"لقد منحتك الغفران وأنا في أوج غضبي، فما
ظنك بي وأنا مغمور بكل هذا الرضا واليقين؟ ."
"أنت ندبةٌ في الصدر ، شرخٌ على باب العمر ، تجعلني في كل مرة
أوشك أن اطمئن
لأحدهم فأتذكرك ويأكلُني الفزَع"
بشاعة كبيرة عندما تدعي المثالية بكل شيء ، وأنت أوغد شخص ع وجه الأرض !.
أنا الإنتصار الذي كنت أبحث عنه.!
شكراً لكل هزيمة شاركت في تشيّيدي.
‏هذا الشرود
مبتور الوصال
خلفهُ أحاديث رتبها الحنين
وأخرسها الغياب ….
‏قضيت النصف الأول من حياتي وأنا أتمعن وسأقضي النصف الآخر وأنا أُشيح بوجهي.
لقد بقى بيني وبينك خصاما أتمنى أن تمنحه الأيام سلاما أبديا .
لم يكن إنهاء الود سهلا
بل كان في حد ذاته كفكرة ،
مخيفًا جدًا
الان وقد خضت تلك الحرب بمفردي وأحتملت فظاعة الالم
لا أجد في نفسي أدنى رغبة في
وصال تلك الحبال مجددًا ،القلوب تعتاد والنفوس تهدأ ،والالم مهما طال يخلو ، فلا تتعجب أن من أهدر نفسه بكاءًا من خلفك يوماً لايطيق مجرد
مرور ذكرك الآن .
‏لا أريد تغيير فكرتك الخاطئة عني ، أريد
أن تفهم أني لن أهتم بتصحيحها لك !
سأمشي برجل واحدة  وسأحلق بجناح واحد وسأعيش بنصف طمأنينة مع نفسي فقط
أفضل من أن يشاركني شخص لايعرف حقيقة نفسه ومتقلب المزاج نرجسي الطبع.
ركنتك بعيدا خارج حياتي دون أدنى شفقة أو تأنيب ظمير ، لكون مرور شخص مثلي بحياتك حتى لو كان عابرا
كثيرا عليك .
أخيرا ..
-ومن يهمل النعم يجازى بفقدها.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2024/06/06 21:00:22
Back to Top
HTML Embed Code: