إِتِّجَاهُكَ أَهَمُّ مِن سُرعَتِك ..

بِسْمِ اللّٰهِ ..

﴿ أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ ﴾ ..

﴿ وَكُلُّ شَيءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ ﴾

لا مَجَال لِلعَشوَائِيَّة فِي حَضرَةِ اللّٰه .

وَوَفِّقْنِي إِذَا اشْتَكَلَتْ عَلَيَّ الأُمُورُ لِأَهْدَاهَا .

اخْتَصَرَ عَنتَرَة نُفُوسَ الكِرَام بِشُطرٍ :

« لَا تَسقِنِي مَاءَ الحَيَاةِ بِذِلَّةٍ » .

لا تَسَلْ رَبَّكَ الكَثِيرَ وَسَلْهُ
خَصْلَةً تَستَفيدُهَا مِن خِصَالِهْ !

_ البُحتُريُّ .

رُوِيَ عَنِ الإِمَام الهَادِي " عَلَيهِ السَّلام " أَنَّهُ قَال :

« المِرَاءُ يُفسِدُ الصَّدَاقَةَ القَدِيمَةَ ، وَ يُحَلِّلُ العُقدَةَ الوَثِيقَةَ ، وَ أَقَلُّ مَا فِيهِ أَنْ تَكُونَ فِيهِ المُغَالَبَةُ ، وَ المُغَالَبَةُ أُسُّ أَسبَابِ القَطِيعَةِ » .

المِرَاء : المُجَادَلَة

📚 بِحَارُ الأَنوَار : ج ٧٥ ، ص ٣٦٩ .

.🤍

بِسْمِ اللّٰهِ ..

‏﴿ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ﴾ ..

اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمِّنْ دَأْبُهُمُ الاِرتِيَاحُ إِلَيْكَ وَ الحَنِينُ ، وَ دَهْرُهُمُ الزَّفْرَةُ وَ الأَنِينُ ، جِبَاهُهُمْ سَاجِدَةٌ لِعَظَمَتِكَ ، وَ عُيُونُهُمْ سَاهِرَةٌ فِي خِدْمَتِكَ ، وَ دُمُوعُهُمْ سَائِلَةٌ مِّنْ خَشْيَتِكَ ، وَ قُلُوبُهُمْ مُتَعَلِّقَةٌ بِمَحَبَّتِكَ ، وَ أَفْئِدَتُهُمْ مُنْخَلِعَةٌ مِّنْ مَهَابَتِكَ .. 🌱

_ مُنَاجَاة المُحِبِّين .

نَحنُ بِحَاجَة لِمَن يُمكِنَنَا البُكَاء فِي حَضرَتهِم ، ثُمَّ لا يَمنَعَهُم ذَلِكَ عَن رُؤيَتِنَا كَمُحَارِبِين .

_ أَدريَان رِيتش

‏فَابدَؤُوا بِإِصلَاحِ الأَخلَاق ، فَإِنَّهَا أَوَّلُ الطَّرِيق .

هَل لِّي بِطَيرٍ أَستَعِيرُ جَنَاحَهُ ؟

المحطة الما يمرها الرّيل
تهدم روحها و تزهگ

_ محسن الخيَّاط .

سَلَامٌ عَلَى القَائِمِ المُنتَظَر
أَبِي القَاسِمِ القَرْمِ نُورِ الهُدَىٰ

سَيَطلَعُ كَالشَّمسِ فِي غَاسِقٍ
يُـنجِّيهِ مِن سَيفِهِ المُنتَقَىٰ

_ الفَضلُ بنُ روزبهَان ، المُتَوفَّىٰ سَنة ٩٢٧ هـ .

اجتَهِدْ أَن تُحوِّلَ إِيمَانَكَ النَّظَرِي إِلَىٰ إِيمَانٍ عَمَلِي .

_ السَّيِّد مُحمَّد رِضَا الشِيرَازِي 🌱

‏جَلسَة تَفَكٌّر بِنِعَم اللّٰه عَلَيكَ ، كَفِيلَة بِشَحِن دَوَافِع الإِشرَاق فِيكَ . ✨

وَجَّهتُ وَجهِيَ نَحوَكَ دَاعِيًا
يَا مَنْ تُجِيبُ العَبْدَ إِذ نَاجَاكَ ..