‏انت كانسان طبيعي مو مضطر تتحمل شخص يعاملك"بمزاجية"
‏كفاية تعيش دور المظلوم والمسكين اللي يمنح فرص ويعذر، هالدور مو لك.
‏مو حلوة بحقك حد يحدد لك متى تضحك ومتى تحكي ومتى تندفع ومتى تسكت.
‏مرة يبي ومرة لا، مرة يحبك ومرة لا
‏مو حلوة بحقك كل مرة انت بس اللي تقدّر،اتركهم لمزاجيتهم،قدر نفسك

‏لم تعد بي تِلك الطاقة التي تجعلني أضع أعذار أو انتظر وأغفر لأحدهم " كلمة مؤلمة، خذلان غير مقصود، غياب لأسباب خاصة، هجران، تمرد، تبلد "
‏لم تعد بي تِلك الطاقة التي تجعلني أحاول أن أكونَ أفضل منهم معدنًا و أسمح لهم بخدش ماتبقي بي من لينِ قلبي.

‏لو ما أكسب من الاصدقاء غيرها لأقول إني أكتفيييييت كل عام ومنيرة كل الأصدقاء
‏ملاحظة كُتبت هذي الرسالة تحت تأثير أغنية محمد عبده " صديقي " مع كاسة شاي ❤️

"لا أريد أن أكون عادية
‏أرُيد أن أكون بقعَة نٌور
‏أو قطرات مطر على أطراف أوراق الزهر
‏أريد أن يقآل “بسببها أتفائل“
‏

لماذا اخترتني أنا من بين النجوم لتطفأني !

‏"لن أخشى ندوبك،
‏أعرف، إنّه أحيانًا يُصعب عليك
‏أن تدّعني أراك بكامل تصدّعك
‏لكن تأكد،
‏في الأيّام التي تحترق فيها أكثر من شمس
‏أو اللّيالي التي تنهار فيها على حجري
‏وجسدك مفكّك في ألف سؤال
‏أنت أجمل ما رأيت أبدًا،
‏سأحبّك وأنت يوم هادىء
‏وأحبّك وأنت إعصار"

عارف لما تتأكد بعد فتره إن ربنا نجاك بجد
من ناس مش شبهك وميستاهلوش اي حاجه حلوة منك دي افضل حاجه ممكن تحصلك.

‏"البسيط من العمر أن تشرب شاي في رحابة البيت"

صديق تذهب إليه تائه الخُطى و تعود منهُ و أنتَ تعرف كل اتجاهاتك.

‏ربِّ اجعلني مقيمًا للصلاةِ ومن ذريّتي ❤️

‏اللهُّم يا مسهّل الشّديد ويا مليّن الحديد ويا مُنجز الوعيد ويامن هو في كل يومٍ أمر جديد أخرجني من حلق الضيق إلى أوسع الطريق وادفع عني مالا أطيق ولا حول ولا قوة إلا بالله العليّ العظيم .

"اللهُمَّ ليلة لا أنام فيها من شدّة الفرح"

وماذا يعني سنة جديدة .. هل سوف تُنسيك حزن الامس؟

لن يساعدك النوم، اذا كانت روحك التي تؤرقك.
-فرناندو بيسوا

‏سر الحب دائمًا في الكيفية وليس الكميّة، كيف زرعت مشاعرك بقلوبهم وليس كم مرة سكبتها، كيف تحدثتم بإنسجام وليس كم مرة تحدثتم بسطحية، كيف شعرت أنك محبوب وليس كم مرة سمعت بكونك محبوب. إذا -الكيف- حقيقي فهو أهم من الكم الزائف!

شيلوا المسؤولية دي من قدامي مبحبهاش

توقف عن أكل نفسك، ستمضي الأمور الى حيث من المفترض لها أن تمضي.
-هاوركي موراكامي