"أعتقد أَنَّ سوء التّفاهم هو الّذي يشكّل أكثر المتاعب فِي هذِه الدّنيا.

آن فِي عزبة الصفصاف - لـ لوسي مود مونتغمري."
"لا تخشَ أيّ شيءٍ فِي هذا الوجود. إنّه نوع مِنَ العبودية المقيتة. فلنكن مُخاطرين وعاشقين للمُغامرة وآملين فِي الغد. فلنرقص مَع الحياة وكُلّ ما يمكن أَن تهبنا إيّاه، حتّىٰ وإِن وهبتنا الكثير مِنَ المتاعب.

آن فِي عزبة الصفصاف - لـ لوسي مود مونتغمري."
وجلست امامك اشرب من ملامح وجهك واخزنها في اعماقي بحرص.
لن أعاتب شخصاً يعلم بما يؤلمني و يفعله . . !💜
لا تعش منتظراً لأحد ، فمن لا يعتبر وجودك مكسباً له لا تعتبر غيابه خساره لك
القصة مو مين معك وانت مبسوط "
القصة مين متقبلك وانت مو متقبل حالك اصـلآ .🖤
يوجد هناك الكثير ليقال ، لكِن لا طريقة لقوله 🖤.
Forwarded from زمرد (Sara)
لا تعرف تمامًا شعور أن تقف بثبات دائمًا وأنت بحاجة لأَن تستريح أن تُنازع بداخلك انهيارات مستمرة دون أن يبدو عليك مظهر المهزوم .🖤
"ما تدمره الأفعال لن يصلحه الكلام ، الفعل يستبدل بفعل، هكذا تكون الكفّارة."
ضحكة واحدة منكَ وحسب قادرة على أن تحُول هذا الخراب في قلبي إلى تُحفة فِنية ♥️.
أتعرف تلك اللحظة التي يحدّق فيها شخصٌ يحبك إلى عينيك وتشعر بأنه يحدّق إلى قلبك فيتوقف العالم في لحظة؟
_ أنا أعرف♥️
‏رصيفُ شارعنا الَّذي لا تمرّ عليه ، يتآكل 💜
لكنّني معك شَعرت لأوّل مرة بأنّ الأشياء حَقيقيّة!
وأنّ الكلمات بإمكانِها أن تُرمّم شخصاً قَد انهار‌ مِنذُ زمن.
رأيته وهو يضحك، مستاء، متذمّر، منتشي، وغارقاً في التأمل، عرفت أنني أود أن أقضي معه حياتي كلها، دون أن أفوّت ثانية واحدة♥️.
هكذا أنهى كافكا رسالتهُ الأخيرة إلى ميلينا :

" كان بإمكاننا إصلاح الأمور
أن تكوني أنتِ الطّرف الأفضل
وتتنازلي قليلاً!
كما كنتُ أفعل أنا!
كان من الممكن أن تستمرّي بقول صباح الخير...
وأنا بدوري انتظر الصّباح إلى أن تقوليها!
وتودّعينني ليلاً ، واغلق الكون بعدك!
ما أشعر به ليس حبّاً ياميلينا!
او قد يكون حبّاً
ولكن ليس كما تتخيّلينه!
إنّه أكبر من ذلك!
أنا الآن من دون روح .. من دون إحساس
ومن دون ايّ شيء!
لم أشعر يوماً أنّني بحاجة أحد كما أشعر الآن!
صدّقيني ياميلينا أنتِ روعة الأشياء البائسة!
وانتِ الحياة لكلّ جذوري اليابسة!
أفتقدكِ كثيراً..
أكثر ممّا تخيّلت بأنّ الفقد مؤلم!
ما الفائدة من اغلاقكِ للأبواب،
إن كانت روحي عالقة على جدران بيتك؟!
انتِ الآن تزيدين البعد شوقاً
أفتقدك
أعدك
سيكون هذا آخر ما أكتبه إليكِ
وداعاً يا عظيمتي"
من دوستويفسكي لحبيبته:
في الشارع الذي تقيمين فيه هناك تسعُ نساءٍ أجمل منكِ، وخمسُ نساءٍ أطوَل، وسبعُ نساءٍ أقصر، و أُخرىٰ تُحِبُّني أكثر ممّا تفعلين!
و لكنّي أُحبكِ أنتِ
وفي العمل هناك امرأة تبتسم لي دائماً، وأُخرىٰ تَستَحِثُّني على الكلام، والنّادلة في المطعم تَضَعُ لي العسل بدلاً من السُّكر في الشاي، والبائعة تقول لي "لا تشترِ التفاح من غيرنا"...
ولكنّي أُحبكِ أنتِ
لا أعرف كيف يولد الحب، ولا أعرف كيف يضعُ شخصين اثنين على شمس واحدة، أو يوزع الليل نجمةً نجمةً بينهما، ولا أعرف لماذا تَرَكَ قلبي جارتك والنّادلة والبائعة؛ واختارك أنتِ!!
ولكنّي أعرفُ أنّي أُحبُّك أنتِ"
وانا احبكِ جداً ، بنفس إصرار الخُصلة التي تُرجعينها دائماً الى الوراء وتظل مُصرّة على أن تُلامس وَجُهّكِ♥️.
Forwarded from الحياة (Sara)
- إذا أردت أن تعيد إنساناً للحياة ف ضع في طريقه إنساناً يحبه، إنساناً يؤمن به، العقاقير وحدها لا تكفي.

- دوستويفسكي
حين أقول أني أحتاجك .. ، هذا يعني اني مُتعب إلى حد الأرق ، إلى حد أن أتكور في زاويه الغرفة ، كيتيم اقتطعوه من شجرةِ العالم .
Forwarded from سراب (Sara)
"نجد مشاعرنا تنسخها اقلاماً أخرى ربما للمشاعر أربعون شبيه أيضاً!"

#مقتطفات
2024/04/29 01:01:13
Back to Top
HTML Embed Code: