Telegram Group Search
دعكَ بطريقك،
أنتَ لن تقوى على طريق امرأة مثلي .
"أتمنى أن يتوقف الآباء عنِ الموت ،
أن يتوقف أصدقاؤنا
عن إرسالنا إلى دكة الإحتياط
كُلما دخل إلى حياتهُم شخصٍ جديد ،
أن يُحببنا الأحباب كما أحببناهُم
أن ننجح مِذُ المحاولة الأولى ،
أتمنى على الأقل أن نصمد
حتى النهاية" .
الصباح هو خير لكُل من بحث عن غائِب أو لنسيان خائِن .
مانتركهُ بالمنطق،لا يُفترض أن نعود إليه بالعاطِفة.
•فرويد
عائِدة من خطوة خاطئِة،أحمِلُ تعب الطريق كُله معي .
يعز عليَّ إغلاق الباب
الذي تمنيت أنّ يظل مفتوح
لكنني تأذيت .
Forwarded from عّذبَـه. (ُ)
- لقد كبرتُ يا أبي..
لم أعدّ اختبأ خلف الأبواب
لتبحث عني عند عودتك من العمل
بكائي عند سفرك ؟.
إمتناعي عن الطعام حينها ،
الفرحة التي أعتلت ملامحك
في يومي الدرأسي الأول..
يداك التي تحتضن يداي الصغيرتان
قفزي بمرح تحت المطر
فتشاركني شوارع صنعاء الفرحة
ضاحكتاََ مُبتلة..
والأن.. بين جميع تلك الذكريات
اريد أن تحتضني يا أبي..
لِأخبرك بأنني مُتعبة..
أن تحاوط يداك خصري النحيل
لِتفطن حينها لمدى ضعفي..
أن أبكي بحرقةِِ.. تساقط شعري
سهري ،طفولتي..
فايعلوا نحيبي حينها .
لقد كبرتُ يا أبي..
فقد أصبحت أختبأ خلف الأبواب
خشية أن يسمع أحدهم مخاوفي .
حاشاهُ أن يَتركك وهو يَراك تتوجهُ إليه.
لا أعلم من أي نافذة يهطل ما أشعر به، لكن! هناك شعور ينتابني أن المكان الذي كنت ألجأ إليه دائمًا لم يعدّ يتسعني أبدًا .
لقد كانَ فُراقًا عاديًا
يزول أثرهُ مع الوقت أو لا يزول،
لكن السؤال الذي يؤرقني دائِمًا محاولاً طردهُ من رأسي :
كُنت دائِمًا أُضيئُك ،
كيف أستطعت إطفائي ؟

•كافكا إلى ميلينا
‏كُل التنبيهات كانت واضحة
‏لكنّي أخترت إغماض عيني
‏عدة مرات
‏على أمل أن تصبح الأمور
‏كما أردتها أن تكون
‏وتِلك خسارتي .
‏لا أحد يُمكنه أن يكون أنا، مهما جلس على مقعدي.
💆🏻🌌
الوسامة العقلية مُغرية وآسِرة أكثر من الشكل والملامح الفارغة .
ثم راودتني رغبة مفاجئة في الانصراف
في أن أدع كل شيءٍ حيث هو إلى الأبد.
2024/05/21 12:56:30
Back to Top
HTML Embed Code: