Telegram Group & Telegram Channel
احذروا عباد الله
ولا تصدقوا عداء فارس (إيران) مع (الكيان والأمريكان) وبقية الأعوان (انجلترا، فرنسا ـ حلف الناتو).

#مخطط تلميع شيعة فارس بميلشياتها (الحوثيون، حزب اللات اللبناني، الحشد الشعبي...إلخ)
وهذا التلميع بعد سقوط الإخوان وفضح عمالتهم في المنطقة.

#فشل جر مصر للحرب مع حلف الناتو بقيادة أمريكا وانجلترا في أرض غزة، بعد تدمير 80٪ من غزة، وجعل 16٪ من غزة منطقة عازلة بين الشمال والجنوب لمنع عودة أهل غزة للشمال.

#مصر لم تتورط بجعل أرضها مسرحا لعمليات الناتو، ولم تقدم نصرا للكيان ـ ومن يقوده من الماسون ـ بتورطها في الحرب وحدها كالعادة، لتدميرها عسكريا واقتصاديا وسياسيا كما وقع 1967.

#البديل لإحراز نصر موهوم، ولتدمير المنطقة اقتصاديا، لتعطيلها بقيادة مصر عن التحليق في سماء القوة والقدرة، وإيقاف نزيف المنطقة منذ 2011، فكان البديل الاستيلاء على جنوب لبنان حتى النهر، واقتطاعه للكيان، بافتعال حرب مع أدوات إيران في المنطقة.

#محاولة إدارة الحرب والصراع لتحقيق بعض الأهداف المفهومة ومنها:

ـ تلميع الشيعة بالمقاومة المزعومة كحزب اللات اللبناني وبقية الميلشيات.

ـ واحتلال جنوب لبنان.

ـ مع احتلال ما اقتطعوه من غزة بسبب حماس الرافضية والحرس الثوري أصحاب طوفان الأقصى المزعوم.

ـ مع إضعاف الاقتصاد المصري والسعودي بسبب عدم اليقين فيما يتبع المناوشات الحالية.

ـ نشر السلبية عن مصر التي صبرت صبرا استراتيجيا؛ لتعطيل المخطط لجرها وحدها في مستنقع التهور في مواجهة 38 دولة، تنتظر لحظة اندفاع غير مدروس، للإجهاز عليها قبل تحليقها من بعد ضعفها الممتد من السبعينيات؛ بسبب إنهاكها بحروب متعددة أفضت لضعف عسكري واقتصادي طويل المدى، ومصر قد بدأت قوتها تتضاعف، فلا بد من تعطيلها وعقابها لخروجها من التبعية لمعسكر غربي أو شرقي، بل قد صارت قطبا قائما بذاته في عالم متعدد الأقطاب الآن.

#توسع_الحرب المتوقع بسبب عدم القدرة على ضبط ما اتفق عليه الطرفان (إيران وميليشياتها من جهة، والكيان والأمريكان والناتو من جهة)، قد يتدخل فيه الروس والصينيون لقلب الطاولة على الأمريكان، فروسيا تتوسع في أوكرانيا وما وراءها، والصين تتوسع في تايوان وطريق الحرير لاقتصادها، مع محاولة احتواء إيران تحت راية حلف الشرق الروسي الصيني، تمهيدا لخروجها من عباءة أمريكا والغرب.

وهذه توقعات يعمل عليها مخابرات دول؛ لمزيد من التحالفات لإدارة حرب عالمية ثالثة، تتنقل في بقاع معينة كحروب بالوكالة، بدأت بأوكرانيا، ثم المحاولة مع مصر لتستقبل معركة بالوكالة على أرضها، ثم الآن إيران وميليشياتها، ثم متوقع تايوان والمحيط الهادي بسواحل مطلة عليه، وجزر مهمة كقواعد عسكرية للشرق والغرب.

وهم جميعا يعملون على إشعال فتيل الحرب وإيقادها، لإهلاك الحرث والنسل وسرقة مقدرات الشعوب، لإعادة الضبط العظيم الذي يسعون لتحقيقه، وبناء عالم جديد متعدد الأقطاب يقود العالم المئة سنة المقبلة، كما فعلوها بالحرب العالمية الأولى، واستكملوها بالثانية، فالآن يوقدون الحرب الثالثة، مع محاولة إدارتها بين المجرمين الكبار، وسحق مصر الصاعدة بقوة، وسحق مَن وراءها من دول الإسلام.

#ولن_ينجينا_من_مكرهم_إلا

ـ التمسك بالتوحيد والسنة،

ـ والبعد عن الشرك والبدعة،

ـ والالتفاف تحت راية ولي الأمر والجيش لتأمين بلادنا،

ـ وعدم التولي يوم الزحف لو استنفرنا،

ـ والصبر على الضيق في الأرزاق المضروب لحصارنا منذ سنتين،

ـ وترك الفوضى واستغلال الظروف للعبث بأمن البلاد والعباد،

ـ وعدم الاغترار بتلميع الخوارج والروافض الشيعة على حساب بلدنا وبلاد أهل السنة، فهم العدو فاحذروهم، واعلموا أنه لن ينصر القدس وفلسطين أعداء الدين والخونة المرتزقة من المتاجرين بالدين، والتاريخ خير شاهد.

ـ والاستعانة بالله والاستغاثة به والتوكل عليه لينصرنا ويؤيدنا، وينجي المستضعفين من المؤمنين في بقاع الصراع المشتعلة، والتي يراد مستقبلا إشعالها.

{والله غالب على أمره، ولكن أكثر الناس لا يعلمون}.

أبو عباد أحمد الشافعي المصري
5 من شوال 1445 هـ، 14 من أبريل 2024 م.

╭─═┅┅┅┅┅┅┅═─╮
https://www.tg-me.com/channelabualbaraa
╰─═┅┅┅┅┅┅┅═─╯



tg-me.com/chikh_jom3a/6301
Create:
Last Update:

احذروا عباد الله
ولا تصدقوا عداء فارس (إيران) مع (الكيان والأمريكان) وبقية الأعوان (انجلترا، فرنسا ـ حلف الناتو).

#مخطط تلميع شيعة فارس بميلشياتها (الحوثيون، حزب اللات اللبناني، الحشد الشعبي...إلخ)
وهذا التلميع بعد سقوط الإخوان وفضح عمالتهم في المنطقة.

#فشل جر مصر للحرب مع حلف الناتو بقيادة أمريكا وانجلترا في أرض غزة، بعد تدمير 80٪ من غزة، وجعل 16٪ من غزة منطقة عازلة بين الشمال والجنوب لمنع عودة أهل غزة للشمال.

#مصر لم تتورط بجعل أرضها مسرحا لعمليات الناتو، ولم تقدم نصرا للكيان ـ ومن يقوده من الماسون ـ بتورطها في الحرب وحدها كالعادة، لتدميرها عسكريا واقتصاديا وسياسيا كما وقع 1967.

#البديل لإحراز نصر موهوم، ولتدمير المنطقة اقتصاديا، لتعطيلها بقيادة مصر عن التحليق في سماء القوة والقدرة، وإيقاف نزيف المنطقة منذ 2011، فكان البديل الاستيلاء على جنوب لبنان حتى النهر، واقتطاعه للكيان، بافتعال حرب مع أدوات إيران في المنطقة.

#محاولة إدارة الحرب والصراع لتحقيق بعض الأهداف المفهومة ومنها:

ـ تلميع الشيعة بالمقاومة المزعومة كحزب اللات اللبناني وبقية الميلشيات.

ـ واحتلال جنوب لبنان.

ـ مع احتلال ما اقتطعوه من غزة بسبب حماس الرافضية والحرس الثوري أصحاب طوفان الأقصى المزعوم.

ـ مع إضعاف الاقتصاد المصري والسعودي بسبب عدم اليقين فيما يتبع المناوشات الحالية.

ـ نشر السلبية عن مصر التي صبرت صبرا استراتيجيا؛ لتعطيل المخطط لجرها وحدها في مستنقع التهور في مواجهة 38 دولة، تنتظر لحظة اندفاع غير مدروس، للإجهاز عليها قبل تحليقها من بعد ضعفها الممتد من السبعينيات؛ بسبب إنهاكها بحروب متعددة أفضت لضعف عسكري واقتصادي طويل المدى، ومصر قد بدأت قوتها تتضاعف، فلا بد من تعطيلها وعقابها لخروجها من التبعية لمعسكر غربي أو شرقي، بل قد صارت قطبا قائما بذاته في عالم متعدد الأقطاب الآن.

#توسع_الحرب المتوقع بسبب عدم القدرة على ضبط ما اتفق عليه الطرفان (إيران وميليشياتها من جهة، والكيان والأمريكان والناتو من جهة)، قد يتدخل فيه الروس والصينيون لقلب الطاولة على الأمريكان، فروسيا تتوسع في أوكرانيا وما وراءها، والصين تتوسع في تايوان وطريق الحرير لاقتصادها، مع محاولة احتواء إيران تحت راية حلف الشرق الروسي الصيني، تمهيدا لخروجها من عباءة أمريكا والغرب.

وهذه توقعات يعمل عليها مخابرات دول؛ لمزيد من التحالفات لإدارة حرب عالمية ثالثة، تتنقل في بقاع معينة كحروب بالوكالة، بدأت بأوكرانيا، ثم المحاولة مع مصر لتستقبل معركة بالوكالة على أرضها، ثم الآن إيران وميليشياتها، ثم متوقع تايوان والمحيط الهادي بسواحل مطلة عليه، وجزر مهمة كقواعد عسكرية للشرق والغرب.

وهم جميعا يعملون على إشعال فتيل الحرب وإيقادها، لإهلاك الحرث والنسل وسرقة مقدرات الشعوب، لإعادة الضبط العظيم الذي يسعون لتحقيقه، وبناء عالم جديد متعدد الأقطاب يقود العالم المئة سنة المقبلة، كما فعلوها بالحرب العالمية الأولى، واستكملوها بالثانية، فالآن يوقدون الحرب الثالثة، مع محاولة إدارتها بين المجرمين الكبار، وسحق مصر الصاعدة بقوة، وسحق مَن وراءها من دول الإسلام.

#ولن_ينجينا_من_مكرهم_إلا

ـ التمسك بالتوحيد والسنة،

ـ والبعد عن الشرك والبدعة،

ـ والالتفاف تحت راية ولي الأمر والجيش لتأمين بلادنا،

ـ وعدم التولي يوم الزحف لو استنفرنا،

ـ والصبر على الضيق في الأرزاق المضروب لحصارنا منذ سنتين،

ـ وترك الفوضى واستغلال الظروف للعبث بأمن البلاد والعباد،

ـ وعدم الاغترار بتلميع الخوارج والروافض الشيعة على حساب بلدنا وبلاد أهل السنة، فهم العدو فاحذروهم، واعلموا أنه لن ينصر القدس وفلسطين أعداء الدين والخونة المرتزقة من المتاجرين بالدين، والتاريخ خير شاهد.

ـ والاستعانة بالله والاستغاثة به والتوكل عليه لينصرنا ويؤيدنا، وينجي المستضعفين من المؤمنين في بقاع الصراع المشتعلة، والتي يراد مستقبلا إشعالها.

{والله غالب على أمره، ولكن أكثر الناس لا يعلمون}.

أبو عباد أحمد الشافعي المصري
5 من شوال 1445 هـ، 14 من أبريل 2024 م.

╭─═┅┅┅┅┅┅┅═─╮
https://www.tg-me.com/channelabualbaraa
╰─═┅┅┅┅┅┅┅═─╯

BY فَوَائِد الشَّيْخ عَبْد المَجِيد جُمْعَة




Share with your friend now:
tg-me.com/chikh_jom3a/6301

View MORE
Open in Telegram


فَوَائِد الشَّيْخ عَبْد المَجِيد جُمْعَة Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

What is Telegram?

Telegram’s stand out feature is its encryption scheme that keeps messages and media secure in transit. The scheme is known as MTProto and is based on 256-bit AES encryption, RSA encryption, and Diffie-Hellman key exchange. The result of this complicated and technical-sounding jargon? A messaging service that claims to keep your data safe.Why do we say claims? When dealing with security, you always want to leave room for scrutiny, and a few cryptography experts have criticized the system. Overall, any level of encryption is better than none, but a level of discretion should always be observed with any online connected system, even Telegram.

Telegram Be The Next Best SPAC

I have no inside knowledge of a potential stock listing of the popular anti-Whatsapp messaging app, Telegram. But I know this much, judging by most people I talk to, especially crypto investors, if Telegram ever went public, people would gobble it up. I know I would. I’m waiting for it. So is Sergei Sergienko, who claims he owns $800,000 of Telegram’s pre-initial coin offering (ICO) tokens. “If Telegram does a SPAC IPO, there would be demand for this issue. It would probably outstrip the interest we saw during the ICO. Why? Because as of right now Telegram looks like a liberal application that can accept anyone - right after WhatsApp and others have turn on the censorship,” he says.

فَوَائِد الشَّيْخ عَبْد المَجِيد جُمْعَة from us


Telegram فَوَائِد الشَّيْخ عَبْد المَجِيد جُمْعَة
FROM USA