ بما جادَت بِِ المُقَلُ

وَكُن على ثقةٍ فيمَن تلوذُ بهِ
سَهمُ الدُّعاءِ إذا أطلَقتَهٌ يَصِلُ
{وَاصـْبـِرْ لـحــُكْم رَبـِّكَ فـَإِنـَّكَ بـِأَعــْيُنـِنـَا ۖ}
🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷

*🍀وصايا للوالدين🍀*


💐أيها الأب..
💐أيتها الأم..

*🔺إذا انتقدت أبناءك المراهقين واستنكرت أفعالهم باستمرار،*
*︎فإنهم سوف يستمعون لأصحابهم بدلاً من الاستماع لك.*

                  🔅🎈🔅

*💈ركز على الجهد الذي يبذله الأبناء أكثر من التركيز على النتيجة،*
• مثلا: *ذاكَر واجْتَهد ولم يحصل على امتياز*
*☆ فهو يُكرَّم على اجتهاده*

                  🔅🎈🔅

* عامل أبناءك باحترام..*
*︎إن مجرد كونهم صغاراً لا يعني أنهم لا يستحقون الاحترام،*
*¤ علّمهم أن كل شخص يستحق أن نعامله باحترام.*

__
يوسف الشحي
🍂مستشار أسري

🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹
🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷

*💔ثلاثة أمور تجعل الطفل:*
*يشعر بعدم الحب والقبول*


*1⃣ مقارنته بأشقائه والأطفال الآخرين*
💬 لماذ ا لا تحافظ على نظافة حجرتك مثل أختك
💬 زميلك أكثر اجتهادا


*2⃣ الانتقاد وتصيد الأخطاء*
💬 لماذا أنت دائم الكسل؟
💬 لقد لاحظت أنك لا تطفىء الإضاءة


*3⃣ الإساءة الجسدية واللفظية*
💬 أنت غبي، أيها الأبله..
💬 الضرب


📙كتاب *(تغذية روح الفوز والعبقرية في طفلك)*

___
🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷
‏جلست الزوجة على مكتب زوجها وأمسكت بقلمه وكتبت :
‏في السنة الماضية ، أجريت لزوجي عملية إزالة المرارة ، ولازم الفراش عدة شهور ، وبلغ الستين من عمره ؛ فترك وظيفته المهمة في دار النشر التي ظل يعمل بها ثلاثين عاماً ،
‏وتوفي والده في تلك السنة ، ورسب إبننا في بكالوريوس كلية الطب لتعطله عن الدراسة عدة شهور بسبب إصابته في حادث سيارة .
‏وفي نهاية الصفحة كتبت :
‏"يا لها من سنة سيئة للغاية !!"

‏ودخل عليها زوجها يريد أن يجلس على مكتبه ، ولاحظ شرود زوجته ، فإقترب منها ، ومن فوق كتفها قرأ ما كتبت !
‏فترك الغرفة بهدوء ، من دون أن يقول شيئاً.. لكنه بعد عدة دقائق عاد وقد أمسك بيده ورقة أخرى ، وضعها بهدوء بجوار الورقة التي سبق أن كتبتها زوجته..
‏فتناولت الزوجة ورقة الزوج ، وقرأت فيها:
‏في السنة الماضية.. شفيتَ من آلام المرارة التي عذّبتني سنوات طويلة ... وبلغت الستين وأنا في تمام الصحة ...
‏وسأتفرغ للكتابة والتأليف بعد أن تم التعاقد معي على نشر أكثر من كتاب مهم..
‏وعاش والدي حتى بلغ الخامسة والتسعين من غير أن يسبب لأحد أي متاعب ، وتوفي في هدوء من غير أن يتألم..
‏ونجا إبننا من الموت في حادث السيارة وشفي بغير أية عاهات أو مضاعفات.
‏وختم الزوج عبارته قائلاً :
‏"يا لها من سنة أكرمنا الله بها وقد إنتهت بكل خير".

‏لاحظوا.. نفس الأحداث لكن بنظرة مختلفة..
‏دائماً ننظر إلى ما ينقصنا ؛ لذلك لا نحمد الله على نعمه .....
‏وننظر إلى ما سُلِبَ منا ونُركّز عليه ...
‏لذلك نُقصِّر في حمده على ما أعطانا..

‏قال تعالى:
‏"وإنّ ربَّكَ لذو فضلٍ على الناسِ ولكنَّ أكثرَهم لا يشكرون"

‏اللهم إجعلنا من الشاكرين الذاكرين وعند البلاء من الصابرين.

‏ اشكروا الله تعالى لتدوم النعم ..
2024/06/06 20:57:25
Back to Top
HTML Embed Code: