ورَأسُ كُلِّ ثَقافَةٍ هو "الدِّينُ" بمَعناهُ العام، والذى هو فِطرَةُ الإنسانِ، أيُّ دِينٍ كان، أو ما كان فى معنى الدِّينِ، وبقَدْرِ شُمولِ هذا الدِّينِ لجَميعِ ما يَكبَحُ جُموحَ النَّفسِ الإنسانِيَّةِ ويُحجِزُها عن أن تَزيغَ عن الفِطرَةِ السَّوِيَّةِ العادِلَةِ، وبقَدْرِ تَغَلْغُلِهِ إلى أغوارِ النَّفسِ تَغَلْغُلًا يَجعَلُ صاحِبَها قادِرًا على ضَبْطِ الأهواءِ الجائِرَةِ، ومُريدًا لهذا الضَّبطِ، بقَدْرِ هذا الشُّمولِ وهذا التَّغَلْغُلِ فى بُنيانِ الإنسانِ، تكونُ قُوَّةُ العَواصِمِ التى تَعصِمُ صاحِبَها من كُلِّ عَيبٍ قادِحٍ في مَسيرَةِ "ما قبل المنهج"، ثُمَّ في مَسِيرَةِ المنهَجِ الذى يَنشَعِبُ من شَطرِهِ الثاني، وهو شَطرُ "التطبيق
فما أقرأُ لكَ إلا رأيتُني أجِدُ الألفاظَ تَنفذُ عن بصري إلى نفسي إلى عقلي إلى أوهامي التي أسمَعُ دَبدَبَةَ صَوتِكَ المُتكلِّمِ في جَوفِ دمي. ما أنتَ يا -أبا عثمان- إلا رَجُلٌ مُحَدِّثٌ مُنطلِقٌ فَيّاضُ اللسان، خَفيفُ الروح، قليلُ البطء فيما تُحاوِلُهُ وما أظُنُّكَ تَكتبُ شيئًا كما يَكتُبُ سائرُ مَن يَتعاطى الكِتابةَ ويَعملُ لها ويَتحامَلُ عليها، وما أحسَبُكَ إلا كُنتَ مَغلوبًا على قلمِك، قد غَلَبَ اللسانُ المُتكلِّمُ فَنَّ القَلَمِ الصامت. هذه حُروفُ كِتابِكَ تَتردَّدُ على بَياضِ الورقِ وكأنَّ تَرَدُّدَها صَدَى صَوتٍ يَتَذَبذَبُ في جَوِّ الهواء.
فإذا أقرَرنا أنَّ الحَربَ إنما تَتدافعُ في صُدورِ الأدباءِ والشُّعراءِ ورجالِ الفَنِّ لتكونَ كالتيَّارِ الذي يَتدافُع بالبحرِ فيُنشِئُ له الأمواجَ المُتصارِعةَ المُتدَفِّقةَ مَخافةَ أن يَركدَ فيَأْسَن، لم نَجِدْ بُدًّا من اعتبارِها كالمَدَدِ للمعاني الخائفةِ التي تَنزَوي في كُهوفِ النفسِ الإنسانيَّةِ الساميةِ الطامحة، تُجَرِّؤها وتُذَمِّرُها وتُؤلِّبُها من هنا وهنا لتتعارفَ وتَتساندَ وتَندفِعَ إلى غمارِها مُجِدَّةً إلى المَثَلِ الأعلى الذي هو أحلامُ النفوسِ الرفيعةِ الدائبةِ أبدًا إلى الأغراضِ النبيلة.
فإذا كان ذلك كذلك، فأثَرُ الحَربِ إنما هو تَنبيهُ للمعاني والأغراضِ التي تَحيكُ في صُدورِ الأدباءِ والشعراء، وتَطريقٌ للمَسالكِ الغامضةِ التي يُرادُ منهم أن يُمهِّدوها ويكونوا أدِلّاءَ للناس في مَجاهِلِها ومُنكراتِها
قد يكونُ أدقُّ خَيطٍ من خيوطِ آمالِنا، هو أغلَظُ حَبلٍ من حِبالِ أوهامِنا …!
تعدد الزواج سنه مهجورة والاسباب كثيرة .
الكثير قد لا يعجبه كلامي وخصوصا الاخوات الفاضلات.
تأثرنا بغزو ثقافي وفكري وعادات وافكار مستوردة تصور لنا الرجل المُقدم على التعدد بأنه مجرم وأن الزوجه الاولى هي الضحية المسكينه .
فيوجد كثير من النساء المطلقات والارامل ومن المنطق ان الاعزب لا يطرق بابهن فيبقي المجتمع ينظر اليهن بنظرة سلبية ويبقين مطمع لكثير من الانفس المريضة.
نتعرف على الاسباب التي تمنع التعدد في ايامنا هذه
اولا اسباب اجتماعيه .
* قد تتصور المرأه بان زوجها اذا تزوج عليها انه لا يحبها او انه لا يقدّرها او انها مقصرة بحقه ، وهذه ليست الحقيقة .
فتقوم بدورها بتشويه صورة زوجها امام ابناءه وامام اهلها وامام المجتمع وتنسى فضائل زوجها .
* خوف الزوج من ان يخسر اسرته وابناءه بسبب قلة وعي الزوجه الاولى وعدم قبولها بالواقع فتعمد الى خراب الاسرى وبالنهاية المجتمع يلوم الرجل على زواجه ولا يلوم الزوجه الاولى على تصرفها
* بعض النساء ترضى على زوجها الوقوع بالحرام ولا ترضى عليه الزواج بامرأة أخرى. فهى تناست ان طبيعة خلقة الرجل الفيسيولوجية التي خلقه الله بها تتطلب التعدد فإذا لم يحصل التعدد فقد يقع بالحرام لا قدر الله وتكون هي شريكة بالاثم .
ثانيا الاسباب المادية : وهي لا تخفى على احد
الحلول :
* ان تكون في نية الرجل العدل بين زوجاته
* ان ترضى الزوجه الاولى وان لا تضع العراقيل امام زوجها بحجة انه لن يعدل.
* ان نقتنع بأنها سنة وليست جريمه
* يجب على كل صاحب منبر حر واعلامي وداعية ان يدعو لذلك.
سُئل الإمام الشافعي رحمه الله كيف نعرف أهل الحق في زمن الفتن؟ فقال: "اتبع سهام العدو فهي ترشدك إليهم".
بشار السـ..فاح في كلمته في قمة جدة، يحذر من خطر الفكر العثماني التوسعي المطعّم بنكهة إخوانية مـنـ..ـحـرفة على حد قوله.
يا بشار: السلطان العثماني عبد الحميد الثاني رحمه الله ضاع ملكه لأجل فلسطين، وأنت وأبوك ضيّعتما فلسطين والجولان لأجل ملككما وكرسيّكما.
يا بشار لما كانت كتائب الإخوان المسلمون المصريون بقيادة الشـ..هيد حسن البنا، والسوريون بقيادة ابن حمص الشيخ مصطفى السباعي تقاتل مع كتائـ.ـب المتطوعين في فلسطين في العام 1947-1948، كنت أنت ما تزال نطفة قـ.ـذرة في ظهر أبيك.
وإذا أتت العثماني والإخواني مذمة من دمـ..ـوي طائفي، فهي شهادة له بأنه عنوان الأصالة والشرف.

الشيخ كمال خطيب
"المرحلة القادمه ستكون هي الاشد على الاطلاق من حيث ظهور اصوات الفساد والدعوات الطائفيه والقوميه ودعاة اهل الباطل وكل من كان ينتظر الفرصه ليروج لبدعته وشركياته فالوقت الآن اصبح متاح.

لذا فالمرحله القادمة تتطلب جيلاً مؤمناً يتحمل اعباء الدعوة ويتصدى لكل هذه الآفات بنور الايمان وقوة العقيدة ولن توجد الارضيه لمثل هذا الجيل الا بتربية الشباب والمتصدرين للدعوة على العقيدة الصحيحه الصافيه بعيداً عن الحزبيه والتفرق "

"وفي زمن المحن يظهر الرجال"
📝لكل مرحلة رجالها"

الملاحظ في جميع مراحل الدعوة الاسلامية منذ ان اذن الله لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم بالدعوة الى توحيد الله عزوجل والي دين الاسلام والفتن واهل الضلال والاهواء والمنافقين يكيدون لهذا الدين العظيم ويتآمرون عليه بكل الوسائل .
فيقيض الله لكل مرحلة رجال يحملون همّ هذا الدين ويدافعون عنه ويصنعون المجد والعز والنصر
وقد ذكر الله في كتابة العزيز صوراً لامثال هؤلاء الرجال وماهي صفاتهم التي جعلتهم مؤهلين لحمل هذا الحمل العظيم ..

فالذي نريد ان نتكلم عنه ليس هوو سرد قصص هؤلاء وبطولاتهم وانما فقط نريد ان نذكر بها شبابنا ليعرف كل منا موقعه في هذا الزمن ومالذي يجب عليه ان يتحمله ليكون مع هؤلاء الرجال.
فبعد عهد العز والتمكين الذي عاشه المسلمون في زمن النبوة والعهد الذي يليه.
تحول الحال فيما بعد وجاء زمان ذاق فيه المسلمون الويل ودب فيهم الضعف والتفرق فحل اليأس بعد الامل والذل بعد العز والفقر بعد الغنى والخوف بعد الامن
فهل سيستمر الامر هكذا. الاجابه ستكون. لا

يقيض الله عزوجل لكل مرحله ولكل زمان رجال ينتشلون الامه من حضيض الهزيمة الى النصر واذا بحثت او نظرة في سيرة احد هؤلاء الابطال ستجد الصفات التي اتصف به مشابهه لمن كانوا قبله من رجال هذا الدين العظيم
والامثال والشواهد كثيرة جداـ ولا يسع المجال لذكرها هنا وسنذكر بعضاً منها امثال عمر بن العزيز وصلاح الدين وقطز وعبد الرحمن الداخل و. و.

وكما تعلمون جميعاً وترون واقع الامة اليوم وما تعانية من ذل وتفرق وضعف وتسلط الاعداء ومع كثرة الفتن وظهور المنافقين ودب اليأس في قلوب الامة ..
فإن هذه المرحله تتطلب رجالاً يصدقون مع الله ويحملون لواء الدفاع عن الدين والعقيدة ويصنعون النصر للامة ليعيدوا لها مجدها ..
وانا لنعلم حق اليقين ان هذه الامة تمرض نعم لكنها لاتموت وانها امة موعدة بالنصر والتمكين ..
فبقي على رجالها ان يعرفوا مكانهم ويصححوا طريقهم ويبذلوا الجهود للعودة الى المجد وايام النصر بإذن الله تعالى

فيا ايها الشباب وياصناع الجيل وياحماة التوحيد فانتم رجال المرحلة اليوم وهذا زمانكم فاقرأو التاريخ وتعلموا منه الدروس وانهضوا لتكونو "رجالاً صدقوا ماعاهدوا الله"
ثغور الامة تنادي فمن لها!!
"فهذة الامة كالغيث لايدرى اوله خير ام آخره"

سيولد من رحم هذه الحرب وهذه الضروف جيلاً قوياً بعقيدته فكلما اشتد عداء الكفار للمسلمين واشتد مكرهم ..
ازداد المسلمون قوة بدينهم وعقيدتهم وهذه المرحله قد كشفت لنا الكثير والكثير من المنافقين ومتصنعي الود والمحبة للاسلام ..

نعم الجراح كبيره جداً والالام كل يوم تزداد ويكاد الحل ان يكون شبه مستحيل رغم كل هذا

البشائر كبيره جداً والخير كثير ولن يهزم الحق امام الباطل ابداً وهذا ليس كلاما من خيال بل هو وعد الله عزوجل. .

فقد مرت امتنا بمراحل عديدة قاسى فيها المسلمون اشد انواع العذاب والقهر والتعذيب وحل بها كل انواع القتل والدمار لكنها كانت دائماً تعود للقمه من جديد وكتب التاريح حافلة بمثل هذه الاخبار وهذا يزيدنا يقينا وثباتاً امام مانراه اليوم من ضعف وقلة حيلة وظهور غير مسبوق للمنافقين والمخذلين من بني جلدتنا وكثرة الفسق والفواحش بين شبابنا وبناتنا.
وتكالب الاعداء علينا من كل حدب وصوب صليبين ونصارى ومجوس ورافضه وبوذيين وهندوس وصهاينة والمغول ..
وانتشار دعوات النفاق والكفر في بلداننا كالعلمانيه والنسوية والالحاد واليبراليه. وشذوذ و و.
وانتشار البدع والخرافات واعادة احياء القوميات


كل هذا الكم الهائل من الاعداء والذين جميعهم يحملون هدفاً واحدا وهو القضاء على الاسلام ومحاربته بكل وسيلة وبكل الطرق والامكانيات
كلها مهزومة مخذولة بإذن الله ..
والاسلام باقي وظاهر
"يريدون ليطفؤا نور الله بافواههم ويأبى الله الا ان يتم نوره"

"سيهزم الجمع ويولون الدبر"

"والله غالب على امرة ولكن اكثر الناس لا يعلمون"
"يقول الله تعالئ: ليحملوا اوزارهم كاملة يوم القيامه ومن اوزار الذين يضلونهم بغير علم"

هذه الآيه تتحدث عن دعاة السؤ ومروجي الفتاوئ الضاله فٳنهم سيحملون آثاما فوق آثامهم ..
وهي ذنوب اولئك الاشخاص الذين تفتنونهم بفتاويكم المنحرفه والذين تزينون لهم الباطل وتلبسونه لباس الحق.
‏لو أن البنوك تسحب أموالنا ؛ عندما نغتاب أحدًا..
وتضعها بحساب من نغتابهم..
لصمتنا حفاظًا على أموالنا..
فهل أموالنا الفانية أغلى من أعمالنا الباقية!!؟

" عبارة تستحق التأمل ..
.
♦️💤 للشيطان حيل كثيرة ، وألاعيب عديدة، يلجأ إليها كلما أراد العبد التوبة، فلا تظن أنه سيتركك لأنك ستريد هدم تعبه الذي دام طويلاً حتى أقنعك بالمعصية، ولعلك أخي قد أصابتك حبائله دون شعور منك، أو سمعت بمن تلبس بشيء منها؛ ولهذا سأشير إليها إشارات سريعة، ثم سأعلق عليها أخيراً، فأعطني قلبك:
- منها: أن يخيّل للتائب أنه لا يصلح للتوبة، وأن التوبة شعار للصالحين فقط، أما هو فليس أهلاً لها، وليس بكفء لحمل اسمها؛ إما لتكرر معصيته، أو لكبير جنايته في حق ربه، أو يزعم له بأن توبته من صنيع المنافقين، فكيف يظهر للناس بمظهر التائبين، ولديه في السرِّ معاصي وسيئات. -
ومنها: أن يمليه، ويغريه، ويعده ويمنيه، بتأخير التوبة، وليس بأن يتركها، وحتى يزيّن له يقول: افعل الآن ما شئت من العصيان، ثم تُب من الجميع مرَّة واحدة، فلا يليق بك بأن تعصي وتتوب، ثم تعصي وتتوب، فهذا يثني كلمتك، ويكسر توبتك، والله يغفر لك عن الجميع متى ما تبت، فلا تستعجل!.
- ومنها: أن يهمس في أذن العبد، ويردد في سمعه: بأن الهداية بيد الله ليست بيدك، وأن المعصية بقدر الله، وهكذا حتى تظهر هذه المقولة في لسانه، فيتحجج بها أمام الخلق، ويقول: إنني أريد الهداية والتوبة لكني لم أوفق لها، وبهذا يتدرّع دائماً إذا سمع عن التوبة أو نَصَحهُ آخر بها.
وللجواب عليها نقول:
- أما الأولى:
فقيل للحسن البصري: ألا يستحي أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود ثم يستغفر ثم يعود؟ فقال: "ودَّ الشيطان لو ظفر منكم بهذا -أي: باليأس من التوبة والكف عنها، فلا تملوا من الاستغفار". وقال سبحانه: ﴿قُل يا عِبادِيَ الَّذينَ أَسرَفوا عَلى أَنفُسِهِم لا تَقنَطوا مِن رَحمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغفِرُ الذُّنوبَ جَميعًا إِنَّهُ هُوَ الغَفورُ الرَّحيمُ﴾.
ولقد حثَّ الله تعالى مَن سبّه للتوبة والإنابة، فقال:﴿أَفَلا يَتوبونَ إِلَى اللَّهِ وَيَستَغفِرونَهُ وَاللَّهُ غَفورٌ رَحيمٌ﴾ فكيف بالمؤمن النادم التائب؟
وحثَّ أيضاً المنافقين للتوبة، فقال: ﴿أَلَم يَعلَموا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقبَلُ التَّوبَةَ عَن عِبادِهِ﴾.
وأما زعمه بأن هذا صنع المنافقين، فليس هذا بصحيح، بل هي حيلة يريد منها قطع الطريق على التائب، حيث أن المؤمن إذا أراد ستر معصيته عن الخلق فهو ممدوح بفعله، وليس هو مذموم من هذه الجهة، بل المذموم من ترك التوبة لأجل قول الناس، وكل الناس لديها سيئات والفرق فيما بينهم بالتوبة ﴿وَآخَرونَ اعتَرَفوا بِذُنوبِهِم خَلَطوا عَمَلًا صالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَن يَتوبَ عَلَيهِم إِنَّ اللَّهَ غَفورٌ رَحيمٌ﴾ قال القرطبي وغيره: "عسى" من الله واجبة. أي أن الله سيغفر لهذا النادم التائب.-

.
‏الصدقة تقي مصارع السوء، وتكفّر الذنوب، وتطفئ غضب الرب، وتُبارِك في المال والرزق، ويُخلِف الله على صاحبها، ويضاعفها: (وَيُربِي الصَّدَقَات).

تصدقوا ولو بالقليل 🍃
اصمد لله بقلبك وروحك وتفكيرك وجسدك وارادتك‼️
إذا علمت روحك الصمود إليه ،، فإنها مع الزمن ستستحي أن تكثر من الطلبات الدنيوية ،
لأنها ليست الحيَّز الذي خلقك له ، كل آمالك أُخروية‼️

🪴وتذكر :-

اللحظة التي تصمد فيها إلى الله لأجل حاجتك ، هي نفسها اللحظة التي تصبح حاجتك ملك يمينك ‼️
لا عبور لأي رغبة إلا من طريق الله ، لا وجود لأي حاجة إلا في ساحة الله ،
لا إمكانية لحدوث شيئ إلا بالله ،
فإنه وحده الذي لا حول في الوجود ولا قوة إلا به ‼️
اللهم أصمد قلوبنا إليك ، واجعلنا لا نطلب غيرك
ولا نسأل سواك ،
ولا نستغيث بأحد من خلقك
يا الله يا صمد 🤲🦋
الإهتمامُ أفضلُ من الحُبِ ،أنا شخصيّا لو خيرُوني بين شخصِ يُحبني وشخصِ يهتم بي ؛ سأختارُ الذهاب إلى البحر  طبعًا...!😌🌊
‏بين عام هجري مغادر وعام هجري جديد اللهم آتنا شعور هذه الآية
{ ثُمَّ یَأۡتِی مِنۢ بَعۡدِ ذَ ٰ⁠لِكَ عَامࣱ فِیهِ یُغَاثُ ٱلنَّاسُ وَفِیهِ یَعۡصِرُونَ } [سُورَةُ يُوسُفَ: ٤٩]
اللهم غيثاً من الصحه والعافية والمسرات والطاعات والخيرات عاما مليئا بالبهجة والاجتهاد وتحقيق صالح الأمنيات 🤍.
"ماحيلةُ الأشواقِ إن حال الثرى
‏ما بيننا و القلبُ مدفونٌ معك
‏لو مات منيّ الصوت ما مات الدُعاء
‏بل كل "امينٍ" أتت كي تتبعك"
The owner of this channel has been inactive for the last 1 month. If they remain inactive for the next 7 days, they may lose their account and admin rights in this channel. The contents of the channel will remain accessible for all users.
2024/05/09 03:10:25
Back to Top
HTML Embed Code: