⭕️ عاجل | القناة 14العبرية : بعد نحو أسبوع من الأعمال وسط قطاع غزة ، انتهت العملية في منطقة النصيرات التابعة للفرقة 162، تمكن جنودنا من تدمير نفق تحت الأرض يعبر وادي غزة، و5 مواقع قتالية أخرى تحت الأرض، وموقعين لإنتاج الصواريخ، بالإضافة إلى ذلك، تم بنجاح توسيع طريق نتساريم جنوباً
⭕️ صور | توضح أثار الدمار الهائل عقب إنسحاب جيش الاحتلال من شمال النصيرات وسط قطاع غزة.
⭕️ عاجل | قائد كتيبة في لواء ناحل لجنوده بغزة: أنهينا العملية بأطراف مخيم النصيرات وسنمضي إلى #رفح كي نوجه لهم ضربة
رويترز: قائد كبير في الحرس الثوري الإيراني يقول إن طهران قد تراجع عقيدتها النووية
وكالة تسنيم عن قائد القوة الجوفضائية بالحرس الثوري الإيراني: واجهنا الصهاينة بأسلحة قديمة وبأقل قدر من القوة
لم نستخدم صواريخ خرمشهر وسجيل وحاج قاسم وخيبرشكان وفرط صوتي 2
لم نستخدم صواريخ خرمشهر وسجيل وحاج قاسم وخيبرشكان وفرط صوتي 2
عاجل | قائد حماية منشآت #إيران النووية: لدينا معلومات عن مراكز نووية إسرائيلية ويدنا على الزناد لضرب أهداف محددة
عاجل | اليونيسف: تضرر أو تدمير منزلين من كل 3 منازل في غزة بسبب الحرب
3 شهداء ومصابون في إطلاق قوات الاحتلال النار على مدنيين شرق جباليا
عاجل | الإعلام الحكومي في غزة: الطواقم انتشلت 30 شهيدا كانوا مدفونين بمقبرتين أمام قسمي الطوارئ والكلى
⭕️رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، سلامة معروف: بعد عدة أيام من عمل الطواقم الحكومية المختصة بحثا عن جثامين الشهداء التي أخفاها جيش الاحتلال، في زوايا مجمع الشفاء الطبي وتحت بقايا ركامه وأنقاضه؛ استطاعت الطواقم انتشال ٣٠ شهيدا مدفونين بمقبرتين إحداها أمام قسم الطوارئ والأخرى امام قسم الكلى.
⭕️رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: تعرفت الطواقم على جثامين 12 شهيداً بينما لم تتعرف على البقية.
- تعمد جيش الاحتلال إخفاء الجثامين عميقا بالرمال وإلقاء النفايات عليها.
- عثرت الطواقم على بعض الجثامين لنساء ومسنين وأيضا لجرحى.
- كبَل جنود الاحتلال أيدي بعض الشهداء وجردوهم من ملابسهم مما يؤكد على إعدامهم.
- تعمد جيش الاحتلال إخفاء الجثامين عميقا بالرمال وإلقاء النفايات عليها.
- عثرت الطواقم على بعض الجثامين لنساء ومسنين وأيضا لجرحى.
- كبَل جنود الاحتلال أيدي بعض الشهداء وجردوهم من ملابسهم مما يؤكد على إعدامهم.
⭕️رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: ما زال مصير نحو ألف شخص من المواطنين والكوادر الطبية والصحفيين الذين كانوا يتواجدون بالمجمع لحظة اقتحامه من جيش الاحتلال مجهولا، ولا يعرف مصيرهم إذا ما تم اعتقالهم أو قتلهم وإخفاء جثامينهم في أماكن أخرى.
- الجريمة البشعة التي ارتكبها جيش الاحتلال باستباحة المجمع الطبي الأكبر في فلسطين وتدميره بالكامل أفظع مجزرة عرفها التاريخ بحق مجمع طبي.
- لا يقل عن هذه الجريمة جريمته الأخرى بقتل المرضى والجرحى والأطباء والنازحين واعتقالهم وتهجيرهم قسريا للجنوب.
- الجريمة البشعة التي ارتكبها جيش الاحتلال باستباحة المجمع الطبي الأكبر في فلسطين وتدميره بالكامل أفظع مجزرة عرفها التاريخ بحق مجمع طبي.
- لا يقل عن هذه الجريمة جريمته الأخرى بقتل المرضى والجرحى والأطباء والنازحين واعتقالهم وتهجيرهم قسريا للجنوب.
⭕️المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: كان مجمع الشفاء الطبي الملاذ الصحي الأخير لأكثر من 700 ألف فلسطيني بشمال غزة وسبيل النجاة لمئات الإصابات الصعبة الناجمة عن جرائم الإبادة المتواصلة.
- شمال قطاع غزة أصبح دون أي خدمة صحية حقيقية في ظل محدودية قدرة المستشفى الأهلي العربي وضعف إمكاناته.
- الواقع الصحي الكارثي يتطلب العمل بشكل عاجل لإدخال مستشفيات ميدانية لمحافظتي غزة والشمال، والسعي سريعا لاستدراك التدمير الذي لحق بالبنية الصحية وإمداد القطاع الصحي بكل الاحتياجات اللازمة لأداء واجبه.
- نطالب مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية بالتحقيق في هذه المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال بمجمع الشفاء بكل تفاصيلها.
- شمال قطاع غزة أصبح دون أي خدمة صحية حقيقية في ظل محدودية قدرة المستشفى الأهلي العربي وضعف إمكاناته.
- الواقع الصحي الكارثي يتطلب العمل بشكل عاجل لإدخال مستشفيات ميدانية لمحافظتي غزة والشمال، والسعي سريعا لاستدراك التدمير الذي لحق بالبنية الصحية وإمداد القطاع الصحي بكل الاحتياجات اللازمة لأداء واجبه.
- نطالب مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية بالتحقيق في هذه المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال بمجمع الشفاء بكل تفاصيلها.
⭕️تصريح صحفي صادر عن رئيس بلدية النصيرات د. إياد مغاري:
أكد رئيس بلدية النصيرات وسط قطاع غزة د. إياد مغاري، على أن حرب التدمير والإبادة الجماعية التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والممتلكات والمنشآت العامة والبنية التحتية ومرافق البلديات، أحدثت دماراً كبيراً وحوّلت قطاع غزة إلى منطقة منكوبة تعيش عدة كوارث خطيرة.
ومع دخول العدوان شهره السابع على قطاع غزة، أشار مغاري إلى حجم الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية وممتلكات بلدية النصيرات، والتي تتضمن ما يلي:-
▪️ تم تدمير نحو 25000 متر مربع من الطرق والشوارع الرئيسية والفرعية، و 5 ميادين وتقاطعات رئيسية.
▪️ تدمير 12 بئر مياه، ونحو 4000 متر طولي من شبكات المياه، وعدد 15 من محابس المياه، وعدد 2 من محطات التحلية.
▪️ تم تدمير عدد 10 من مولدات الكهرباء التي تعمل على تشغيل المولدات لضخ المياه في الشبكة، وعدد 6 من أنظمة الطاقة الشمسية التي تخدم مرافق البلدية.
▪️ تراكم نحو 20000 طن من النفايات في الشوارع وحول مراكز الإيواء بسبب نفاد الوقود وتدمير عدد من آليات البلدية، ومنع وصول طواقم البلدية إلى عدد من المناطق في النصيرات.
▪️ تدمير 3550 متر طولي من شبكات الصرف الصحي و 650 متر طولي من شبكات تصريف مياه الأمطار و 2 من محطات الصرف الصحي.
▪️ تم قصف عدد 5 آليات مختلفة الأحجام يعمل معظمها في جمع وترحيل النفايات ومتابعة شكاوى الصرف الصحي ومعالجتها.
▪️كما تم تدمير نحو 6600 شجرة من الشوارع العامة ومشتل البلدية ومنتزه البلدية الرئيسي.
▪️ تعاني بلدية النصيرات من شح كبير في السولار اللازم لتشغيل آبار المياه وضخها في الشبكة، بالإضافة إلى تشغيل محطات معالجة الصرف الصحي.
▪️ مياه الصرف الصحي تطفح في بعض شوارع النصيرات نتيجة شح الوقود وتدمير الاحتلال لخطوط المياه والصرف الصحي الرئيسية ضمن استهدافه المتعمد للبنية التحتية، وكذلك تعطل آلية الجيتر اللازمة لكسح وتسليك خطوط الصرف الصحي.
وذكر رئيس بلدية النصيرات أن العدوان الاسرائيلي المستمر، والذي تشتد ضراوته على مخيم النصيرات منذ حوالي أسبوع، حرم السكان من أبسط الخدمات الإنسانية الأساسية كالمياه والصرف الصحي وجمع النفايات، وأدى ذلك لانتشار الأمراض بسبب شح المياه وانتشار الحشرات والقوارض بفعل تكدس النفايات في الشوارع.
وأكد "مغاري" على أن طواقم البلدية تواصل جهودها لتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين، بقدر ما يتوفر لها من إمكانيات رغم الصعوبات والمخاطر التي تواجهها بسبب الاستهدافات المتواصلة في الميدان.
وطالب رئيس بلدية النصيرات المجتمع الدولي وكافة المنظمات الدولية بضرورة التدخل العاجل وإنقاذ ما تبقى من الحياة الإنسانية في قطاع غزة التي كفلها القانون الدولي، والعمل على توفير احتياجات البلديات، وخاصة السولار بكميات كافية لتشغيل ابار المياه ومضخات الصرف الصحي واليات النظافة والمعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وانتشال جثامين الشهداء، بالإضافة إلى العمل على ادخال قطع الغيار اللازمة لإصلاح خطوط المياه الرئيسية والاليات الثقيلة.
أكد رئيس بلدية النصيرات وسط قطاع غزة د. إياد مغاري، على أن حرب التدمير والإبادة الجماعية التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والممتلكات والمنشآت العامة والبنية التحتية ومرافق البلديات، أحدثت دماراً كبيراً وحوّلت قطاع غزة إلى منطقة منكوبة تعيش عدة كوارث خطيرة.
ومع دخول العدوان شهره السابع على قطاع غزة، أشار مغاري إلى حجم الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية وممتلكات بلدية النصيرات، والتي تتضمن ما يلي:-
▪️ تم تدمير نحو 25000 متر مربع من الطرق والشوارع الرئيسية والفرعية، و 5 ميادين وتقاطعات رئيسية.
▪️ تدمير 12 بئر مياه، ونحو 4000 متر طولي من شبكات المياه، وعدد 15 من محابس المياه، وعدد 2 من محطات التحلية.
▪️ تم تدمير عدد 10 من مولدات الكهرباء التي تعمل على تشغيل المولدات لضخ المياه في الشبكة، وعدد 6 من أنظمة الطاقة الشمسية التي تخدم مرافق البلدية.
▪️ تراكم نحو 20000 طن من النفايات في الشوارع وحول مراكز الإيواء بسبب نفاد الوقود وتدمير عدد من آليات البلدية، ومنع وصول طواقم البلدية إلى عدد من المناطق في النصيرات.
▪️ تدمير 3550 متر طولي من شبكات الصرف الصحي و 650 متر طولي من شبكات تصريف مياه الأمطار و 2 من محطات الصرف الصحي.
▪️ تم قصف عدد 5 آليات مختلفة الأحجام يعمل معظمها في جمع وترحيل النفايات ومتابعة شكاوى الصرف الصحي ومعالجتها.
▪️كما تم تدمير نحو 6600 شجرة من الشوارع العامة ومشتل البلدية ومنتزه البلدية الرئيسي.
▪️ تعاني بلدية النصيرات من شح كبير في السولار اللازم لتشغيل آبار المياه وضخها في الشبكة، بالإضافة إلى تشغيل محطات معالجة الصرف الصحي.
▪️ مياه الصرف الصحي تطفح في بعض شوارع النصيرات نتيجة شح الوقود وتدمير الاحتلال لخطوط المياه والصرف الصحي الرئيسية ضمن استهدافه المتعمد للبنية التحتية، وكذلك تعطل آلية الجيتر اللازمة لكسح وتسليك خطوط الصرف الصحي.
وذكر رئيس بلدية النصيرات أن العدوان الاسرائيلي المستمر، والذي تشتد ضراوته على مخيم النصيرات منذ حوالي أسبوع، حرم السكان من أبسط الخدمات الإنسانية الأساسية كالمياه والصرف الصحي وجمع النفايات، وأدى ذلك لانتشار الأمراض بسبب شح المياه وانتشار الحشرات والقوارض بفعل تكدس النفايات في الشوارع.
وأكد "مغاري" على أن طواقم البلدية تواصل جهودها لتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين، بقدر ما يتوفر لها من إمكانيات رغم الصعوبات والمخاطر التي تواجهها بسبب الاستهدافات المتواصلة في الميدان.
وطالب رئيس بلدية النصيرات المجتمع الدولي وكافة المنظمات الدولية بضرورة التدخل العاجل وإنقاذ ما تبقى من الحياة الإنسانية في قطاع غزة التي كفلها القانون الدولي، والعمل على توفير احتياجات البلديات، وخاصة السولار بكميات كافية لتشغيل ابار المياه ومضخات الصرف الصحي واليات النظافة والمعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وانتشال جثامين الشهداء، بالإضافة إلى العمل على ادخال قطع الغيار اللازمة لإصلاح خطوط المياه الرئيسية والاليات الثقيلة.