أنا عارِف أن ربنا هَيجبر بخاطري ، علشان أنا رضيت في وَقت ما كان الرضا في سَهل و أستحملت و قُلت عادي مَع أنه مِش عادي و لا عُمره كان عادي ..

لو تفكيرنا متشابه يبقى أتخلقنا لبعضينا
-طب ولو مش متشابه ؟
-يبقى بنكمل بعض !
أصل هحبك يعني هحبك .

يا الله
‏إن كان هذا الطريق الّذي أسعى إليه
‏بكلتا يداي
‏وروحي
‏سوف يُوصلني
‏إلى حتفي
‏أن تهديني
‏لطريقٍ أخر
‏وإن كنت سوف أخوضه
‏لا محالة
‏ألّا يكون لي
‏خيبة أُخرى
‏وإن كان
‏فجنبي فداحة الإحساس بالندَم
‏أرجوك
‏ألّا يُتعبني هذا العُمر أكثر مما أتعبني
‏وأمسح برحمتك
‏على صدري
‏فأنا
‏مثل بلادٍ منكوبة.

يرتبِط مفهوم الأمان بعِناق اليدين.

تَمنيت أن أمضي طيلت حَياتي معك
أخترتُ نفَسي ونسيت أنكَ انتَ أنا
روحي معك و روحك معي
جزءاً مني أحُاول ارجاعه لكنه مَعك
في كَل لحضه أتذكر أحلامنا سوياً
وفي كل مَكان أراكَ
كل شي أرتبطَ بكَ
أتجول في أنَحاء المدرسه وأتذكر كُل لحضه منذُ بدايتنا
حتى أفقد الرؤيا بسبب گثره دموعيِ !

أنا حابب أفكركم وأفكر نفسي بإننا مر علينا أيام مكُناش عارفين هتعدي ازاي وعدت، ومش بس عدت ده احنه مبقيناش نفتكرها اصلاً ، سلم أمرك لله وكل حاجة بتعدي مهما كانت صعبة ومتعبة.

جَمالي قديّم
مُفلترٌ بالأبيض والأسود
تمامًا كالمَحفورات
في المَتاحِف الصينيّة
لايَستطيع أن يَمتلِكُني إلا عَالِم آثار
يَعرف جيدًا كَيف يَتعامل
مع الأشياء الثَمينة
بِرفقٍ وهدوء
كما لو أنه يُفكك قنبُلة !

‏لطالما كان الأمر فارقًا
حين أكون برفقتك،
أبدو بحالٍ افضل
تبدو مثلِ
ربيع دافىء في حياتي.

وليس الهجَر يؤلمني ولكّن
جَمالُ الذكرياتِ يهزُ قلّبي
أُخادعُ حُزنَ روحي بالتمني
فأينَ حنانِ ذاكَ القلُب عَني؟

نحن شظايا حُلْمنا الأخير.

"أنتِ الوحيدة
‏التي كُنت أريدُ ان أحمل عنها
‏قلقها
‏وعثراتها
‏وجراحها
‏وأهديها
‏ضحكاتٍ حقيقية
‏و بالًا مُطمئِن."

"يجعلُ الله الهموم مُقدّماتٍ لنعمٍ مخبوءة"