Telegram Group Search
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏انقطع نعل عمر فقال : إنا لله وإنا إليه راجعون.

فقالوا: أفي قِبَال نعلك؟! قال : نعم ، كل شيء أصاب المؤمن يكرهه فهو مصيبة.

📚(حسن/ابن أبي شيبة٢٧١٨٥ ).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
.

سُئلَ عبدُ اللهِ بن سلامٍ عن سببِ إسلامِهِ فقال: تأمَّلتُ وجهَ النبيِّ ﷺ فأيقنتُ أنَّهُ ليس بوجهٍ كذَّاب.

- رواه أحمد.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📚 ‏تقول العرب قديما:

"الأطراف منازل الأشراف"

- بمعنى يأنف أشراف القوم وأكابرهم
من السكن في مواطن إزدحام الناس ويفضلون أطراف المدن.

قيل: أين هذا في القرآن؟

قالوا: من قوله تعالى:

﴿وجاء من أقصى المدينة رجلٌ يسعى﴾ فهذا أشرفهم

ورغم بعدهم إلا أن عابري السبيل تكون البيوت الطارفه وجهته.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"‏والله يبتلي عباده بعوارض تدفعهم إلى بابه يستغيثون به، وهذه من النعم في طي البلاء، فسبحان من أخرج الدعاء بالبلاء.

قال سفيان بن عيينة: ما يكره المرء خير له مما يُحبّ، لأن ما يكرهه يهيجه للدعاء، وما يحبّه يلهيه".

📚[ الدعاء عدة المؤمن، ص١٣ ]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏(محبوبات النبيﷺ)

قال الحافظ الذهبي رحمه الله معدِّدًا بعضًا من محبوبات النبيِّ ﷺ:

"وكان يحبُّ عائشة،
ويحبُّ أَبَاهَا،
ويحبُّ أسامةَ،
ويحبُّ سبطَيْه،
ويحبُّ الحلواء والعسل،
ويحبُّ جبل أُحُد،
ويحبُّ وطنَه،
ويحبُّ الأنصار".

📖سيَر أعلامِ النُّبَلاء - (٣٩٤/١٥).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
.

‏"الإنسانُ لَوْ دَلَّهُ شخصٌ على طريقِ بَلَدٍ مِنَ البِلَادِ الَّتِي يَقْصِدُهَا؛ لَرَأَى لَهُ معروفًا عَلَيْه، فكيف بِالنَّبِيِّ ﷺ الَّذِي دَلَّكَ على الطريقِ المُوصِلِ إلى الجنة؟
فَمِنْ حَقِّهِ عَلَيْك أنْ تُصَلِّي عليْه".

الشيخ ابن عثيمين رَحمهُ اللَّه.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أصيبُوا مواقعَ الرحَماتِ بكثرة الصلوات والتسليمات على خير البريات ﷺ.


‏"وَعَلَّيْهِ صَلَّ الصَّالِحُوْنَ وَسَلّمُوَا
إنَّ الصَّلَاةَ عَلَّىٰ النَّبِيِّ نَعِيْمُ" ﷺ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏"إنّ المؤمن العارف بالله حقًّا لا يزال يطلب من الله حاجته، ولو كانت السنن الطبيعية كلها تعبّر عن استحالة الوقوع"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏مَن أحبَّنا فَليتعَاهدنَا بالدُّعاء في ظهرِ الغَيب ،
‏فهوَ والله أجدَىٰ مِن العطايَا وأنفعُ مِن الهدايَا
2025/05/12 04:03:30
Back to Top
HTML Embed Code: