Telegram Group Search
ثم ماذا.؟
...ثم يأتي الليل مسرعا ليقتبس من أفكارك اللا محدودة جملة من الخزعبلات التي تستفزك وتثير الجدل بينك وبين عقلك !!لتجد نفسك في دوامة من الأحلام والتخيلات،تجول بخاطرك تساؤلات ربما لم تسأل عنها قط او تبحث عن اجابات لها ..ثم يأتي الليل يستعرض عضلاته امام عينيك يدور حول رأسك ينتزع ماتبقى لك من نعاس !!يجوب بك في رحلة مليئة بالآمال التي لامستقبل لها ومن الذكريات التي تمنيت لوأنها لم تكن ..ثم يأتي الليل لتنهمر منك بقايا الآمال التي لازلت تظن أنها باقية ،،تفكر في الذي كان يوما .اوفي الذي كان يجب اين يكن  ...كل ذا وذاك تخيلات اخترعها عقلك الباطني ليوقظ كئآبتك ويثير التساؤلات في عقلك..!!...🎼🖤
- أكتب أحزاني ولا أتحدث عنها لأحد، الفرق أن صوت الحزن يفضح، وصوت الكتابة أيضًا لا يتغير حجمها ولا شكلها، لكن الأنين يتمدد ويختنق ...🎼🖤
الأمان جميل جدًا، أظنه الشعور الوحيد الذي يستحق عناء البحث، أن تأمن وأنت تتحدث، وتنفعل، وتعبر عن مشاعرك، أن تأمن أن عفويتك محبوبة ومقبولة، أنك لا تحتاج إلى التصنع كي تبقى مرغوبًا، وأن كل ما تعانيه من نفسك، لا يمثل مشكلة للآخر....🎼🖤
"سابقاً، كنتُ أتعايشُ مع شتَّى أنواعِ الضغوطات التي أمرُّ بها، حاربتُ كثيراً و لم أقبل بالهزيمة، و لكن لم يكُن ما ممرتُ بهِ طوالَ هذهِ السنواتِ الأخيرةِ شيئاً بسيطاً، بل كان نتيجةُ تراكماتٍ تُفقدُ المرءَ عقلهُ على مدىً طويل، تراكماتٍ أخذَت وقتها حتى أتت بنتيجةٍ ما، فقد كنتُ شخصاً عنيداً لا يرضى الانكسار أو حتى الاهتزازَ مهما اشتدت عليَّ الهموم، شخصاً لا يظهرُ حزنه أو تعبهُ أو غضبهُ لأيِّ كان، و لكن كما يقال، لكُلِّ شيءٍ مقدارٌ معينٌ من التحمل، و كذلكَ كنتُ أنا، فـ معَ مرورِ الوقت بدأتُ أفقدُ طاقتيَّ و أتعبُ شيئاً فشيئاً، إلى أن وصلتُ إلى نهاية الطريق، أنهرتُ و بتُّ أحاولُ العيشَ فقط إلى أن يأتي اليومُ الذي ستنتهي حياتيَّ به، فقدتُ عناديَّ و قوتيَّ و كلُّ ما كنتُ أتكئ عليه لأحاربَ الحياة و مشاقها، و لكنني و بعد مرورِ مدةٍ من الوقت، أظنُ أنني بدأتُ أستعيدُ قوتيَّ بشكلٍ بطيء، تماماً كما فقدتها، و لربما جلُّ ما أنا بحاجةٍ إليه لأعودَ ذلكَ الشخصَ الرزين الذي لا يُهزهُ شيء هو بعضُ السلام، بعضُ الوقتِ لأقضيهِ مع نفسيَّ بهدوء، دونَ صوتٍ أو إزعاجٍ خارجي، أنا و نفسي فقط ...🎼🖤
‏"بحرٌ أنا، أعصف و أهيجُ و أسكُن و أتمرّد و أُغرِق، أَتُراكَ تُدركني وأنتَ تقف على الشاطئ؟"...🎼🖤
مرحبًا ، كيف حالكِ؟ اتمنى ان تكون بخير ، كيف حال قلبُكِ اللطيف؟ هل هو إلى الآن يتألم؟ ام تأقلم مع الوضع؟ تعالي اجلسِ هُنا لأتكلم معكِ، رُبما تكون انتِ لا تهتمِ لي وَ لا تعرفينّي جيدًا اساسًا ، لكِن انتِ تُهمني ثقِ بي، احيانًا اتألم عِندما اُشاهدكِ في هذا الوضع المُزري ، سابقًا ما اخبرتُكِ انكِ لا تستحقين هذا وَ تستحقين الافضل والآن كذٓلك اُخبركِ في هذا، لكِن لا احد يعلم في الالم الذي تعيشه الا انت وحدُك ، يجب ان تتوقف على ما انت عليهِ الآن ، عليكِ ان تُغلق الابواب مهما كلف الامر مهما كَثِرت الخسائِر ، يجب ان تختاري ما يليق بِكِ وهو الافضل دائمًا ، في النهاية اتمنى مِن كُل قلبي ان تكُوني بخيرٌ دائِمًا وابدًا ، وتأكدِ دائمًا ان الالم سيزول ولا شيئٌ يدوم الى الابد الا انتِ بمفردك ، لستِ مُلزمه ان تتألمِ الآن ولو لدقيقةٌ مِن الوقت، وَ اتمنى ان تستيقظِ مما انت عليه الآن وَ ان تعملِ جاهدةً بِما ينفعُك في حياتكِ الشخصية، إنتبهي الى نفسُكِ وقلبُكِ اللطيف يا أيتها الجميلية ...🎼🖤
مرحباً انا بخير والحمدلله قلبي مازال ينبض حتي يعيش لم يعد يتألم فقد تبلد من كثرت الألم وأصبح الوضع عادي جداً ها قد أتيت كي أجلس للنتحدث فماذا يكون حديثك هل ستخبرني أنك تتألم لما تنضر في حروفي لا تخاف فحروفي مجرد كتابات تستهويني في كل مكان تنظر عيني اليه ف تاره اراء اجمل الكلمات واسعدها واكون في اتم سعاده وتارةً اخراى اراء احزن الكلمات ف اتحول الي كومه من الحزن لم تذق طعم السعاده قط لاأعلم لماذا اراء نفسي في الحروف الحزينه اتجاهل السعاده او اغض النظر عنها اشعر أنها لاتشبهني او لم تكون أنا انظر الي البعيد وآراء أنني عجوز في التسعينات اصابها الزهيمر تنتظر زوجها الذي مات هناك في وسط المدينه باحث عن لقمه العيش هي تعلم انه مات واندفن ولكن ذالك الزهيمر اللعين انساها كل شي حتي أوهمها أنه مازال قلبه ينبض لها ومازالت تنتظر وتخبر أحفادها أنه سوف يزورهم يوما ما ...🎼🖤
اتوووه في التفاصيل
اقف كثيراً امام الأحرف
أسرح بخيالي
وتسلبني احلام اليقظة
يصفعني الواقع فـ أطلق عليه رصاصة

تمنيت أن تنشق الارض وتبتلعني ثم خشيت عليها من ان تجرح أحزاني معدتها المقدسة ..
ثم تمنيت غريب أثرثر له دون توقف عن ما اخفية بقلبي حتى اجعلة يبكي حزناً علي دون توقف ثم أهرب كمن يهرب من جريمة إقترفها خوفاً من أن يتعرف عليه احد..
ولكني لم أبحث ولم أسعى حتى ..لست جريئاً لتلك الدرجة

ثرثرت لنفسي فـ إحتوتني سماءٌ وسيعة ورياح باردة ..وقمر متواريٌ وكلبٌ أجرب قبيح راقبني منذ بدأت حتى رحلت ...

لا بأس يا صغيري لأ بأس ستكون على ما يرام ..

هي عناية الله من تحيطني دوماً
فالحمد لله حمداً لا يفنى ولا ينقطع
وشكراً كثيراً لا يعد ولا يُحتسب
...🎼🖤
أأهزأ من نفسي بخيبة كلما توغّل ذِكركِ في مداخل حواسي؟!.. أيسقطُ كبريائي كلما حاولت أن أشيد سرداب لدفن طيفك الذي لا يُفارقني فينتهي بخسارتك؟!..
حُلَّ عليك وعدي وقسمي بأنك لن تنساني..
لن تتمزق الخيوط التي غزلتها لك من خيوط افراحي واحزاني..
لن ترقد كلماتي لك على ضريح النسيانِ..
يُخال لي نسيانك وفي حلكة الليل ،
أقيم عزاء فراقك على اشتياقي..
فأعود مترنحاً على ضفاف أدمعي أكابر حتى لا أهزم.. حتى لا أشهد احتضار أحرفي على سطور ذكرياتك.. وحتى لا أرتمي بحضن الإستسلام..
انا ذلك الأثر الذي وسمِتْ به ذاكرتك كغرزات الوشم على نسيج الجلد..
انكِ الفارسة الأقوى التي يُستحال أن تُهزم في معركتي ضد النسيان..
أنا لا اُنسى يا عزيزتي.. ليس كنسيان خدش او جرح طفيف يتماثل للشفاء..
ك بتر عضو في جسد او كندبة عميقة لا يُمحى اثرها حتى الفناء ...

‏لقد قادني شعوري الباطني إليَّكِ ، عندما
أمسكتُ بخيط الموسيقى الذي أسير
عليه نحو حلمي الخاص، فوجدتني أبسط
من أن أكون قطرة، رغم أن الأنهار ،
جميع الأنهار والينابيع ، تنحدر من
معزوفة حرفي الطويل،الطويل جداً...
هل تستطيعين التعرف علي مما أكتب وأسرق...
اجل اجل هذا انا ..
عاشقك منذ الصغر
دليلكِ إلى النهر ، أيتها المبتعدة بوحدتكِ ، الهاربة من حبي لكِ إلى حبكِ لنفسك، الشاردة من الغزلان إلى ضفاف دموعي ، أيتها الأثر الذي وسم ذاكرتي أيتها المقمرة بحزنكِ ،المضيئة بصوتكِ ، الوردة المسروقة من بستاني..
هل أنتي منطفئة برحيلك؟
، كما أنكِ قنديل يشع ،ولكن كم أن ظلامي ضياء..
وابتسامتكِ ضوء ساطع
وكم أن أضواء الآخرين تزعج ظلامي..!
سيجيء الموت يا اكبر حماقاتي..
يحدثني قلبي بأنه سيأتيني
وهو يمتلك وعدك ِ وقسمكِ ليميتني بهما..
هذا الموت الذي اصبح يرافقنيط
من الصباح الى المساء
أرقاً، أصمّاً...
كحسرةٍ عتيقة
أو رذيلة بلا جدوى..
ستكون عيناك حينئذ
كلمةً قيلت سدى
صرخة مكتومة، صمتاً ستكونان
مثلما تترائيان لكِ كل صباح
حين تنحنين على ذاتك في المرآة.
في ذلك اليوم وبعد معركتي يا أملاً غالياً..
وياحباً طفولياً خجولاً..

سوف يعلم إنفصامي أيضاً أنّ الحياة ريناد..
وأن ريناد العدم...
يرتدي الموت نظرةً لكل منا
سيجيء الموت وستكون له طيوف
سيكون له طعم التخلّي عن رذيلة
سوف يشبه رؤيتك أيتها الفارسة وكأنه انبثق من خيالٍ..
فيبعث السعاده لقلبي المشتاق له..
كما الإنصات الى شفتين مغلقتين سيكون.
آنذاك..
وسوف أنزل إلى سرداب دفن بسكون...
تاركاً لك كل تمنياتي
ان تعيشي بسلام..! ...🎼🖤
اتركينِ ولتدعِ كارثة نسيانكِ لي..
دعينِ ابذل قصارى جهدي في محوكِ من ذاكرتي.. انفض بقاياك العالقة بي.. لعلني آتيك بــبعضاً من قوتي يا كل بأسي
فما استحالت بي الأيام بشدتها ولا النسيان ادركني.. حضورك الغائب متوهج ينير عتمات ليلي، يسير بي عبر طرقات الشوارع المظلمة.. يعيدني إليك كلما تزاحمت النجوم بالسماء ترشدني إليك.. انا التائه بك، العالق بضيقك ومتسعك
اتركينِ فبعدك ما زادني الا قربا، تناقضا وتشتتا..
انسينِ لانساكِ..
اتركينِ لنفسي واعيدي لي قوتي..
لن أخبركِ أنني أحتاجكِ،
ولن أتحدث بصراحة معكِ،
لن تشاهديني أتألم مرة أخرى
ولن نتخاصم أبدًا،
اتركيني وسأكون هادئ للحد الذي يشعركِ بأنني لست موجود ،
اتركيني فما الايام من دون قرب إلا هبائاً منثورا ...
لماذا هذه الأغنية بالتحديد ، لماذا أستيقظ من نومي مذعوراً ، اتركيني ، فلم أجد الأمان إلا معكِ ،
اتركيني لم الأمر صعب وميؤوس منه إلى هذه الدرجه ؟
اتركيني لكي لا أشعر بتلك الوحدة تعتصرني حين افكر فيكِ .... افهمكِ وأعرفكِ كما لو انكِ معجونة من طيني ... اتركيني لكي لا احتاجكِ كطفلٍ بريء لا يريد شيئاً سوىء احتظانك ... اتركيني فأنا عشيقُكِ الشيطان ، الكتف السند ، الصدر المشتعل ، الحظن الحنون ، الركن القصي الذي تأوين إليه كي تطفئي القليل من لمعانكِ ،
تشتكي.... تتذمري من كل ما يبدو عليكِ انكِ تحبينه ...
أنا العنيد وانتِ العنيده
اتركيني إلى الأبد ...
اتركيني فلم افكر في فراقكِ ولو ليومٍ واحد ، ولم ارغب في ترك عيناكِ الجميلة ابداً ولطالما جعلت صوتكِ موسيقتي الخاصة التي ادمنتها كثيراَ ،حتئ انني لا احتمل فكرة ان ابتعد عنكِ ...!!
اتركيني أطفئيني !
أحاول ان ابكي ، ان اتقيء قلبي الذي أحبك ، ولكني اختنق ....
أعلم بأني لستُ بارع في الكتابة إليكِ بهذا السوء ، ولكني أحاول أستنزاف الكثير مني ، للخروج منكِ،
ومع ذالك افشل في كل مره..
اتركيني ...أتعرفين معنى أن يضيق صدري إحتجاجًا على حبكِ الذي لا زال يحمله...؟
أتعرفين معنى أن أحبك لوحدي، وكل شيء حولي يعترض ...؟!
اتعرفين معنئ ان اظل متمسكاً بحبكِ رغم قذفك بي في الهاوية..!
اتركيني .... لقد طال انتظاري لكِ كثيرا لدرجة لم يعد الصبر علا الاشواق ممكناً او محتملآ !...🎼🖤
لن أخبرك أنني أحتاجك، ولن أتحدث بصراحة معك، لن تشاهدني أتألم مرة أخرى ولن نتخاصم أبدًا، سأكون هادئ للحد الذي يشعرك بأنني لست موجود ...🎼🖤
- ‏عدتُ لوحدتي من جديد، لاقدرة لدي في السيطرة عليها، لا وجود لأحد ما من حولي سوى الفراغ والأسى، الأرض شاسعة ولكنني وحيدة....🎼🖤
- ‏أشياء كثيرة أرغب في قولها، أشياء كثيرة أريد أن أرفضها، أشياء كثيرة أفكر في أن أغيّرها ولكن اللاجدوى تمنعني من تحمل المشقة....🎼🖤
- ‏بائس للحد الذي يجعلني أبتلع كل شعور سيء يصيبني، دفنت رغبتي في الحديث مع أي شخص، مرهق جدًا، حزين، وسأحتفظ بكل هذا وحدي....🎼🖤
- لم اعد اشعر بشيءٍ على الاطلاق، الحزن تسلل لأعماقي مشاعري ذبُلت كوردة لم يسقيها صاحبها قلبي تحجر الايام لاتمر والوضع اصبح لايطاق....🎼🖤
- مرحلة هادئة من حياتي، توقفت فيها عن مناداة أحد، وانتظار أحد، والميل لأحد، وفي كُل مرة أصنع مدخلًا يأخذني إلى أعماق روحي....🎼🖤
- كان لا بد من الجلوس وحيدًا في حلكة الليل، و تأمل مجريات حياتي لوهلة في ذاكرتي، والوقوف عند كل لحظة فقدت فيها نفسي للأبد....🎼🖤
- لا أخشى أن أتمزق ، لكن جُل ما أخشاه هو الكسر ، الكسر هو الشيء الوحيد ، ومن بعدها يتغير المرء حتى على نفسه، ذلك الجُزء الذي نحتفظ به وتلك الحقيقة وذلك التبرير .....🎼🖤
- لا احد يعلم ما اصابني اليوم، أنا مُنقسم تمامًا، جزء يقاوم وجزء ينهار، جزء يحن و جزء يصد، جزء ينتظر و جزء لا يُبالي....🎼🖤
- ‏شيءٌ دامس كالظلام الذي يسكن تحت عيناي الأيام لا زالت ترهقني والليل يمر كثلاث ليالي، الموت لم يعد يخيفني انا حقًا مُحطم....🎼🖤
2024/05/14 07:47:00
Back to Top
HTML Embed Code: