ْ.
من تمام المروءةِ ألَّا تَشُقَّ على أحدٍ بما لا يستطيعه بدافع المحبة ، و لا تحرجَ أحدًا بما لا يقبله بدافع العشم.، و لا تنالَ من أحدٍ شيئًا بالحياء ، و لا ترى الناسَ عبيدَ ما تطلب .
و لا تقيسَ قدرةَ أحدٍ على قدرتك ، و لا طاقة أحدٍ على طاقتك ، و لا قبول أحدٍ على قبولك.
إنْ طلبتَ فبالعرفان ، و إنْ ردَدْتَ فبالحسنى ، و عافيتُكَ في تأدُّبِكَ ؛ نائلًا و معطيا !
من تمام المروءةِ ألَّا تَشُقَّ على أحدٍ بما لا يستطيعه بدافع المحبة ، و لا تحرجَ أحدًا بما لا يقبله بدافع العشم.، و لا تنالَ من أحدٍ شيئًا بالحياء ، و لا ترى الناسَ عبيدَ ما تطلب .
و لا تقيسَ قدرةَ أحدٍ على قدرتك ، و لا طاقة أحدٍ على طاقتك ، و لا قبول أحدٍ على قبولك.
إنْ طلبتَ فبالعرفان ، و إنْ ردَدْتَ فبالحسنى ، و عافيتُكَ في تأدُّبِكَ ؛ نائلًا و معطيا !
"كُل أمرٍ يستجد في حياتك خير، كل شخصٍ، وكُل تغيير يحمل في داخله خيرٌ لك، حتى وإن بدا في ظاهره غير ذلك، هناك دائمًا خيرٌ كثير في بواطن الأمور، لكن محدودية تفكير الإنسان، وضيق إداركه يُخبره غير ذلك. تذكر كم تجربة ظننتها سيئة وكانت تحمل لك الخير، لأن في الحقيقة المؤمن أمره كله خير."