كل من قرأ ملامحك في قصائدي
‏تلمس عذراً لغياب عقلي.
أفكر
بحيرة الشمس
‏وهي تُراقب
منزلك
‏من أي نافذة
ستشرقين عليها.
هاتِ يداك ؟
‏أوّقفِ هذه العواصف
التي تجتاحني.
غارق
‏بعينيك.
يوم آخر
‏وأنتِ بكل هذه الكثافة
‏في صدري.
هنُاك أغنية
تحمل نظراتك في
كل مره
‏ أستمع إليها وكأنك
أمامي.
أحدهم ذكر إسمك
‏ونظر إليّ.
مرحباّ ..
أنظري لعيني فقط
‏تأملي كيف لها أن تروي
حُبًا لستُ أنطقه.
في غيابك
ثقلت الخطوات
‏حتى الأماني التي كانت تطير
‏أصبحت تزحف ببطء.
كُتب
‏على حائط منزلها
‏هُنا تسكن
المُعجزات السبع.
أنتِ مُدهشة
‏فكرة كاتب
‏كُلما
‏ترتدين قصيدة
‏تُحيرين العالم ببلاغتك.
قلّلي
من غيابك
‏فالليل يستاء
‏حين تغيبين.
مرحبّا.
ظهر على
وجهي غيابك.
منذُ غيابك
‏قلبي لم يعد ينبض
‏فقط يضرب برأسه
‏عرض حائط صدري.
2024/05/22 04:51:23
Back to Top
HTML Embed Code: