مفيش احن مني لو حَبيت
ومفيش اوحش مني لو كِرهت .
لديَ معك من الأُلفة
مايُكفي لأعودُ إليك
مُغمض العينين
انت بِلادي التي أعرِفُها
بِلا إتجاهاتٍ ولا خرائط .
لكنّه قلبي
لا زال يألفك
أكثر من أيَّ شيء .
هاتي
يدكِ ليقولوا
أتى حاملًا العيد
بـ يمينه .
‏إن لأحاديث عيناكِ
وسامةٌ تأسِرُ مسامع الناظرين .
العيد وَجهُك ، والفايزين عيوني .
كان يكفي
أن تنظر لعيناي
لتعلم كم أنا مليئٌ بك .
النظر إليك يشفيني .
الذي أختار الصمت سبق له أن قال كل شيء .
رغم كُل أخطائك
تعالي
مازال في قلبي مُتسع
للعتاب والحُب معاً .
كل وردة تقطف لكِ فازت بحسن الخاتمة .
كل عام والجميع سعيد
أما أنا عسى أن أعود بضحكتك في كل عام .
أدركت معنى
أن يكون العيد شيئًا ملموسًا
إنه نحن
عندما نكون معًا .
مثل فكرة الإستلقاء بعد يوم مُتعِب
كان هذا تأثير وجودك ، مُريح دائمًا .
2024/06/20 00:00:55
Back to Top
HTML Embed Code: