" لا أحد يفهم ولا أظن الأمر قابلاً للشرح
إنها ماسأة الذي يركُض بكامل لهفته إتجاه الأشياء ثم يعود بخيبة ، يعود خاوياً وحزيناً "
إنها ماسأة الذي يركُض بكامل لهفته إتجاه الأشياء ثم يعود بخيبة ، يعود خاوياً وحزيناً "
كثير من المرات أخترت فيها
الصمت خشية عليك أن
كلامي سيؤذيك أكثر من
الأذى الذي أتلقاهُ منك .
الصمت خشية عليك أن
كلامي سيؤذيك أكثر من
الأذى الذي أتلقاهُ منك .
جِئتُكَ مِن كُلِّ منافي العُمر أنامُ على نفسي مِن تعبي .. فعُدتُ حزينًا ، ياَئِسًا ، وتملؤني خيباتُ الاَمل .
لَم تعُد مُلفتة تلكَ الأعيُن الَّتي زعمتُ أنَّها ألفتَت فؤادِي، قَد أُنتِزِع حُبهَا مِني، الآن كُل شَيءٍ باهِت، حتىٰ عند النظر لعيناكَ باهِتٌ، تلكَ المتاهة الَّتي إستحلتُ وجودَ مخرجٍ لها قَد خرجتِ منهَا.
أَسِيرُ نَحوَ هَلَاكِي غَيرَ مُرتَعِدِ
مَا عُدتُ مُكْتَرِثًا إِنْ أَمْطَرَتْ أَلَمًا.
مَا عُدتُ مُكْتَرِثًا إِنْ أَمْطَرَتْ أَلَمًا.